تحدثت الفنانة المصرية حلا شيحة عن قصتها مع الحجاب والنقاب في حوار مصور عبر قناة CutheCrap على اليوتيوب.

وقالت حلا شيحة: “ارتديت الحجاب بعد فترة طويلة من عدم الراحة والتكيف بين حبي للتعمق للدين والصلاة والدفء الذي كنت أشعر به عند ارتدائي الحجاب أثناء الصلاة، وبين عملي كممثلة، كان سني وقتها صغيرا ولم أتمكن من الموازنة والعيش في المنتصف كما أمرنا الله”.

وتابعت: “نربي أبناءنا على مفاهيم خاطئة قائمة على الخوف من الله والعقاب، وعلينا تربيتهم على حب الله والتقرب منه، ومن بينها ربط الحجاب بالجنة والنار، بالتأكيد الله يحب الحجاب ولكنه ليس الأساس أو الأولوية في الدين بدليل أنه مذكور في سورة (النور) في منتصف القرآن وليس في سورة (البقرة) مثلا في بداية القرآن”.

واستطردت: “هناك محجبات يحبون الحجاب ومنهم أيضا محجبات لأن شعرهم لا يعجبهم!”.

وأضافت: “الله هو الرحمن الرحيم بدليل أننا نخلع الحجاب ولا يعاقبنا ويسامحنا

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. أحلى شئ في أهل مصر انهم يفصلوا الدين على هواهم أمثال هذه وسهير وشهيره وغيرهم من الخرفانات.

  2. يا الهي على الأجوبة لا حول ولا قوة الا بالله
    شعرهن ما يعجبهن
    والحجاب ذكر في نصف القران !!!!!ما في عالم حكيم او شيخ جليل يحكي ؟؟؟؟
    ويقول لهن لا تتفلسفواا وتعملوا انفسكن فهمانين …من متى أهمية الآيات القرآنية وأحكامها تأتي حسب ترتيبها بالارقام يا جاهلة!!
    مش عارفة تبرر جالسة تتفلسف وتحكي طالع نازل …
    مش عايزين الستر واخترتن الحياة الدنيا على الآخرة استطفلوا ولكن ما تعملوا فصيحين …
    اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك امين…

  3. آه آه آه يا منافقه كمان الخمره لم تحرم من بداية ظهور الإسلام ماذا نقول ليست حرام يعني كمان تكذبين على الله. ياويلك من الله

  4. إن الله تعالى استخدم ثلاثة مصطلحات في القرآن يعبر بها عن حجاب المرأة،:
    كيف ذلك؟
    لقد وصف الله اللبس الساتر للمرأة بـ
    (الحجاب، والجلباب، والخمار)
    فاستخدم ثلاث كلمات لمعنى واحد
    الأوصاف هي قال تعالى
    (وليضربن بخمرهن على جيوبهن)،
    وقال في الثانية
    (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن)،
    وقال في الثالثة
    (وإذا سألتموهن متاعا فأسالوهن من وراء حجاب)
    ألا يدل هذا على تستر المرأة؟

    دعيني أشرح لك المعاني الثلاثة باللغة العربية،
    فالخمار هو ثوب تغطي به المرأة رأسها،
    والضرب على الجيوب يعني أن ترخيه ليستر الرقبة والصدر،
    والجلباب هو قميص واسع طويل له أكمام وغطاء للرأس وهو من الملابس الشائعة بالمغرب،
    أما الحجاب فهو الساتر.

    لو كان قلبك عامرا بمحبة الله ورسوله،
    فاللباس نوعان:
    الأول ساتر للجسد وهو فرض أمر الله ورسوله به،
    والثاني لباس ساتر للروح والقلب وهو خير من الأول كما قال تعالى
    (ولباس التقوى ذلك خير)،
    لأن المرأة قد تكون محجبة جسديا ولكنها فاقدة للباس التقوى،
    والصواب أن تلبس المرأة اللباسين.
    فهل بعد ذلك نقول أختلف العلماء و علمانية و سيداو ؟

  5. انع ل ابوكي و امك و اهل بيت و كل من ليس متفق مع لعنت ي في السرا و العلن !
    و هل المايو و عري نصف جسمك ايصا ليس مذكور في القرأن !

    و س خة مثل العا هرة انتصار زوجة الد يوث بلحة !

  6. المسكينة لم تتجرد فقط من حجاب جسدها و ستره بل عرت لسانها ايضا و تجردت من حياء القول و الفعل..
    نحن بزمن غريب عجيب و الله سبحانه و تعالى وحده يعلم الطيب من الشرير و المؤمن من الغافل ..
    ادعو الله ان يهديها و يهدينا و يهدي الجميع الى الطريق المستقيم

  7. مساء الخير جميعاً …
    لفت نظري إستنكارها لفكرة الترهيب في القرآن أو في الدين الإسلامي بشكل عام و هذا برأيي أدعى للتوقف عنده من خلعها للحجاب ففكرة المُقابلة أو التضاد أو إستخدام الترغيب و الترهيب من أنجع الأساليب في الدعوة !
    أما بالنسبة لحجابها فتجاهُل أمثال هذه هو الحل الأنسب ، فحجابُها لم يزد ديننا رفعة و خلعها له لم ينتقص من ديننا شيء و أما من كانت أمثال هذه قدوتهن و سيخلعن حجابهن إقتداءاً بها ( و هذا ما يُخيف البعض ) فأقول الله غني عن أمثالهن فالحجاب أولاً و أخيراً عبادة بين المرأة و ربها و تقرُب من المرأة لربها و ليس تقليد لفلانة من الناس !
    الله المُستعان ….
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *