رانيا يوسف​ ممثلة مصرية أبدعت وأدت الكثير من الأدوار الفنية مع كبار النجوم والنجمات، كما أنها قامت بالمشاركة في الأعمال التي تتتميز بالبطولة الجماعية، مرت بالعديد من التجارب و المراحل الفنية المختلفة، بداية من كومبارس صامت وموديل في الكليبات والإعلانات، مروراً بالشهرة والنجومية.

ولدت رانيا يوسف في الأول من كانون الأول/ديسمبر عام 1973، وكان والدها يعمل ضابطاً بالجيش، ووالدتها تعمل مضيفة جوية، ودرست في مدارس الراهبات في منطقة مصر الجديدة، وتخرجت من كلية الآداب بجامعة عين شمس، لتحصل على ليسانس اللغة الإنكليزية.

في عام 2016، صدمت رانيا يوسف الجميع بكشفها عن عمرها الحقيقي ،الأمر الذي عادة ما تتهرب منه الفنّانات.

واعترفت أنها بلغت سن الـ43 من عمرها. وأكّدت أنها لا تشعر بالخجل من سنها الحقيقي، لأن العمر بالنسبة لها مجرد رقم.

وأضافت: “العمر ده اتعلم فيه الإنسان حاجات كتير ومعداش بالساهل، وعمري بيشغلني أنا كرانيا، وأنا مش متضايقة من الموضوع ده بالعكس أنا حاسة إني مختلفة، وطول ما أنا محتفظة بشكلي وبروحي مش فارق معايا الرقم”.

ارتبطت رانيا يوسف في بداية حياتها الفنية بالمنتج ​محمد مختار​، ورغم فارق السن الكبير بينهما رفضت رانيا كل الاتهامات التي وجهت إليها بأنها تزوجته لمصلحتها، واستمرت معه حوالي 12 عاماً، وأنجبت ابنتيها نانسي وياسمين.

في عام 2011 فاجأت رانيا يوسف الجميع بخبر طلاقها من محمد مختار ولم تذكر أي تفاصيل حينها، وقالت إنهما سيظلان أصدقاء، ولكن كل ذلك انهار فور إعلان رانيا زواجها الثاني.

غلطة رانيا يوسف الكبرى كما تقول تسرعها في الزواج من ​كريم الشبراوي​، الذي ادعى أنه رجل أعمال فأخذ نقودها ونصب عليها، وورطها في قضية وهمية، وظلت تعاني أشهر حتى حصلت على الطلاق، ورفعت عليه العديد من القضايا بعدما اكتشفت زيفه.

تزوجت رانيا يوسف للمرة الثالثة من رجل الأعمال ​طارق عزب​ ، فثارت ثارة محمد مختار الذي راح يتهم ابن زوجها بإرسال صور خادشة للحياء لبناته، فنفت يوسف ذلك وكشفت للمرة الأولى عن أسباب طلاقها من مختار قائلة إنه بخيل ولا ينفق على بناته، ودخلت معه ساحات القضاء للحصول على نفقة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. ذكرني هذا بقال نشرته قبل سنوات
    ……….
    “ما عيب إلا العيب” هل يصلح العيب مقياسا ..للصواب والخطا؟؟
    ……………..
    كثيرا ما نسمع بعض الناس يرددون عبارة ” ما عيب الا العيب”، عندما يريدون فعل شيء يعلمون ان الاخرين يرونه عيبا، اي خطأ…ثم يقدمون على فعل ما تهواه انفسهم متوكلين على مبررهم ” ما عيب الا العيب”!!
    فهل يصلح العيب مقياسا للاعمال، مع ان كل من يريد ان يفعل ما هو عيب في نظر الاخرين، يلجا الى استخدام هذه المقولة، او المثل لارتكاب العيب؟؟
    الحق ان المفروض ان يكون مقياس الخطا والصواب عند المسلمين مقياسا واحدا،هو كلام الله ورسوله،وكل مقياس غير هذا باطل..لان الله هو الحاكم الوحيد،وهو الوحيد القادر على تحديد ما هو الخير وما هو الشر،وما هو الصواب وما هو الباطل،وعليه فكل مقياس غير الادلة الشرعية مقياس ساقط …. ومن هذه المقاييس الساقطة، مقياس العيب..
    وما يسمى العيب لدينا، قد يكون له اصل من الاسلام،او لا يكون له اصل في الاسلام،فان كان له اصل فاننا نعمل به بوصفه اسلاما،لا بوصفه عيبا،وان لم يكن له اساس فاننا نضرب به عُرض الحائط!!
    والكلام اعلاه رفض لكون العيب مقياسا بمنظور الشرع..اما عن رفضه بمقياس العقل،فان العيب مقياس فاسد،لانه لا اتفاق بين الناس حول ما هو عيب او ليس عيبا،وعليه فان عدم الاتفاق يجعل المقياس لا قيمة له .. تماما كالميزان، فلا يعقل ان نتعامل بميزانين مختلفين،ومن الامثة على تناقض فكرة العيب وعدم جدواها،ان البعض قد لا يرى عيبا ان يعمل عملا، يراه كثير من الناس عيبا .
    ومن الامثلة المضحكة المبكية.. التي اتذكرها حول موضوع العيب تصريح لاحدى اللواتي لاترى نفسها من العائبات،ولو قال القرآن عن اشكالها انها من اللواتي،ينشرن الفحشاء والمنكر… ولهم عذاب اليم !!!
    فعندما ضبطت الفنانة ميمي شكيب،وأشهر الفنانات، في شبكة دعارة يوم 22 /1/1974 قالت اثناء التحقيق” ما عيب الا العيب “.والترفيه عن الرجال ليس عييييييب!!!!اوالارجح ان القاضي آنذاك كان على شاكلتها اي من زبائنها، فقد ثبت أن زبائنها كانوا من كبار القوم،فخرجت من القضية عفيفة شريفة،حصان رزان لاتزن بريبة،كما خرجت الهام..وخاب وخسر الشيخ الاهبل بدر!!
    والممثلة المصرية رانيا يوسف قالت:”ما العيب في ارتداء المايوه! واضافت “بأنّها لا تجد عيباً في ارتداء المايوه،وأنّها لا تلتفت للهجوم عليها بسبب المايوه.
    ومرسي العراط الذي قال للعائبين والعائبات انتشرووووووا،ومرشده بديع الذي اشاد بالمعيب،او العائب امام ،لم يريا ان من العيب،الترويج للعيب وتحريض العائبين والعائبات والمعيبين والمعيبات على العيب!!!ا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *