دافعت الفنانة السورية رغدة، بشكل غير مباشر، عن النجمة المصرية ميرفت أمين، بعد الضجة الكبيرة التي صاحبت ظهورها في احدى المناسبات بدون ماكياج.

ونشرت رغدة صورة لها دون مكياج عبر صفحتها بـ”فيسبوك”، وعلقت عليها: “نعم كبرنا لكننا لسنا أحصنة.. نعم كبرنا كما ستكبرون يومًا لكننا لم ولن تكن ظهورنا مباحة للجلادين.. نضجنا بما يكفي لنستبدل احتياجاتنا السابقة بعافية وستر واستغناء عن تفاصيل زمن قبيح”.

وتابعت: “كبرنا واتسعت بصيرتنا ما يكفيها شرور الآخرين فابتعدت عنهم وأغلقت منافذ احتمالها لمهاترات لا تسمن العقل ولا تغني الروح إلا بوجع.. نعم كبرنا للحد الذي لا يعني فيه هذا الأمر سوى أولادنا.. للحد الذي بتنا نجيد فيه قراءة النفوس المحيطة بنا دون لعثمة.. للحد الذي نعتز بأنواتنا ونمتن لها على ما احتملته فوق طاقتها عبر رحلة طويلة وشاقة”.

وأردفت رغدة: “كبرنا ونحن على يقين أن لكل مرحلة من العمر نسقها وخصوصيتها فلا عمليات التجميل ولا تلك الأزياء المبهرة ولا تلك الخفة الممعنة في إخفاء أنفاسنا قادرة على تزييف الواقع.. نعم كبرنا ولكن بتنا وباتت مشاعرنا شفافة وحساسة إلى حد التمزق إن لامست نفحة لاذعة أو تشف أو تلذذ حتى لو عرفنا أنها من نفوس سادية”.

وختمت: “اتقوا الله ومن بعده يومًا قد تدركون فيه معنى ماكتبته”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. أكثر من ينتقد على الشكل و يتنمر من خلف
    شاشة هم أقبح فئة خلقة و أخلاق هذا شيء
    صحيح مليون ب المية ، يعني شخص يقول
    فلان مثل كذا او فلانة كذا و أوصاف و تنمر و
    خاصة المتسلطين الذين هم من يبدأ ب
    الاعتداء على غيرهم هم الأكثر قبحاً و بشاعة

  2. وانا مع اذا شخص اعتدى على آخر بدون سبب
    أو لانه يختلف عنه ب الدين أو العقيدة أو
    الرأي أو لانه صعب يجاريه ب أي شكل
    أو غيرة نسوان تافهات ناقصات
    أو تحرش ذكور فاقدين الشرف بهذة الحالة
    من حق المُعتدى عليه يمسح ب الآخرين
    الأرض و يعرّفهم حجمهم الحقيقي و يصفعهم
    ب الكلام القاسي حتى يتأدبوا هذا ان كان
    عندهم ذرة من الكرامة !

  3. حمزه says:
    سبتمبر 10, 2022 at 2:45 م
    تحياتي اختي الفاضله أبيه الفلسطينيه في الحقيقه كل الحكومات العربيه بدون استثناء مع اسرائيل والا ماشفتيهم جالسين على كراسي الحكم ولكن الوضع يختلف من دوله الى دوله ففي دول رئيسها او حاكمها لا يهمه شعور اخوانه العرب المسلمين ويعلنوا عن ولائهم ويعملوا تطبيع مع اسرائيل وفي دول مثل مايقول المثل العراقي تغزي العين تعمل ماتريد من تحت الطاوله ولا يهمهم لا مسلم ولا عربي المهم يشتروا خاطر اسرئيل وأعوانهم الغربيين فملك الاردن من هذا النوع واساسا هو تربية بريطانيا وامه أنكليزيه ودراسته وطفولته ومراهقته كلها كانت في بريطانيا حتى عندما اعتلى العرش كانت لغته العربيه ركيكه وغير واضحه فكانت اللغه العربيه هي اللغه الثانيه له عكس اللغة الانكليزيه بلهجتها كانت هي لغته الام ولا تنسي انه خان وصية ابوه فالملك حسين أوصى بالعرش لعبدالله على شرط ان تبقى نور تحمل لقب الملكه الام وأن يكون حمزه أبنها ولي العهد من بعده والا كان العرش من نصيب اخو ملك حسين فعبدالله هذا ماألتزم بوصية ابوه الخائن فما تتوقعين مايحصل بالخفاء وماشاء الله على العرب مافي أشطر منهم في تلفيق التهم وبالنسبه أن النسوان يأثرون على السياسه أحتمال بالنسبه للسياسه الداخليه واكثر شئ النسوان يهتمون بالتفاخر والفشخره وان يبقى الحكم بيد ابنائها وبالمسائل الاقتصاديه ويحثون على السرقه والفساد وتجويع الشعوب مثل ماحاصل في تونس ومصر وحاليا ايضا في مصر وقطر وغيرها من الدول اما على صعيد السياسه الخارجيه ومصير الامم مستحيل يحصل شئ من هذا لان اصلا لا ملوك ولا رئيس اي دوله من هذه الدول له تأئير لا هو ولا حرمته على القرارات الدوليه والمصلحه العليا للدول الكبرى أطمأني من هذه الناحيه فرانيا هذه او اي زوجة ملك او رئيس أخرتها تحرض زوجها على عائلته وتريد ان يكونوا أبنائها لهم اليد العليا في البلد او مثل ماذكرت بالاول تعمل مشاريع وتسرق أموال الشعب فهذه أخرتهم لكن يفصلون في قضايا مصيريه مستحيل فوجود رانيا وعدم وجودها لا يغير من القضيه الفلسطينيه وحال الشعب الفلسطين شئ فالكوارث التي ترتكبها اسرائيل الان بحق الشعب الفلسطين الاعزل كل يوم ماشفنا شئ يوم يطلع ملك الاردن ويعمل خاطر لزوجته الفلسطينيه ويرد رد عملي عليهم والادن لها حدود مشتركه مع فلسطين فياأختي الفاضله ملك الاردن مأمن نفسه من ناحية اسرائيل ومتفق معهم بكل مايحدث في الاراضي الفلسطينيه وبعلم الفلسطينيه رانيا والدليل ولا مره سمعنا ان أسرائيل قصفوا الاردن عكس سوريا التي تتعرض لهجوم اسرائيلي بين فتره وفتره فأنا متأكد بأنك انسانه متفتحه وتفهمين بالسياسه وتعرفين جيد جدا انه لا عواطف ولا ومجاملات تنفع في السياسه المصالح هي التي تحكم وخصوصا في القضيه الفلسطينيه تحياتي اخيتي

    “”””””””””””””””””””””””””””””

    أخي المحترم أبو عبد الله نسخت تعليقك و
    فضلت أرد هنا بهذة الصفحة لانها تخلو
    من السفهاء و الحشرات بعيد عنك

  4. أبو عبد الله تآمر الحكومات العربية هذا أمر
    لا يحتاج اثنين للاختلاف عليه فهذا شيء
    معروف من عقود وحتى قبل ذلك ،
    و أول من تآمر على فلسطين هم عصابة آل
    سلول وهذا مثبت بوثائق و مصادر ، و كذلك
    عبد الله جد حسين تآمر على جزء من فلسطين
    بشكل سري ، و لا ننسى عام ١٩٤٨ عام النكبة
    أن الشهيد عبد القادر الحسيني رحمه الله
    طلب المساعدة من العرب و طلب السلاح
    و تخلوا عنه وحارب مع الفدائيين الفلسطينين
    حتى استشهد رحمه الله هو وكل شهداء
    فلسطين ، ولي الفخر و الشرف أن جدي كان
    مع الفدائيين بتلك الفترة و ما بعدها رحمة
    الله عليه ، انت تقرأ تعليقاتي و ربما تعتقد
    انها عاطفة فقط كما علقت انت أمس،
    الموضوع أكبر من كونه عاطفي أو عشق
    لفلسطين و ربما يقول البعض من المثقفين
    أنها حالة شوفينية ! وهنا احتاج لتعليق طويل
    حتى أوضح ب التفصيل ولكن ليس الان ،
    قضية فلسطين هي القضية الاولى و المركزية
    ولا تزال رغم أنوف كل من الخونة و صهاينة
    العرب و المطبعين ، وانت ترى من خلال مواقع
    التواصل كم الهجوم الهائل من المتصهينين
    العرب الذباب الالكتروني و المرتزقة فاقدي
    الشرف و الاخلاق على أي فلسطيني شريف
    ونورت أكبر مثال امامك .
    انت ترى انه حتى من يدّعون انهم من فلسطين
    يهاجمون الفلسطيني الشريف الذي كل همه
    فلسطين ، مع الاسف عندنا فلسطينين
    فقط الاسم وأما الانتماء فهو لغير دويلات!!!
    هؤلاء مصلحتهم الخاصة فوق كل شيء حتى
    الوطن ! و حتى انهم يتحالفون مع أعداء فلسطين ومع المؤيدين للصهيونية والتطبيع !
    ضد أبناء جلدتهم ! قمة النذالة و العمالة .
    انا لا أطلب من الآخرين حب فلسطين فمثلي
    لا تتسول ولا تستعطف أحد نهائياً و لكنني لا
    اسكت و لا احترم و لا أرحم كل من يعادي وطني
    وأولهم من يدّعون انهم من فلسطين .
    اما رانيا فهذة عاشت ب الكويت و مصر و الاردن
    وتزوجت عبد الله و استقرت ب الاردن ، وسبق
    وقلت لك حتى لو انها لا تنفع فلسطين ولكنها
    لن تضرها كونها فلسطينية الأصل .
    وملكة الاردن من أصل فلسطيني أفضل مليون
    مرة من ملكة من جنسية أخرى خاصة خليجية
    لآنك تعرف تماماً سياستهم و انبطاحهم للغرب
    والصهاينة و التطبيع و الخيانة ، ودائما حكوماتهم
    ضد الفلسطيني و سابقاً كانوا من تحت الطاولة و اليوم علناً وبكل وقاحة .
    حتى لو كان تأثير الملكة داخلياً داخل الاردن فقط
    فهو تأثير كبير و عندما تكون غير فلسطينية
    وارد جداً أن تتخذ اجراءات ضد الفلسطينين ب
    الاردن هذا ابسط شيء !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *