لحظة الصدمة في مشهد الفرح الصاخب، يكون الفنان واقفًا على المسرح مُشعًّا بالحركة والمشاركة ثم فجأة يهوي، ولا يعرف حتى الذين حوله ما الذي حصل.

وما بين انشغالهم بالاطمئنان عليه، وقلق الجمهور انتظارًا لمعرفة ما حدث يتوسع التكهّن بأسباب سقوط هذا النجم: هل هو الفستان؟ أم الحذاء والكعب العالي؟ أم هي العين التي ربما أصابته؟

البعض ممن تعرضوا للسقوط استطاعوا النهوض واستدراك الموقف والغناء مجددًا كأنّ شيئاً لم يكن، وبعضهم استبدل الغناء وقوفًا بالجلوس على الكرسي، لكن أصعبهم كان من اضطروا لنقله إلى المستشفى وإلغاء الحفل

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *