أظهر مقطع فيديو تداوله مغردون على موقع “تويتر” الفنانة شمس الكويتية وهي تسير في أحد شوارع مدينة بريدة وتسأل المواطنين عن حليب الإبل. وأبان المقطع أن شمس كانت ترتدي بنطال، وتي شيرت ساتر، وفوقهما روب ثقيل، وطرحة سوداء، وتنادي على المواطنين وتسأل “أبغى حليب إبل يا أهل بريدة”.

وشاهدت “شمس” خلال جولتها ناقة وظلت تغازلها بكلمات “حبيبي وحياتي”، مؤكدةً أنها تحب الإبل، إلا أنها لم تجد طلبها وأخبرها الأهالي أنه يوجد في الشركات المخصصة. وكانت المطربة الكويتية “شمس” ظهرت قبل أيام وهي تزور منطقة حائل في السعودية، وتتفقد أماكن الأسر المنتجة والنساء العاملات بالمنطقة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. الفنانة شمس الكويتية وهي تسير في أحد شوارع مدينة بريدة وتسأل المواطنين عن حليب الإبل
    ????
    وليش ماتطلب الحليب في البر حيث الابل والخزامى

  2. مساء الخير أحمد….
    للأمانة شمس إنسانة تافهة و مُتصنعة !
    من وحي الموضوع أول مرة سمعت بمنطقة بريدة كان في أنشودة أسامة السلمان ” مساء الخير “؟
    !!

  3. مساء النور اخر العنقود
    كيفك وكيف امورك ؟
    قد تكون كما قلتي لكن
    عندها ميزه ???
    تشجع النصر ?

  4. مساء الورد *أحـــمـــد*….
    الحمدلله بخير و نتمنى أن تكون كذلك ….
    أنت شخص مُتعصّب كروياً لنادي النصر ? حتى مُباركة لمُشجعي الفريق الآخر لم نرى منك ،لا تدري فقد يكون بعض زوار نورت هلاليين ? فأين الروح الرياضية ؟!
    خطرت لي خاطرة من وحي تعليقك على شمس أنها قد تكون و لكن … تلك اللكن التي تُلغي و تجُب ما قبلها و أعني بشكل سيء أو جيد كمثال نقول عصبي و لكن قلبه طيب أو العكس نقول قلبه طيب و لكن عصبي ( شوف إلى أي مدى إختلف المعنى في الحالة الأولى بررنا له و في الحالة الثانية أدناه و ذكرنا أنفسنا بمساوئه فقط بتعديل مكان الكلمات) لغتنا طيّعة و أدواتها طيّعة و اللكن لقلوبنا طيّعة البعض يستحقها بجدارة لنغفر له الهفوات و الزلات و نجمّل عيوبه لتبقى صورته في أعيننا كما رسمناها و االبعض يستحّق أن نستخدمها لنُذكّر أنفسنا أنه لا يستحّق الصورة التي رسمناها له أصلاً ….. أعتقد يتوقف الأمر على موقع الشخص من الإعراب في حياتنا و قدرتنا على منح الفرص و قدرتنا على تجميل قباحة العالم المُحيط و أكيد على إستحقاق الآخر !
    !!

  5. مساء الفل والياسمين والجوري وشذى الخزامى
    الحمدلله انك بصحة وعافيه دوم ان شاء الله
    اجد نفسي ابعد شخص عن التعصب والف مبروك. ولكن وما اكثر ماتغير لكن الامور كما تفضلتي وذكرتي
    القضيه مع الهلال عجيبه جدا فريق لديه امكانات قويه وكبيره ودعم قوي ولكن ?
    اجد انه يحب ان يكون المتصدر في كل شيْ حتى ولو كان باسلوب غير سليم
    اذكر انني قرأت عن احدى شخصيات القصص والتي كانت غنيه جدا جدا ولديها مجوهرات ولدى هذه الشخصيه الكثير منها لكن كانت الشخصيه تحب ان تسرق مجوهرات الغير ليس بسبب الحاجه ولكن للرغبه في السرقه ولكن لمتعه السرقه و امتلاك مجوهرات الغير وهذا ينطبق على بعض الانديه لديه بطولات وأمكانات والفار والحكام مساندين له احيانا بشكل محسوس وغير محسوس
    هذا غير عن التعصب الكروي بدرجه مبالغ فيها
    عموما كلامك عن لكن جميل ظريف
    فعلا نستخدم الكلمات وفقا لموقع الاشخاص وهذا يقودنا لقول الشاعر
    وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ
    وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا

  6. أهلاً *أحــــمــــد* يمسيك بوردة معطرة، وضحكة منورة، وفنجان قهوة فيه سكرة………. كيفك؟
    للأسف الشديد و بشكل عام و في كُل الميادين أصبح البقاء للأقوى و الأغنى و الأكثر نفوذاً و حتى للأكثر فساداً و لكن ( نعود دوماً لها ) حين نُحّب شخص أو شيء قلوبنا تُجمّل المساوئ و نفوسنا تغفر العثرات و نحاول تبرير المواقف على الأقل لأنفسنا إن لم نستطع تبريرها للغير آملين أن لا نندم على هذا التبرير و على هذه المشاعر في يوم !
    آسفة على كلمة مُتعصّب و أكيد لم أقصد الإساءة و لم أذكُر المُباراة إلا لأنك ذكرت فريق النصر …..
    على فكرة أنشودة مساء الخير أنت من عرفنا بها كغيرها من الإختيارات الجميلة!
    نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود….
    !!

  7. مساء الفل والياسمين والجوري
    الحمد لله بنعمة وفضل ومنه من الله
    كيفك انت ؟
    يقال ان التاريخ يكتبه الاقوياء ولكن ايضا ارى ان العواطف هي من اقوى مسببات التاريخ وذا بعني ان القوة مهمه ولكن يظل الحب والمشاعر مهمه ونحن نغفر لمن نحب وصدق من قال
    ما العيش إلّا أن تُحِب
    وأن يُحبّك من تحبّه
    اما كلمة تعصب فلا عليك اعرف انك لا تقصدينها وان قصدتيها فلا عليك تثريب
    ولكن لعل عنصريتك الكرويه تنتهي بتشجيع النصر بدلا من تشجيع اهل التعصب ?

  8. مساء الورد *أحـــــمـــــد*….
    الحمدلله بخير و سعيدة أنك كذلك و شُكراً على سؤالك !
    تحياتي …..
    !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على *أحـــمـــــــد* إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *