أعلنت ال​إعلام​ية الكويتية ​حليمة بولند​ عن شرائها فيلا فخمة في مدينة “بروج أوزون” في ​البوسنة​ بقيمة 5 ملايين دولار.

ونشرت عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تستعرض الفيلا حيث أشارت إلى أن المبلغ لا يشمل فيلا واحدة ولكن فيلا لها ولأسرتها ومجموعة أخرى بغرض الاستثمار العقاري.

وبدت الفيلا في الفيديو وهي قيد الإنشاء وأكدت بولند أن المدينة التي تقع فيها الفيلا مجهزة بشكل راقٍ وستحتوي على أكبر نافورة راقصة في أوروبا.

وعن تقسيم الفيلا قالت أنها تحتوي على 6 غرف وصالة ويطلق عليها “فيلا الدلع والفخامة والجمال”، موضحة أنها تحتوي على غرفة مخصصة للساونا خاصة مع انخفاض درجات الحرارة هناك بشكل كبير.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. اول مرة اعرف ان لغاز الاوزون فوائد اذا كان في الطبقات السفلى من الارض ؟؟؟؟!!!

    نعم في الطبقات العليا له فوائد كثيرة لكن في الطبقات السفلى كارثة , يؤدي تواجد غاز الأوزون في الطبقات السفلى إلى إلحاق الضرر بالجسم، على عكس وجوده في الطبقات الجو العليا، إذ يسبب ضعفاً في الرئتين، وبالتالي يؤدي إلى تحطم الخلايا، كما أنه يقضي حتى على البوليمرات والمطاط، وخصوصاً إطارات السيارات، ويوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى تواجده في طبقات الأرض السفلى ولعل أهمها تلوث الهواء بعوادم السيارات، وأدخنة المصانع الكبرى.نعم فائدته الوحيدة اذا حضر اصطناعيا في علاج بعض الامراض لكن طبيعيا كارثة

    فمن افهمها لهذه البقرة ان وجود غاز الاوزون حول شقتها انه روعة كما تقول ؟
    من العدالة ان لا يحمي القانون المغفلين بل القانون واهله يستلقون من الضحك على ظهورهم وهم يستمعون لكل مغفل ومغفلة .

  2. على فكرة العلاج بغاز الاوزون يتم من خلال حقنه في المهبل ! وربما لهذا هي فرحانة هكذا , لكن لانها بقرة لا تعقل لا تدري عن مضار هذا العلاج , التي يجزم البعض ان مضاره اكثر من منافعه , فمن مضاره :

    إن استنشاق هذا الغاز يسبب حدوث تهيج في الشعب الهوائية وقد يضر بهذه الشعب.
    ويجب أن يعالج المعالج بالأوزون ممارس ومتدرب بشكل جيد على تقديم هذا النوع من العلاج حيث أنه قد يكون سبباً في حدوث الأضرار والمضاعفات للمريض دون انتباه، خاصة إذا لم يتم تطبيق الإجراءات بالوجه الذي ينبغي أن يتم تطبيقها عليه.
    قد يؤدي إلى حدوث النزف لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع في ضغط الدم .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *