أبهر الطفل زين عمار لجنة تحكيم البرنامج مما أجبر تامر حسني أن ينهض من مقعده ويجبر المدربين على الالتفاف له، لكن لسوء حظه أن الطفل الصغير من محبي نانسي عجرم ووقع اختياره عليها من البداية.

ووجه زين كلمة نانسي بعد أن أرسل لها قبلة عبر المسرح، قائلا: “ممكن أوجه كلمة لنانسي؟ الليلة أريد أن ألقبها بلقب، واللقب أريد أن يكون أن أنت جوهرة الفن”.

وبالطبع لم تتمالك نانسي عجرم نفسها وصعدت على المسرح لتقبله على وجنتيه، ففاجأها بأنه من أشد المعجبين لها وقدم لها رسمة رسمها بنفسه بمساعدة والدته.

وقالت نانسي في الكواليس عن اختيار زين لها إنه عوضها عن كل الأصوات التي خطفها منها كاظم الساهر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

  1. لا ادري
    كيف ستنتصر امة اعلامها عاهر
    يربي ابناءه على حب نانسي وهيفاء
    وليس على حب امهات المؤمنين والصحابيات كنسيبة واسماء؟
    واقول:
    ما احوج الامة الان
    الى حاكم كابي عبدالله الحجاج
    ليعيد صهرها في بوتقة الاسلام من جديد ,,,
    ويعيدها …امة اسلام….بعد ان صارت امة الهام ونانسي وهيفا وعادل امام ..
    ويعيدها امة محمد/امة العزة والكرامة /بعد ان صارت امة مهند التي ترقص لكل قرد او عجل …او حتى خنزير في دولته…بل ورتقص حتى لكل راقصة وارتسة في عصرها ودولتها !!
    ورشحي نفسك يا دينا دانت احلى رئيسة لينا !!

  2. شوفوا هذا الخارجي !!!
    يبحث عن حجاج يبايعه ؟؟!!
    الحجاج الذي جعله اهل العراق يموت مغصا ونثيله في سرواله !!!
    هكذا حال الخوارج صغيري العقل وفكرهم يقود لعبادة الطاغوت ، يذكروني بعبدالله بن عمر يوم بايع الحجاج فاحتقره الحجاج ومد له رجله بدل يده !
    ففي كثير من الكتب أن ابن عمر طرق الحجاج ليلاً وقال هات يدك أبايعك لامير المؤمنين عبدالملك فاني سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول : من مات وليس عليه بيعة امام فموته جاهلية ، فأنكر عليه الحجاج مع كفره وعتوّه وقال له : بالامس تقعد عن بيعة علي بن أبي طالب وأنت اليوم تسألني البيعة من عبدالملك بن مروان ؟ يدي عنك مشغولة لكن هذا رجلي ! وفعلا صافح له رجله وخرج !!!
    لو كانت ناننسي عجرم لمسح ربما لها شيء اخر ! نعوذوا بالله من سوء العاقبة .

  3. من المعلوم لغير الجهلة ان الد اعداء الحجاج
    هم الروافض والخوارج وذك لان الحجاج كان اشد القادة المسلمين عليهم وقد استطاع القضاء عليهم واذلاهم …ثم ياتي غبي يرى ميمن يافعون عن الحجاج انه خوارج …ولله در الجهل ما اعدله كيف يفضح الجهلة ويخزيهم !
    ……………………..
    واحجاجاااااااااااااااااااااااه
    ………
    كثيرون جدا
    من يعرفون قصة وامعتصماه
    وما اقل من يعرفون قصة واحجاجاه
    ………..
    وقصة الحجاج تشبه قصة المعتصم كثيراً،الا ان المراة في قصة المعتصم هاشمية ..لكنها في قصة الحجاج الثقفي ليست ثقفية !
    ذكر البيروني المتوفي سنة440 في كتابه الجماهر في معرفة الجواهر..
    أن امرأة مسلمة اغتصبها لصوص الديبل فنادت يا حجاج فبلغه الخبر فأجابها لبيك.
    وملخص الحكاية :”ان صاحب تلك الجزيرة وجه الى الحجاج بن يوسف بنسوة مسلمات ولدن بها من التجار ومات آباؤهن فبقين عطلا واراد به التقرب اليه بذلك فقطع ميدوهم لصوص الديبل والبوارج أصحاب بيره وهي السفن بلغتهم واغتصبوا تلك النسوة – فصاحت واحدة منهن من بني يربوع مستغيثة ونادت – يا حجاج – فبلغه الخبر فاجابها بيا لبيك كما اجاب المعتصم نداء الأرملة في ثغور الروم،/وامعتصماه/بيا لبيكاه.
    اليس الحجاج هذا اشرف واطهر من كل الروافض الذين كانوا منذ كانوا اعداء للمسلمين حلفاء للتار والصليبين …واخيرا للامريكان في حربهم على الاسلام ؟!

  4. من اعمال الحجاج
    ……………
    من أعمال الحجاج التي لا يرى كذبة المؤرخين شأنا رغم عظمها.لكن الكذب والتدليس أعمى حتى المنصفين من بني السنة نفسهم ولهثوا وراء اكاذيب الاعداء والمنافقين.
    من اعماله: فكرة صك العملة الإسلامية الأولى وأول من كتب عليها شهادة لا إله إلا الله محمد رسول الله.
    * تعريب الدواوين.
    * فتح الهند ووسط آسيا و خوارزم و بلاد السند على يد قواد جنوده( ابن عمه محمد بن القاسم و قتيبة بن مسلم الباهلي ).
    * فكرة الفتوحات الغربية في أوروبا ( فتح الأندلس ).
    * أمر بناء الجسور فوق الأنهار.
    * أنشأ الصهاريج.
    * أمر بحفر الآبار للمسافرين.
    * أكمل الثأر لأمير المؤمنين عثمان بن عفان ذو النورين رضي الله عنه بقتله آخر رجلين من قتلته.
    من الطرائف انه جاءه احد قتلة عثمان يطلبه ان يبقيه في بيته ولا يريد الذهاب للجهاد وان يأخذ ابنه بدلاً منه بسبب كبر سنه,فقال الحجاج ابنك خير منك لك مأردت,فأتاه احد القاده بوقته وقال يأهيا الامير اتعرف من هذا قال:لا,,قال هو احد المتسورين الدار على عثمان بن عفان رضي الله عنه صرخ الحجاج والتفت اليه قائلاً:في قتلك صلاحاً للمسليمن,,
    أسالكم بالله من يتسور ويقتل صاحب رسوالله ذو النورين الا يستحق القتل والفتك,
    ولكم ضعف الدولة في ذاك الوقت لم يأخذ بثأر عثمان لان من تورط بالفتنه متربصين ومتمكنين,,
    ومن أجلِّ الأعمال التي تنسب إلى الحجاج اهتمامه بنقط حروف المصحف وإعجامه بوضع علامات الإعراب على كلماته،وذلك بعد أن انتشر التصحيف؛ فقام “نصر بن عاصم” بهذه المهمة العظيمة، ونُسب إليه تجزئة القرآن، ووضع إشارات تدل على نصف القرآن وثلثه وربعه وخمسه، ورغّب في أن يعتمد الناس على قراءة واحدة، وأخذ الناس بقراءة عثمان بن عفان، وترك غيرها من القراءات، وكتب مصاحف عديدة موحدة وبعث بها إلى الأمصار.

  5. بين صدق ورجولة الشعبي
    وبين شهامة… ومروءة الحجاج
    ………..
    خرج الشعبي مع ابن الأشعث على الحجاج،فظفر الحجاج بابن الأشعت، فاستشار الشعبي أصحابه،فأشاروا عليه بالاعتذار/الكاذب طبعا كعادة اكثرية الناس في كل زمان ومكان.
    قال الشعبي:فلما دخلت على الحجاج خالفت مشورتهم،ورأيت غير الذي قالوا : فسلمت عليه بالإمارة،ثم قلت:أيد الله الأمير،إن الناس قد أمروني أن أعتذر بغير ما يعلم الله أنه الحق،ولك الله أن لا أقول في مقامي هذا إلا الحق.
    قد جهدنا وحرضنا فما كنا بالأقوياء الفجرة،ولا الأتقياء البررة،ولقد نصرك الله علينا،وأظفرك بنا،فإن سطوت فبذنوبنا وإن عفوت فبحلمك،والحجة لك علينا. فقال الحجاج: أنت والله أحب إلينا قولا ممن يدخل علينا وسيفه يقطر من دمائنا، ويقول والله ما فعلت ولا شهدت!
    أنت آمن يا شعبي.
    ………….
    وللعلم فلم يكن الشعبي/وهو التابعي والعالم المشهور/الوحيد الذي اجتهد واخطا بالخروج على دولة الاسلام بناء على تضليل ابن الاشعث/الذي انتهى منتحرا/ بل كان فيه عدد كبير من القراء/حفظة القران/وكان في الجيش تابعي آخر مشهور هو سعيد بن جبير،لكن ابن جبيرانتهى مع الحجاج نهاية مختلفة جدا لانه كرر الخطا 3مرات،ولانه كابر عندما ساله الحجاج عن سبب تمرده،فقال:ان في رقبته بيعة لابن الاشعث.رغم انه كان قد بايع قبل ذلك عبدالملك،وعبد الملك اسبق واولى بالخلافة من ابن الاشعث،الذي كان ماضيه حافلا بما لا يؤهله للخلافة .

  6. بعض ما قيل في انصاف الحجاج ..
    ………
    كان الحجاج معروفاً بحسن عبادته،وغيرته على القرآن.كان مبتعداً عن الملذات،زاهدا في المال وكان صاحب مواعظ بليغة.معروف ببعده عن صفات النفاق الثلاثة.وكان يفعل ما يفعله تديناً وتقرباً إلى الله!!حتى أنه لقب نفسه بـ”مبير المنافقين”! والنصوص التاريخية موافقة لذلك، نذكر بعضها:
    1. عن أبي بكر بن أبي خيثمة عن بحر بن أيوب عن عبد الله بن كثير: إن الحجاج صلى مرة بجنب سعيد بن المسيب (قبل أن يلي شيئاً)، فجعل يرفع قبل الإمام ويقع قبله في السجود. فلما سلم أخذ سعيد بطرف ردائه –وكان له ذكر بعد الصلاة–. فما زال الحجاج ينازعه بردائه، حتى قضى سعيد ذكره. ثم أقبل عليه سعيد فقال له: «يا سارق، يا خائن. تصلي هذه الصلاة؟ لقد هممت أن أضرب بهذا النعل وجهك». فلم يرد عليه. ثم مضى الحجاج إلى الحج، فعاد إلى الشام. ثم جاء نائباً على الحجاز. فلما قتل ابن الزبير، كر راجعاً إلى المدينة نائباً عليها. فلما دخل المسجد، إذا مجلس سعيد بن المسيب. فقصده الحجاج، فخشي الناس على سعيد منه. فجاء حتى جلس بين يديه، فقال له: «أنت صاحب الكلمات؟». فضرب سعيد صدره بيده وقال: «نعم». قال: «فجزاك الله من معلم ومؤدب خيراً. وما صليت بعدك صلاة إلا وأنا أذكر قولك». ثم قام ومضى.
    2. «كان مشهورا بالتدين وترك المحرمات مثل المسكر والزنا ويتجنب المحارم». (البداية والنهاية 9|133).
    3. «عرف عن الحجاج صلاته،وإمامته بكثير من الصحابة، وخطبه فيهم.وعرف عنه عبادته». (أغاليط المؤرخين 200).
    4. وقال بعض السلف: «كان الحجاج يقرأ القرآن كل ليلة».(البداية والنهاية 9|119، تاريخ العرب في الإسلام 493).
    5. «وكان فيه سماحة بإعطاء المال لأهل القرآن، فكان يعطي على القرآن كثيراً. ولما مات لم يترك فيما قيل إلا ثلاثمئة درهم». (البداية والنهاية 9|133).
    6. وعن إبراهيم بن هشام عن عمر بن عبد العزيز أنه قال: «ما حسدت أحداً، حسدي الحجاج على حبه القرآن وإعطائه أهله عليه».
    7. واخيرا قال الغازي بن ربيعة للحجاج: «يا أبا محمد، أرأيت هذه الدماء التي أصبت، هل يحيك في نفسك منها شيء،أو تتخوف لها عاقبة؟».
    قال: فجمع يده فضرب بها في صدري، ثم قال:«يا غاز ارتبت في أمرك، أو شككت في طاعتك؟ والله ما أود أن لي لبنان.وسنير ذهباً مقطعاً أنفقها في سبيل الله مكان ما أبلاني الله من الطاعة».

  7. افتروا على الحجاج قديما..ولا زالوا يفترون باشد مما كان!
    ………
    لقد أثار حيرة بعضهم وحيرتي ايضا..إصرار البعض على الاكتفاء بالاستشهاد المستمر بقصة المشهد الأخير بين الحجاج وسعيد بن جبير،وهو حقا المشهد الأخير في علاقة بين الرجلين استمرت منذ عام 75 هـ حين صار الحجاج بن يوسف الثقفي واليا على العراق، وانتهت بتلك المحاكمة التاريخية في يوم من أيام شعبان عام 95هـ
    واعجب ممن يقبل رواية هزلية سخيفة تبدا بسؤال الحجاج لسعيد:ما اسمك ؟!!
    هل الحجاج لا يعرف اسم سعيد؟!وهو الذي يعرفه منذ ما لا يقل عن 20 عاما؟
    هل يجهل الحجاج اسم سعيد الذي يطلبه منذ بضع سنين بتهمة شق العصا، والخروج على دولة الاسلام؟!
    ام ان وظيفة الحجاج عندما احضر له سعيد.. كانت وظيفة كاتب يقوم بالتحقيق كما يفعل الكتبة في المحاكم الان فيسألون رئيس الجمهورية الساقط او المخلوع من باب الروتين …ما اسمك؟ !!ا
    صدقا لو لم يكن في قصة محاكمة الحجاج لسعيد بن جبير.. الا هذه النقطة لكفى دليلا على وضعها وانها مزورة !!!ا
    واكرر القول:من اعظم عوامل الانحطاط عند الامة ان الناس من ادنى المستويات الفكرية والعلمية والثقافية تعودنا ان نقبل الكلام والرويات دون اعمال فكر ..وتعودنا على احترام الاسماء.. بدل احترام الادلة المقنعة ؟؟!!ا
    ملاحظة:لا اقول هذا الكلام دفاعا عن الحجاج فقد افضى الى ما قدم حقا..وتلك امة قد خلت فعلا..فليس هناك حزب حجاجي لندافع عنه او نهاجمه..لكنني اوردها،للتنبيه على ضرورة إعمال العقول قبل التسليم والاقتناع بما نقرأ او نشاهد او نسمع..لان الله امر بهذا في قوله تعالى:”إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا”.

  8. الحجاج المفترى عليه
    ……..
    اكثر الناس لا يعرفون عن الحجاج إلا أنه الحجاج قتل سعّيد بن جبير..وهدم الكعبة..وقتل عبدالله بن الزبير..
    واقول ..ان الانسان المسلم مطالب ان يسير اعماله بناء على فهمه واجتهاده/ان كان اهلا للاجتهاد/ وقد اجتهد الحجاج ..وتصرف ..وليس ملزما بفهم غيره.
    فأما قتله سعيد بن جبير فقد فعل هذا لأن راى ان سعيدا هذا قد خلع طاعة ونكث البيعة لأمير المؤمنين عبد الملك بن مروان…وقد عفى عنه الحجاج في المرة الأولى…ولكن سعيد كرر هذا الأمر مرة أخرى وبايع الاشعث على الخلافه فاستحق القتل شرعا.
    قال الحجاج بخصوص هذا :
    يارب ناكث بيعتين تركتة…..وخضاب لحيته دم الأدواج
    علما بان سعّيد بن جبير كان من اصدقاء وخلان الحجاج وكان الحجاج يعطية ألاموال لكي يفرقها على ذوي الحاجات.. دون ان يساله عنها .
    وكذلك قد عينه قاضياً للكوفة..رغم كره اهل الكوفة لسعيد ..ولما اصروا على عزل سعيد امر الحجاج القاضي الجديد ان لا يبرم أمراً بدون سعيّد..
    أما هدم الكعبة..فقد أختلف فيها فبعض المؤرخين قالوا أنه هدم الزيادة من الكعبه لأنه كانت فيه زياده قد أحدثها ابن الزبير..
    أما قتل عبد الله بن الزبير..فالحجاج كان يرى أن ابن الزبير قد شق عصى الطاعة…وفارق الجماعة وانه خارج عن الخلافه..وان هذا الأمر فيه تفكيك للدولة الإسلامية ..
    والحجاج مع جوره وقسوته مع مخالفيه الا انه كان معروفا عليه العفة والمحافظة على بيت مال المسلمين والجهاد في سبيل الله وحرصه على تعليم القرآن واستتاب الامن واقامة الشرائع ..
    وعندما توفي الحجاج /بما قد يكون سرطان المعده/أي شهيدا حسب راي الكثيرين …قال جرير:
    فليت الأكف الدافنات ابن يوسف…يقطعن أو يجثثن فوق السقائف
    وقال الوليد عندما سمع وفاه الحجاج لأشفعن في الحجاج عند الله..
    وقال بعض المؤرخين:” بموت الحجاج..بدا أفول وسقوط دوله بني أمية”…

  9. من القصص التي اكثروا عليها الملح والبهارات
    فصارت ممجوجة لفجاجتها!……
    كتب احدهم في كتاب مطبوع ..!!!!!!ا
    كان الحجاج بن يوسف,واليا لعبد الملك,يأخذ بالشبهات ويتحرى المناوئين في جميع البلاد الاسلامية لحكم أميره وسيده،فيصب المحن عليهم دون هوادة ولا خوف من الله المقتدر الجبار,وكان خالد بن عبد الملك القسري واليا على مكة المكرمة وقد علم بوجود ابن جبير في ولايته فألقى القبض عليه واعتقله,ثم أراد أن يتخلص منه فأرسله مخفورا مع إسماعيل بن واسط البجلي إلى الحجاج بن يوسف.
    قال الحجاج: ما اسمك؟
    واقول :يعني ان الحجاج لا يعرف اسم صديقه الذي كاد يعينه قاضيا لولا عنجهية بعض اهل الشقاق والنفاق،والذي اعطاه اموالا ضخمة لتوزيعها على اهل الحاجة..ولم يساله كيف انفقها ثقة به ..والذي كان له معه 100 قصة وقصة،والذي انتظر لسنوات ان يحظى بفرصة اتقاله لانه شارك في الخروج على الدولة!!!
    ويكمل الناقل :
    سعيد: سعيد بن جبير.
    الحجاج: بل أنت شقي بن كسير…………الخ القصة!!!
    الصواب قبل ان تكمل قراءة القصة..ان تسال ما صحتها..وخصوصا انها تبدا بداية سخيفة ممجوجة عقلا !!!
    فقد سمعنا الاف القصص الكاذبة التي اخترعها القصصاص لتسلية الناس!!!
    والصواب ان لا نروي اني قصة او خبر الا بعد ان نتاكد انها صحيحة من حيث السند والمتن نقرأها ثم نقصها على غيرنا.اما قبل ذلك فلا ….وكفى بالمرء اثما ان يحدث بكل ما سمع ..ومن اين تاتّى الاثم ان لم يكن من كثرة القصص والحكايات المفتراة المختلقة التي لا واقع لها ………لان اكثر الناس.. من الكذابين ؟!
    ونفس الكلام يقال الان عن الافتراءات التي تفترى على دولة الاسلام ..ولا يخجل حتى بعض المخسوبين على الفكر المستنير من ترديدها بطريقة الببغاوات ..لمجرد انها توافق هوى شيوخهم!
    اقول اتقوا الله واحترموا عقولكم وعقول الناس..وارتقوا لان القاع غص بالببغاوات والثرثارين!!

  10. كلمات عن نهاية الحجاج
    ……………..
    أصيب الحجاج في آخر عمره بما يظهر أنه سرطان المعدة.وتوفي بمدينة واسط في العشر الأخير من رمضان 95هـ (714م)، وقيل في ليلة القدر، ولعله علامة على حسن الخاتمة.
    قال محمد بن المنكدر:كان عمر بن عبد العزيز يبغض الحجاج فنفس عليه بكلمة قالها عند الموت:«اللهم اغفر لي فإنهم زعموا أنك لا تفعل».
    وروي عن عمر بن عبد العزيز أنه قال: «ما حسدت الحجاج على شيء حسدي إياه على: حبه القرآن وإعطائه أهله عليه،وقوله حين حضرته الوفاة: “اللهم اغفر لي فإن الناس يزعمون أنك لا تفعل”». وقال الأصمعي: لما حضرت الحجاج الوفاة أنشأ يقول:
    يَا رَبِّ قَدْ حَلَفَ الأَعْدَاءُ وَاجْتَهَدُوا * بِأَنَّنِي رَجُلٌ مِنْ سَاكِنِي النَّارِ
    أَيَحْلِفُونَ عَلَى عَمْيَاءَ؟ وَيْحَهُمُ * ما عِلْمُهُمْ بكريم العَفْوِ غَفَّارِ؟
    قال فأخبر بذلك الحسن فقال: «تالله إن نجا لينجون بهما».

  11. هل حقاً كان الحجاج ظالماً كما يزعمون؟!ا
    …………..
    قصة الحجاج مع عمير بن ضابيء نموذجا!!
    ان ما يثبت اشد انواع الجور الذي اتهم به الحجاج/هوسفك الدماء بغير حق /وهو ماحوكم عليه حسني ويحاكم عليه الان مرسي،وسيحاكم عليه غدا سيسي،وكل الطغاة الرويبضات الذين يحكمون الامة بامر واشنطن والغرب.
    فدعونا نقراونحاكم الحجاج بناء على اشهر التهم التي وجهت اليه !!!
    ان من اشهر القضايا واولها قضية قتله لعمير الضابيء.
    وعمير بن ضابئ التميمي هذا كان من أشراف الكوفة،وهو أول رجل يقتله الحجاج بعد توليه الكوفة.
    وملخص القصة،كما رواها المؤرخون،ولم يختلفوا كثيرا في التفاصيل، أنه عندما وصل الحجاج الكوفة،وصعد المنبر،قال عمير:”لعن الله بني أمية حيث يستعملون مثل هذا”.
    وهمّ أن يحصب الحجاج بالحصى على عادتهم المنحطة انذاك.
    فلما خطب الحجاج خطبته الشهيرة التي يقول منها :«إني لأرى رؤوساً قد أينعت وحان قطافها وإني لصاحبها»سقطت الحصى من يد عمير خوفا وهلعا.
    ثم اصدرالحجاج أمره بدفع الاعطيات الى الجيش غير النظامي،/المليشيا/ وامرهم بالتجهز للخروج في جيش المهلب لجهاد الخوارج،وأنذرهم ثلاثة أيام للخروج إلى المعسكر خارج الكوفة.
    لكن أهل الكوفة تلكؤوا في الخروج للقتال،وهموا باعلان التمرد والعصيان فقاموا في اليوم الثالث بما يشبه المظاهرات هذه الايام،وكبروا تكبيراً عالياً في السوق/وربما هتفوا بسقوط النظام /فصعد لحجاج على وهددهم قائلا:” «يا أهل العراق،يا أهل الشقاق والنفاق،ومساوئ الأخلاق،إني سمعت تكبيرا في الأسواق ليس بالتكبيرالذي يراد به الترغيب،ولكنه تكبير يراد به الترهيب… وقد عصفت عجاجة تحتها قصف.
    يا بني اللكيعة وعبيد العصا وأبناء الإماء والأيامى،ألا يربع كل رجل منكم على ظلمه،ويحسن حقن دمه،ويبصر موضع قدمه؟!!
    أقسم بالله لأوشك أن أوقع بكم وقعة تكون نكالاً لما قبلها وأدباً لما بعدها».
    فقام إليه عمير بن ضابئ فقال: «أنا شيخ كبير وعليل:وهذا ابني هو أشب مني».فقبل الحجاج منه وقال:«هذا خير لنا من أبيه».
    فقال عنبسة للحجاج:«أتعرف هذا»؟قال: «لا». قال:«هذا أحد قتلة عثمان».
    فقال الحجاج:«أي عدو الله!أفلا إلى أمير المؤمنين بعثت بديلاً؟
    إني لأحسب أن في قتلك صلاح المِصرين». ثم أمر به فضربت عنقه.
    فخاف الناس وخرجوا جميعاً للجهاد (الكامل 2|281، الطبري 3|550)، حتى قال كل واحد لصحابه:
    تجهز وأسرع فالحق الجيش لا أرى ..سوى الجيش إلا في المهالك مذهبا
    تخير فإما أن تزور ابن ضابئٍ …………. عميراً وإما أن تزور المهلبا
    هل اخطا الحجاج ً في قتله لهذا المجرم،ام حقق بقتله فائدة عظيمة؟!ا
    من المؤكد انه لو لم يواجه الحجاج تمرد العراقيين بهذا الحزم لسقط في نظرهم،ولخرجوا عليه كعادتهم.
    و منذ أيام عمر ينقسم إلى جند نظاميين،وجند احتياط (وهم الغالبية) يتم استدعائهم عند الحملات الجهادية،ويصرف لهم راتب سنوي يسمى العطاء.
    وكانت عقوبة المتخلف عن الجهاد أن تنزع عمامته أمام الناس (عقوبة معنوية)،فلما لم يُجدِ مع أهل العراق،أضاف إليه مصعب بن الزبير حلق الرأس واللحية،ثم أضاف بشر بن مروان تعليق الرجل بمسمارين على الحائط.فلما جاء الحجاج ووجد هذا غير كاف،أمر بقتل الجندي المتخلف عن الجهاد. فانتظم الناس، ورجعت الفتوحات إلى ما كانت في عهد عمر.
    نعم كان الحجاج قاسياً في عقوبته،لكن عامة الذين عاقبهم كانوا مخطئين، /حتى سعيد بن جبير كما بينا في موضوع مستقل/ولم تنفع معهم عقوبة أقل مما أوقع بهم الحجاج،ومعلوم ان باب التعزير مفتوح لولي الأمر.
    فأين هذا وأين ما يجري اليوم في زماننا؟
    كان الحجاج كان يقتل من يتخلف عن الجهاد، واليوم يُقتل من يدعو للجهاد!
    كان الحجاج كان أفصح الناس،وكان من احرص الناس على لغة القرآن ولهذا نقط القرآن على يديه وشكلت الاحرف،وعربت الدواوين،وكانت الفتوحات العظيمة.
    وقارنوا هذا بحالنا اليوم/وكثير من الجهلة وانصاف المثقفين،يلعنون الحجاج ويترحمون على الهالكين كصدا وقذافي،وغدا سيترحمون على حسني ومرسي وسيسي الخ… القائمة الملعونة!ا
    اين الحجاج من حكام لا يحسن احدهم/ولا سيما ال سلول وحكام الخليج/ قراءة صفحة من ورقة مشكّلة!ا
    فتح الحجاج فتح البلاد الواسعة،وبعض الحكام اليوم.. يبيعها للكفار.
    كان الحجاج يقرأ القرآن كل ثلاث ليالٍ وهو الذي أمر بتشكيله وحفظه.
    اما الطغاة حكام بلاد الاسلام.. فلا يحسن اكثرهم قراءة قل هو الله احد، ويحاربون كل من يدعو لتحكيم القرآن الذي حكم به الحجاج .
    مات الحجاج مات ولم يترك إلا 300 درهم،واسالوا جوجل عن ثروات اللصوص من الحكام …الذين يموت احدهم تاركا مليارات الدولارات.
    “يقال ان ثروة حسني تجاوزت الخمسين مليارا،مع انه حاكم لافقر شعب،”!!ا
    والمطلوب ان لانقبل اي خبر او كلام بلا دليل موثق …فقد سئمنا من سماع ملايين الاكاذيب التي عشعشت في ادمغتنا منذ مئات السنين لاننا لم نفكر بصحتها او بطلانها حين صدقناها !!ا

  12. كأني أراك معجب بالطاغية الاخر المعتصم ؟؟؟ كاعجابك بالحجاج اسهلناه مغصا حتى مات ؟
    اذن لاسحقن لك المعتصم كذلك بقدمي واذكر سيرته ، فهو وكالحجاج ، ما ركبوه من فروج العذارى المؤمنات حراما اكثر مما يحصى ، زنى واغتصاب ، وويل لمن مد لهم دواة او اعانهم بحرف ! وحشره الله في زمرة الظالمين ….
    ولناتي على سيرة المعتصم اغبى الأغبياء ابن الجارية التركية التي كانت تعمل في اسطبل ، من استطبلات بغداد ، فرآها الا رشيد وهو المعروف بسكره وغلمانه …….. فنكحها في ساعة شهوة وأولدها المعتصم ، الذي يجمع المؤرخون انه من اغبى من ولد على ارض العراق واكثرهم خسة ، حتى من حفيده اوردوغان !

  13. وين التعليق يا حسناء الكنترول ؟
    أحسبك أعقل واجمل من ماردة التركية منكوحة الا رشيد ام المعتصم .

  14. مشكلتكم تعرفون الحق بالرجال ، ولا تعرفون الرجال بالحق ، فلهذا تؤلهون كل طاغية او منحرف او جبان ، او حتى صاحبة جمل !
    الشغلة واضحة ، مع من كان الحجاج ؟ حتى وفق مقولة عمر بن عبد العزيز الاموي الذي كان اكثر خلفائهم إنصافا لحد ما ، كان يحتقر الحجاج ، فبعد هذا كله عن اي قصص مزورة ، تحكي ؟ لماذا لا تحكي عن ضربه الكعبة قبلتك بالمنجنيق ؟ أليست هي بيت الله ؟ لقد كان الحجاج اقل من عبد وخادم للطغاة اي
    لبني امية وخادمهم المطيع سفاك الدماء ! وهكذا المعتصم ومن قبله أباه الا رشيد ،

  15. مشكلة الروافض انهم اكثر حقدا على رموز الاسلام من النصارى واليهود والمجوس …الخ !
    اما عن ضربه للكعبة فالغالب انها احدى اكاذيب الروفاض الحاقدين على الحجاج لانه اذلهم !
    ……………….
    فرية ضرب الحجاج للكعبة بالمنجنيق
    ………………
    زعم بعض الكذابين بأن الحجاج قد ضرب الكعبة بالمنجنيق حتى هدمها، وهذه الفرية رد عليها شيخ الإسلام، فيقول في الجواب الصحيح (5|264): «والحجاج بن يوسف كان معظما للكعبة لم يرمها بمنجنيق». ويقول في الرد على المنطقيين (1|502): «والحجاج بن يوسف لم يكن عدوا لها ولا أراد هدمها ولا أذاها بوجه من الوجوه ولا رماها بمنجنيق أصلا». ويقول في منهاج السنة النبوية (4|348): «أما ملوك المسلمين من بني أمية وبني العباس ونوابهم، فلا ريب أن أحدا منهم لم يقصد إهانة الكعبة: لا نائب يزيد، ولا نائب عبد الملك الحجاج بن يوسف، ولا غيرهما. بل كان المسلمين كانوا معظمين للكعبة. وإنما كان مقصودهم حصار ابن الزبير. والضرب بالمنجنيق كان له لا للكعبة. ويزيد لم يهدم الكعبة ولم يقصد إحراقها لا وهو ولا نوابه باتفاق المسلمين».
    وهنا يزعم بعض الكذابين بأن الحجاج قد ضرب الكعبة بالمنجنيق حتى هدمها، وهذه الفرية رد عليها شيخ الإسلام، فيقول في الجواب الصحيح (5|264): «والحجاج بن يوسف كان معظما للكعبة لم يرمها بمنجنيق». ويقول في الرد على المنطقيين (1|502): «والحجاج بن يوسف لم يكن عدوا لها ولا أراد هدمها ولا أذاها بوجه من الوجوه ولا رماها بمنجنيق أصلا». ويقول في منهاج السنة النبوية (4|348): «أما ملوك المسلمين من بني أمية وبني العباس ونوابهم، فلا ريب أن أحدا منهم لم يقصد إهانة الكعبة: لا نائب يزيد، ولا نائب عبد الملك الحجاج بن يوسف، ولا غيرهما. بل كان المسلمين كانوا معظمين للكعبة. وإنما كان مقصودهم حصار ابن الزبير. والضرب بالمنجنيق كان له لا للكعبة. ويزيد لم يهدم الكعبة ولم يقصد إحراقها لا وهو ولا نوابه باتفاق المسلمين».
    صحيح ان الكعبةاحترقت أيام يزيد بسبب اقتراب مشعل أحد جنود ابن الزبير من كسائها. فبعد ذلك قام ابن الزبير بهدمها ليعيد بنائها على قواعد إبراهيم. فلما قُتل، أمر عبد الملك بإعادة بناء الكعبة على ما كانت عليه وإخراج حجر إسماعيل منها، لأنه لم يسمع بالحديث الذي استند عليه ابن الزبير. أما حكاية المنجنيق فأنا أشك بها من أصلها. فالحجاج قد تقدم جيشه واحتل الأخشبين (جبل أبي قبيس الذي عليه القصر الملكي اليوم بجانب الصفا، وجبل قعيقان\الهندي)، وهما مطلان على المسجد الحرام من المشرق والمغرب وقريبين إليه جداً. فما الحاجة للمنجنيق؟ والمسجد الحرام من طابق واحد غير مرتفع، ومن السهل بمكان على جيش من آلاف أن يعلوه ويدخله، وهو ليس مبني أصلاً ليكون حصناً. وهدمه لا يحتاج أكثر من بضعة أيام. فلم طال الحصار إلى عدة شهور؟ عدا أن تفاصيل القصة تضمنت مبالغات مفضوحة. فكيف يزعمون أن ابن الزبير وحده قد قاتل بضعة آلاف وأخرجهم من باب بني شيبة؟ وماذا عن باقي الأبواب؟ هذه أشبه بأساطير الإغريق.

  16. نقض بعض من الاكاذيب التي افتريت على الحجاج …
    اكذوبة ان الحجاج كان ناصبيا .
    ……..
    من المشهور ان الكوفة كانت مركز التشيع التقليدي،ومنها خرج المختار الثقفي(والي ابن الزبير) بثورته الشيعية، ثم ادعى النبوة بعد ذلك .
    وقد ثبت ان الحجاج لم يتعرض لبني هاشم طوال فترة حكمه،لا في الحجاز ولا في العراق. بل كان معظماً لهم، وتزوج امرأة منهم وأعظم صداقها.
    وقد دخل عليه أحد قتلة الحسين،فلم يرحب به الحجاج وبشره بالنار.
    روى الطبراني (3|111) بإسناد صحيح،وابن معين في التاريخ رواية الدوري (3|498) بإسناد حسن أن الحجاج قال يوماً:«من كان له بلاء فليقم فلنعطه على بلائه».فقام رجل يدعى (سنان) فقال: «قتلت الحسين».
    قال: «وكيف قتلته؟».قال: «دَسَرْتُه بالرمح دَسْراً،وهَبَرْتُه بالسيف هَبْراً،وما أشركت معي في قتله أحداً».
    قال:«أما إنك وإياه لن تجتمعا في مكان واحد»(أي في الجنة).وأخرجه ولم يعطه شيئا.
    قال د. الصلابي في كتابه”الدولة الأموية” (3|63): «وكان الحجّاج يحترم أهل البيت ويكرمهم، وما يذكر في كتب التاريخ من كون الحجّاج نصب العداء لأهل البيت غير صحيح».
    وقال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (4|504):«وهذا مما يقوله هؤلاء الجهال أن الحجاج بن يوسف قتل الأشراف وأراد قطع دابرهم،وهذا من الجهل بأحوال الناس.فإن الحجاج مع كونه مبيرا سفاكا للدماء قتل خلقا كثيرا،لم يقتل من أشراف بني هاشم أحدا قط. بل نهاه سلطانه عبد الملك بن مروان عن التعرض لبني هاشم .ولا يُعلم في خلافة عبد الملك والحجاج -نائبه على العراق- أنه قتل أحداً من بني هاشم».
    وقال في جامع المسائل (4|157): «وكما يروون أن الحجاج بن يوسف قتِلَ أشرافَ بني هاشم،وهذا كذبٌ أيضاً، فإن الحجاج لم يقتل منهم أحداً،وبذلك أمرَه خليفته عبد الملك، وقال: “إياك وبني هاشم أن تتعرضَ إلى أحدٍ، فإني رأيت آل حرب لما تعرضوا للحسين أصابَهم ما أصابهم”،أو كما قال.
    ولم يُقتَل في دولة بني مروان من الأشراف بني هاشم مَن هو معروف، (إلا) زيد بن علي بن الحسين لما صُلِبَ بالكوفة.وقد تزوَّج الحجاج ابنةَ عبد الله بن جعفر وأعظَم صداقَها، فلم يَرَوه كفؤاً لها وسَعَوا في مفارقتِه إيّاها».
    أي ان الحجاج كان متسامحا جدا معهم،ولو انهم تعاملوا مع صدام /محبوب الملايين من المغفلين / كما تعاملوا مع الحجاج..لاباد حلبجتهم من الوجود …وما ترك منهم ديار يبلغ عن اخبار!ا

  17. ما اعظم دينا انجب الحجاج!!
    ……..
    وما اعظم امة كان الحجاج من عظمائها
    وما احوج امة مهند والمونديال ونانسي والهام وعادل امام/امة الغثاء/لمن يقول لها ما قاله الحجاج لاهل العراق عندما كانوا اهل شقاق ونفاق..كما هو حال غالبية المحسوبين على امة الاسلام هذه الايام!
    ……..
    كنت وانا طفل فكريا..اردد كالببغاء..اغنية نانسي عجرم ،ظالم ظالم ..كلما قرات شيئا عن الحجاج،وخصوصا خطبته عن اهل الشقاق والنفاق وقصة قتله لسعيد بن جبيرثم انتهت طفولتي الفكرية،بعد ان بدات استعمل عقلي..لهذا اخذت على عاتقي مهمة انضاج من لازالوا في طفولتهم الفكرية رغم انهم تجاوزوا سن البلوغ … وربما الشباب والكهولة!!
    في خطبته الشهيرة في الكوفة أول ولايته على العراق:
    خطب فقال :يا أهل العراق يا أهل الشقاق والنفاق ومساوئ الأخلاق ,
    والله إن كان أمركم ليهمني قبل أن آتي إليكم ,ولقد كنت ادعو الله أن يبتليكم بى,ولقد سقط مني البارحة سوطي الذي أؤدبكم به,فاتخذ هذا مكانه – وأشار إلى سيفه – ثم قال :والله لآخذن صغيركم بكبيركم,وحركم بعبدكم,ثم لأرصعنكم رصع الحداد الحديدة, والخباز العجينة .
    أما والله إني لأحمل الشر محمله,واحذوه بنعله,واجزيه بمثله,وإني لأرى رؤوساً قد أينعت وحان قطافها,وإني لأنظر إلى الدماء بين العمائم واللحى . و إني و الله يا أهل العراق ما اغمز كتغماز التين ,ولا تقعقع لي بالشنان و لقد فرزت عن ذكاء,وجريت إلى الغاية القصوى .
    إن أمير المؤمنين عبد الملك نشر كنانته،ثم عجم عيدانها فوجدني أمرها عوداً و أصلبها مكسراً,فوجهني إليكم فإنكم طالما أوضعتم في الفتن وسننتم سنن الغي.أما والله لألوحونكم لحو العود,ولأعصبنكم عصب السلمة,ولأضربنكم ضرب غرائب الإبل .
    إني والله لا أعد إلا وفيت,ولا أخلق إلا فريت,فأياي وهذه الجماعات وقيلاً
    وقال,وما يقول وفيم أنت ذاك .
    والله لتسقيمنُ على سبيل الحق أولأدعن لكل رجل منكم شغلاً في جسده أو لأهبرنكم بالسيف هبراً يدع النساء أيامى,والولدان يتامى,وحتى تمشوا السُمهى و تقلعوا عن هواها.
    ……………….
    والان اقول والله ان للحجاج يدا لا تنسى على امة الاسلام..فبعد ان وعيت ادركت كم هي كثيرة ايادي ومآثر الحجاج على الامة..فهل هناك ان امل ان يكبر الاطفال الفكريون ….ولو بعد جهود!!

  18. لقد كان اللعين الحجاج ناصبيا حتى النخاع ، وبقدر ما كان جبانا ذليلا ، حتى ان مروان بن الحكم طلب منه زوجته لينكحها !! استجاب ذليلا ، بينما كان شيعة ال البيت عليهم السلام من الصلابة والرجولة ، يهزئون بهذا الطاغية الذي كان يختبئ وراء الطغام من جنده ، فكان يخوف الشيعة بالموت وهو منيتهم !! وعندما كان يأمر بقتلهم كانوا يأنسون بالموت كما يأنس الرضيع بثدي امه ، في يوم من الايام استدعى قنبر مولى الامام علي عليه السلام وخادمه الذي كان يعامله كأولاده ، وقال الحجاج اريد ان أتقرب الى الله اليوم بأحد من شيعة علي عليه السلام فأتوه قنبر وتقول السير عندما دخل قنبر رضوان الله عليه على الحجاج كاسد والحجاج يرتعد من بطل شيعي مثله :
    سأله : مولى مَن أنت؟ فقال: أنا مولى مَن ضرب بسيفين، وطعن برمحين، وصلّى القبلتين، وبايع البيعتين، وهاجر الهجرتين، ولم يكفر بالله طرفة عين…[٣]، فلمّا سمع ذلك الحجّاج أمر بقطع رأسه.

    وروي عن الإمام الهادي : «أنّ قنبر مولى أمير المؤمنين أُدخل على الحجاج بن يوسف فقال له: ما الذي كنت تلي من أمر علي بن أبي طالب ؟

    قال: كنت أوضّيه. فقال له: ما كان يقول إذا فرغ من وضوئه؟

    قال: كان يتلو هذه الآية: ﴿فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ * فَقُطِعَ دَابِرُ القَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ﴾. فقال الحجّاج: كان يتأوّلها علينا؟

    فقال: نعم.

    فقال: ما أنت صانع إذا ضربت علاوتك؟

    قال: إذاً أسعد وتشقى.

    فأمر به فقتله» [٤].

    و دُفن ببغداد،وقيل بحمص،وقبره معروف يُزار.

  19. بس هذه حال السلفين والتيمويون جماعة ابن تيمية الذي يسميه عطيات شيخ الاسلام ، وهو قزم الأقزام مسوق للطغاة كاره التقاة ، تصوروا بعضهم بايع هتلر نفسه ؟ ثم بايعوا ال سلول ولولا هم ما تحكموا برقاب المسلمين ثم بايعوا البغدادي ، ثم عادوا يحنوا للحجاج الذليل !!! اعيدوه لنقتله لكم هذه المرة امساكا وليس مغصا !! فلولا السلفين وطغام الشام لما حكم بنو امية يوما واحدا وحولوا الخلافة الى وراثة وملكا عضوضا ، عقولهم الجوفاء وفعالهم الشنعاء وعبادتهم للطواغيت الظلمة هي التي أوصلت الامة لهذا الحال ، ومازالوا يبحثون عن حجاج وبليد كالمعتصم .

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على القادم من بعيد إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *