قال الموسيقار عادل حقي -الخطيب السابق للممثلة الشابة منة فضالي-: إنه تلقى التهاني من أصدقائه ومعارفه بعد فسخ خطوبته من منة؛ التي وصفها بأنها ممثلة من الدرجة الثانية، وأن نجوميتها صنعتها عن طريق الفضائح، وليس من خلال فنها.

وفي حين أشار إلى أن خطيبته السابقة قامت بالتمثيل عليه، وأن مشاعرها نحوه كانت مزيفة، فإنه اعتبر أنها حققت شهرتها بالفضائح وليس عن طريق نجاح فني.

وقال حقي؛ الذي حصل على حكم نهائي مؤخرا بالحجز على جميع ممتلكات منة، استيفاء لقيمة الشبكة والهدايا طيلة فترة الخطوبة: “قال لي كثيرون: احمد ربنا إن أمك داعية لك إنك تخلصت من هذه العلاقة، والغريب أنني كنت قد لاحظت أن عددا من أصدقائي ومن أقرب الناس لي كانوا قد قطعوا علاقتهم بي طوال فترة الخطوبة، وما إن انتهت القصة حتى وجدتهم وقد عادوا لي من جديد”.

وأضاف -في حوار مع مجلة “كلام الناس” الصادرة هذا الأسبوع- “تعرفت عليها بإحدى الجلسات العابرة مع مجموعة من الأصدقاء، وتطورت المعرفة إلى صداقة فخطوبة ففضيحة، ثم صراع وقضايا انتهت منذ أيام بصدور حكم لصالحي بعد 3 سنوات في المحاكم”.

وعن طبيعة العلاقة بينهما أثناء فترة الخطوبة قال حقي: “منة ممثلة وقد مثلت علي؛ حيث ارتدت لباس البنت الفنانة الشابة اللطيفة الرقيقة العصرية بنت جيلها، وخدعت في مشاعرها نحوي واكتشفت أنها كانت مشاعر مزيفة تماما”.

وأشار إلى أن المشاكل بينهما بدأت منذ اللحظة الأولى، مضيفا أنه -خلال حفل الخطوبة- أذهلني عدد الفساتين التي ارتدتها واحدا تلو الآخر، وهي تستعرض بها، ووجدت أكثر من 22 مصورا صحفيا في الحفل فضلا عن قناة فضائية، وبلغ بي الخجل مداه حينما وجدتها ترقص مع هذا، وتجلس على رجل هذا، وكأنني غير موجود”.

وتابع حقي قائلا: “تحولت الخطوبة لحفل شعبي، وكأنه “زار” مع حضور المطربين “سعد الصغير” و”عمدة”، ومع احترامي الشديد لهما لكني صدمت تماما، لأنني لا يمكن أن أحضر لحفل خطوبتي فنانين من هذا الطراز الشعبي”.

وقال خطيب الفنانة السابق: فوجئت بعد انتهاء حفل الخطوبة بمكالمة هاتفية من صاحب محل المجوهرات؛ ليبلغني أن والدة منة طلبت منه تثمين الشبكة، وقالت له إن ثمنها الحقيقي 29 ألف جنيه وليس 60 ألف جنيه، واتهمته بتزوير الفواتير بالاتفاق معي”.

وأضاف حقي “منة طلبت مني أن أكتب فيلتي بالزمالك باسمها أو مناصفة، وهو ما رفضته بالطبع، وشعرت ساعتها بأنها لم ترتبط بي لأنها تحبني بقدر ما ترغب في أن تتسلق على أكتافي، لدرجة أن برامجها ولقاءاتها في الفضائيات كانت تصورها في الفيلا الخاصة بي؛ لأن شقتها بمدينة 6 أكتوبر متواضعة، وقبلها كانت تسكن في منطقة شعبية اسمها “أرض اللواء”.

وقال حقي: “الدنيا كلها تعرف أن منة مجرد ممثلة من الدرجة الثانية، وأن شهرتها هذه صنعتها الفضائح قبل أن يصنعها فنها”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. تركضون وراء الفنانات حتى ترضى الواحدة منهن الزواج بكم و بعد الفشل تطلعوا مائة حجة و برهان ضدها و تعملوا حالكم شرفاء و هل كنت قد التقيت بها في اليوم الأول بالجامع في صلاة التراويح؟ أكيد التقيتما بعضكما في حفلة أو مرقص أو حانة.

  2. بغض النظر عن كلامه حقيقة ام زيف
    لكن شاهدت لهذه لفنانة مرة مقلب الكاميرة الخفية
    يالطييييييييف ما ارضى تكون زوجة لعدوي

  3. وتابع حقي قائلا: “تحولت الخطوبة لحفل شعبي، وكأنه “زار” مع حضور المطربين “سعد الصغير” و”عمدة”، ومع احترامي الشديد لهما لكني صدمت تماما، لأنني لا يمكن أن أحضر لحفل خطوبتي فنانين من هذا الطراز الشعبي____________________________________________ منو اللي يتكلم حفيد لويس السادس عاشر؟؟ يااخ قندس افندي انا متيقن تماما انها هي من رمت الخاتم بوجهك !! لان باين من كلامك وشكلك انك شخشيخه وتصرفاتها من زمان منشوره على لسان وسائل الاعلام فماللذي جعلك تتذكر الاخلاق الان !! كل ماذكرته غير صحيح فهي ممثله جيده ..اما تصرفاتها فلا علاقه لنا به..يالله تعيش وتاكل غيرها ياسليل دوق ادنبره هاهاهاهاهاهاها

  4. هي بالفعل بحفل الخطوبة نزلت لمستواها الواطي روحوا على يوتوب و شوفوا الحركات والوساخة وكأنة الخطيب مو موجود وهي ماخذة راحتها.. فعلا هي مو قليلة امبينة ما ييراد ثنين يحجون بيها

  5. الطيور على أشكالها تقع
    .
    لم تتبع نصيحة رسولك الأمين ( عليه الصلاة والسلام )

    فأظفر بذات الدين تربت يداك

    .
    ولكنك كنت تريد الشهرة وذياع أسمك إنك خطيب هالفنانه …ز

    فكان العقاب من الله أن تقع في المشاكل والقضايا ويلوث أسمك

    وكنت سوف تنول لقب ( أشهر خروف بقرنين)

    فهل آن الأوان أن تتصالح مع الله وتبتعد عن الوسط الفني الزائف الفاسد
    أم إنك من الذين أصبح على قلوبهم الرآن …واسود بالبقع السوداء
    وحجزت مكانك في السعير

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير * فأعترفوا بذنبهم فسحقاً لإصحاب السعير )

    صدق الله العظيم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *