أحيا الفنان الجزائري ​الشاب خالد​ حفلاً غنائياً ناجحاً في مدينة جدّة في ​المملكة العربية السعودية​ نهار الخميس الماضي وسط حضور جماهيري كبير.

وحضر الحفل حوالي الـ10 آلاف شخص، حيث قدم خلاله خالد عدداً من أغانيه التي تفاعل معها الجمهور بشكل لافت مرددين معه.
وظهر هذا واضحاً من خلال الفيديوهات التي إنتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي والتي أظهرت الجوّ الحماسي والصاخب الذي ساد خلال الحفل.

وتعد حفلة خالد هذه واحدة من الحفلات التي تجرى للمرّة الأولى ومنذ فترة طويلة وذلك بعد الإنفتاح الذي تشهده البلاد إنطلاقاً من رؤية المملكة 2030 التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي.

وكانت بدأت بالسماح للمرأة بالقيادة، إلى إقامت الحفلات والمهرجانات وآخرها السماح بفتح دور عرض السينما والتي ستنتطلق بدأً من العام 2018.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. القدس لهم والاقصى لهم
    وفلسطين من شرق النهرالى الغرب
    ولهم ايضا ارض حجاز وجميع بلاد للعرب
    ما دمنا نرضى يحكمنا خصيان للوقح ترمب
    من عاشوا ك لابا للكفر وامام الك فر كجرذان وعلينا اسود
    فاخلعهم يا مسلم اخلع خصيان ترمبِ عبيد يهود
    لن ترجع قدس لامتنا..ما دامت القت بالمقود
    للق وادين كآل سعود

  2. القدس لهم والاقصى لهم
    وفلسطين من شرق النهرالى الغرب
    ولهم ايضا ارض حجاز وجميع بلاد للعرب
    ما دمنا نرضى يحكمنا خصيان للوقح ترمب
    من عاشوا ك لابا للكفر وامام الك فر كجرذان وعلينا اسود
    فاخلعهم يا مسلم اخلع خصيان ترمبِ عبيد يهود
    لن ترجع قدس لامتنا..ما دامت القت بالمقود
    للق وادين كآل سعود

  3. يعني الناس صارت بدل متروح تحج وتعتمر تروح تحضر حفلات ! ماشاءالله تطور سريع طبعا أوامر ترامب زين فد مرة ألغوا موسم الحج لاحول ولاقوة الا بالله

  4. يامكثر الحفلات في السعوديه شبع بعد جوع الظاهر المشاريع المبرمه بين السعوديين وايفانكا و ترامب هو بناء قاعة افراح وليالي الملاح

  5. عبد الأئمة

    شعر: صلاح يوسف
    كان لي جار بسيط ٌ
    اسمه (عبد الائمة)
    يشتكي الفقر ويشكو …
    لجميع الناس همّه
    يشرب الخمر ويغفو…
    في ممرات الزقاق المدلهمة
    ثم يصحو حاملا قنينة الخمر ليرقى ..
    لحضيض السكر قمّة
    قبل ان يسقط تمثال (المناضل)
    كان يهتفْ …..
    عاش تمثال المناضلْ
    عاشت الثورة ُ…عاش الثائرونْ
    عاشت الامة ُ …عاشت خيرُ امة
    فاختفى تمثالُ مولانا المناضل ..
    واختفى (عبد الائمة )…
    قال بعض الناس ..القى نفسه ..
    في نهر دجلة..
    وادعى البعض بان الخمر قد اهلكه
    فالخمر علة ..
    وادعى آخر رؤياه خطيبا ..
    في اجتماع ٍ لكيانات اليسار المستقلة ..!!!
    فتداركتُ بقولي .. ياجماعة
    انه (عبد الائمة)
    فاستهلوا اليوم في شيء سواه ْ
    وهلموا ..انه وقت الصلاه
    ولنصلي خلف شيخ الساجدين
    آية ُالله ومولانا ..
    ومولى المسلمين
    ذلك المبعوث بالحق ..
    من الحوزة نعمة …
    فوصلنا ثم صلينا ..
    وقمنا كي نغادرْ ..
    فنهانا الشيخ ُعن هذا وقالْ :
    اجلسوا واستمعوا
    فلقد جاء من الحوزةِ زائر ْ
    واستفيدوا من كلامٍ
    جلُّه ذوقٌ وحكمة
    ظهر الزائرُ من غيبته الصغرى وقال :
    (كان ابراهيم امّة )
    ولقد كان يصلي …
    في ممرات الزقاق المدلَهمّة
    ثم يصحو حاملا قنينة( العطر) ليرقى
    لرؤوس القوم قمة
    ويقيم الدرس في (حوزة) بابل
    واختفى حين اختفى
    تمثال بابل …
    فتعجبنا من الفلسفة المثلى
    ومن سيل القنابل …
    فلقد كان لوجه الشيخ سحر ٌٌ
    وله (ذقنٌ وعمّة)
    فتداركت بقولي :
    ياجماعة..
    ياجماعة ..
    ياجماعة..
    انه (عبد الائمة)

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على احمد إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *