samira-khaledبعد الحدث الذي جرى في فرنسا، والمتمثل بعقد الزواج الأول لمثليي الجنس، طلبت زوجة الفنان الجزائري الشاب خالد مغادرة فرنسا والعودة إلى المغرب، وقد أشار الشاب خالد الى أن هذا الموضوع “جعل زوجتي تخاف على أولادنا، وهي شديدة الحرص عليهنّ، حتى الكمبيوتر تمنعه عنهنّ، فهي تخاف عليهنّ كثيراً من أي ضرر، ولذلك هي حادة معهنّ”، ولذلك نقلنا إقامتنا إلى المغرب.

وعن أهمية المرأة في حياته، قال: “المرأة هي امتداد الحياة، وهي أيضاً وطني وترابي، فأنا أحب المرأة وأقدّرها، هي أمي التي (أموت عليها) فقد وصلت لما أنا عليه اليوم بفضل دعواتها لي، وعلى الرغم من أنني في هذه السن، ولديّ أربع بنات، إلا أنها ما زالت تتعامل معي بشدّة، وما زلت أصمت أمامها، ولا أناقشها بأي شيء تطلبه مني، أمي ما بتهزرش معي وبتضرب”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. الشاب البهلول ..اللي ديما ناسي فمو محلول…
    مرحبا بيك..
    المهم هو التربية السليمة و المراقبة المستمرة…فلا يخلو أي مجتمع من فئات “شاذة” و العياذ بالله..
    فلا تعتقد أن المنحرفين يعيشون في أوربا فقط..!! و الله يصلح التريكة و الذرية..!! قل معايا آمين..

  2. الله عليكم و على هذا العذر الوهمي يعني المغرب يخلو من الشواذ ؟؟؟!!!!!
    السماح للمثليين بالزواج هو المشكل؟؟!!! إيه الفرق كانوا متزوجين و لا لاء ؟؟!!!
    السبب الحقيقي أن الفيلا لي أهداها له الملك … حلوة و جميلة و شرحة لا تقاوم ..
    و أن كان على فرنسا خطوتين و تكون هناك ….

  3. يامريم حتى بلاد ماخطاتها المشاكل والمصائب ولكن على الأقل أحنا العرب مانسمحش بزواج المثليين والعياد بالله

  4. أهلا ليلى، أنت ليلى الشامية و الا ليلى جديدة؟؟ كثرو علينا ليلات في هاد لوسيت ههههاي
    كلامك هو المعقول و هو الكبير…أنا غير من كثر معزتي للشاب البهلول …عطيتو نصيحتي..
    و خذوا نصائح مريوووم بعين الاعتبار…سيأتي يوم تصبح فيه النصيحة بدينار و في رواية آخرى: ب”دولار”..!!
    أصلا خالد ديما موجود في المغرب …مرتاح مزيان عندنا…مرحبا بيه..و زوجته مغربية من وجدة..يعني راه جالس عند نسابو ((أصهاره)).. مبقاش غريب.. !!

  5. تعليق بايخ ستارموروك ياإما تعليق يدخل العقل أو الصمت أحسن …إلى كان الشذود موجود فهو قليل بكتير بالنسبة للدول الأوربية …ويكون في الخفاء …وغير مرحب به لكن في أوروبا وأمريكا على عيني عينك وعندهم حقوق ….والفرق كبير…

  6. ليلى ذخلي جنابك شوية البايخ هو تعليقك و آخر مرة تنتقدي تعليقي ما عجبكش ما تقرايهاش يا الله هوينا ….

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *