https://www.youtube.com/watch?v=B8CHUWYv0iU

يبدو أن دائرة الحرب الاعلامية والتي كانت قد بدأت على خلفية نشر الاعلامي احمد موسي صورا وصفها بالفاضحة للمخرج والنائب المنتخب خالد يوسف بدأت بالتوسع لتشمل أطرافا أخرى حيث دخل امس الاعلامي خالد صلاح على خط المواجهة مهددا زميله احمد موسى على الهواء مباشرة.

وقال خالد صلاح في حلقة أمس الثلاثاء من برنامج “آخر النهار” على قناة “النهار”، ردا على تهديدات كان قد وجهها له أحمد موسى بأنه يمتلك فيديوهات تتناول علاقته بالجماعات الإسلامية: “لو أنت عندك فيديوهات أنا كمان عندي، وبقولك أنت كمان مش قدنا”.

وتابع صلاح لأحمد موسى بكل حزم: “افتكر يا أحمد يا موسى لما جيت تعيّط علشان نصالحك على أسامة الغزالي حرب، بعد ما حصل على حكم بحبسك”.

وتابع: “وافتكر يا أحمد يا موسى أن صحيفة “اليوم السابع” رفض أن ينشر أي قفا من اللي كنت بتاخدهم من الإخوان والسلفيين في الخارج، فاكبر وعُد إلى الحق، لأنك ماتعرفش احنا ممكن نعمل إيه”.

وكان أحمد موسي قد هاجم، في حلقة أمس من برنامجه “على مسؤوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، خالد صلاح وموقعه “اليوم السابع” وقال “موقع اليوم السابع هو الذي بدأ والذي نشر وكان عند الوقاحة والحقارة ورئيس تحريره خالد صلاح اللي بيتكلم وهذه الفيديوهات الاباحية التي على موقعك وانتم الذين ابتدعتوا مدرسة الفضائح وانتوا اكثر راس متعورين وعاملين ملف عندكم عن تدريس الجنس”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. ببساطة الاعلام المصري ينطبق عليه المثل اللي بيقول
    من أمن العقوبة أساء الأدب .

    1. ردك ده يا أبو لحمة .. فيه أعتراض على الله
      وكأنك أكثر حكمة من الله وإن الله مخطئ
      .
      إن حكمة الله تتجلى أكثر وضوحاً في خلق أمثالك
      ولا نستطيع أن نعترض على الله أن يخلق بشر له نفس صفاتك الحيوانيه
      .
      فكان أقرب مثل بآية من الله يخبرنا فيها عن أمثالك
      ( كمثل الحمار يحمل أسفاره )
      .
      والمصيبة إنك جاعل نفسك بني أدم وبتفهم وتقيم وتحكم على الناس
      وأنت أجهل من دابة

  2. متل ما بيقولوا نتن وتنتن واحد تنتن والتاني انتن هيك التنين احمد موسى وخالد صلاح ..
    شراشيح وعم يردحوا لبعض …اوسخ اعلام بالعالم العربي هو اعلام السيسي لا اخلاق لا ادب لا مصداقية لا حياء لا ثقافة يعني جامعين القذارة من كل اطرافها

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *