احتفل رجل الأعمال ” محمد حلاوة ” في منشور له عبر حسابه على إنستجرام بعيد ميلاد زوجته الفنانة ” ريهام حجاج ” ال 35 الذي يوافق اليوم 23 سبتمبر .

وتضمن منشور محمد حلاوة مجموعة من الصور التي تجمعه بريهام حجاج وكتب في تعليقه عليها : ” عيد ميلاد سعيد لحب حياتي لمن أضاءت حياتي وحياتنا العائلية .. عيد ميلاد سعيد حبيبة قلبي وعمري .. رورو ” .

وردت الفنانة ريهام حجاج في تعليق لها على معايدة زوجها بكلمات رومانسية فقالت : ” بحبك يا حياة قلبي .. ربنا يخليك ليا يا عمري يا رب .. بعشقك ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. يُدهشني كيف يستطيع الإنسان أن يحول مشاعره أو يُقسمها بين شخصين!؟
    ففي يومٍ يُبايعُ شريكاً على الحب والوفاء وفي يومٍ آخر يجدُ نفسه (أو تجبره الظروف) يتبادل نفس الكلام مع شريكٍ آخر!

    أعرفُ أنه أمرٌ يحدثُ كل يوم لكنني لا أستطيع أن أُخفي دهشتي كيف لشخصٍ أن يكون كل العالم لشخصٍ آخر ثم يصبح لا شيئاً بالنسبة له!

    1. هل هذا همز في الرجال يا آنسة لجين ؟؟
      هههههههههههههه
      اذن اعلمي ان في القلب بطين ايمن وبطين ايسر وبين البطينين هناك نافورة ( انا عندي إياها شلالات نياغرا المعشوقية ههههههههههه) تسمى نبع الحب والمشاعر والحنان ههههههههههههههه يستحيل ان أشرك وحدة بنفس المشاعر الثانية ههههههههههههههه لكل وحدة من الحلوات لها مشاعر خاصة جديدة لا تشاركها فيها اي امرأة اخرى هههههههههههه ومفصلة تلك المشاعر لكل امراة بما يناسبها فلكل واحدة عرش ومملكة وتاج وجنائن معلقة كالتي في بابل وحتى الطواويس والايائل يختلفون . والا الرجل يكون لئيم اذا أشرك حبيبات الروح بنفس المشاعر هههههههههههههه كل جديد وخاص وتفصيل ههههههههههه

      1. مساء الخير سيد انتم دايما على بالي
        وما حاجتي للهمز وقد قلتُ رأيي بصراحة!؟ كلامي عام ولا يستثني المرأة

        قد أحتفظ برأيي لنفسي في مواقع معينة اجتناباً للجدال مع من لا يروقون لي، فأسكت وسكوتي قوة، لكن لا أهمز ولا حتى أهتم بالهامزين
        دمت بخير

        1. مساء الخيرات ويسعد لنا هذا المسا على قولكم يا شامين . و برافو يا آنسة انك لا تحبين الهمازين …
          خلقياتك مثيرة للاهتمام ، ويشاد بك عليها .
          لكن ماذكرته انا كذلك مفيد وتوضيح وإبعاد شبهة عن الرجال الغلابة هههههههههههه اما قولك انك لم تستثني المراة فذلك حق وواجب هههههههههههه لانه بصراحة لسن كلهن امورات يا آنسة .
          سلام

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *