تداولت عدة حسابات نشطة معنيّة بأخبار الفنانين والمشاهير علي السوشيال ميديا، صورة للإعلامي الكبير “مصطفى الآغا” بصحبة عائلته؛ واستطاعت زوجته وأبنائه أن يخطفون الأنظار بشكلٍ كبير، وتلقى الآغا الكثير من التعليقات الإيجابية على الصورة المنتشرة التى أشادت بجمال زوجته وإبنيه، خاصة إبنته الصغيرة التى شبهها البعض “بالدمية” بسبب ملامحها الأوربية المثالية .

يشار إلي أن الإعلامي “مصطفى الآغا” متزوج من الإعلامية بتلفزيون دبي “مي الخطيب” ويكلل زيجتهما الناجحة ابنيهما كرم وناتالي، ومن المعروف أن الأغا شديد التعلق والأرتباط بعائلته الصغيرة، الأمر الذي يحرص دائما علي التعبير عنه، وإظهار مدي قوة العلاقة والرابط الأسري بينهما.

صورة نادرة قبل عدة سنوات للإعلامي السوري “مصطفى الآغا” مع زوجته وأبنائه

يذكر أن الإعلامي مصطفى الآغا شارك متابعيه عبر حسابه الرسمي بموقع “إنستجرام”، بمجموعة من الصور التى شهدت ظهور آخر لعائلته، وهم يحتفلون معه بيوم ميلاده وأرفقها بالتعليق ، قائلًا :”( الصور من العام الماضي ) اليوم 6/6 بات عمري57 عاماً .. احمد الله على نعمة الحياة ونعمة العائلة والاصدقاء ومحبة الناس … كانت امنيتي في الصغر ان اكون بصمة وربما بسمة في هذه الحياة ومازلت اسعى نحو هذه الأمنية طالما فيني عرقٌ ينبض”.

يذكر أن مصطفى الآغا إعلامي سوري يحمل أيضًا الجنسية البريطانية، لمع أسمه في عالم الرياضة الإعلامية، وأصبح من أهم المشاهير في الإعلام العربي، ويقول مقربون منه إنه يملك شخصية متواضعة، أحبها المشاهد العربي، لحضوره المميز في برنامج “صدى الملاعب” على قناة Mbc.

حصد مصطفى الآغا إنجازات عديدة، فقد تم اختياره أفضل مذيع رياضي عربي لأكثر من 10 مرات، وكان آخرها عام 2008 حين توّج برنامج صدى الملاعب كأفضل برنامج عربي للمرة الثالثة على التوالي من قبل إحدى المجلات. كما نال في استفتاء موقع كووورة لقب أفضل مقدم برنامج رياضي عربي وأفضل برنامج عربي وبرنامج يغطي الكرة الأوروبية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. الرجل إنكليزي متاكلنز ، و كل سكان بريطانيا العرب وحملة جنسيتها ، الخلفة تبعهم ما شاء الله حلوين ، وذلك بسبب النسيم العليل وريح الصبا التي تمر فوق عباب نهر التايمز الخالد ، لو كان في ايدي امنع جميع العربان ان يعملوا نوكاح في بلداننا العروبية ، الي يريد يعمل نوكاح ويخلف ، يأتي لندن ويعمل المكتوب مع زوجته ويروح بيتهم . الجو النوكاحي على ضفاف التايمز ما في احسن منه بالحقيقة.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *