في فيديو قديم منشور على موقع يوتيوب من إحدى الحفلات الفنية التي تجمع بين عدد كبير من نجوم الفن ومنهم الراحلين أحمد زكي ونور الشريف ومحمود عبد العزيز، أعرب الراحل أحمد زكي عن إعجابه الشديد بالراحل محمود عبد العزيز في فيلمه “الكيت كات” وذلك أثناء تكريمهم هم الأثنين ومعهم الراحل نور الشريف في مهرجان الإسكندرية.

https://www.youtube.com/watch?v=XZSrV7H56mw

وقال زكي إن محمود عبدالعزيز يستحق جائزة الأوسكار وليس فقط تكريم مهرجان الإسكندرية.

كما أن محمود عبد العزيز غنى أغنية “يا صحبجية” وتفاعل معه الحضور، وغنى ايضاً “يلا بينا تعالو” من فيلمه “الكيت كات”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. أولا: ماذا استفاد من كل المحرمات الفنية التي قام بها من أفلام ومسلسلات ومسرحيات ؟

    ثانيا: هؤلاء الفنانون والفنانات في شبابهم وقوتهم وصحتهم وطاقاتهم يصولون ويجولون بالأفلام والبوس والعري والمايوهات والفساد والرقص وهز الوسط والمجاهرة والمفاخرة والمباهاة بالمعاصي تحت مسمى الفن والإبداع ويتسابقون بكل قوتهم على نشر المحرمات بأبهى صورة في أمة محمد صلى الله عليه وسلم ثم يكبرون ويعجزون ويشيخون ويمرضون ويموتون , أهذه هي رسالة المسلمين والمسلمات في هذه الدنيا رقص وعري وبوس ومايوهات وأحضان ثم مرض وموت ؟ ما هذه الغفلة البشعة ؟؟ !! هل تذكرون من كانوا يسمونها سندريلا الشاشة العربية كيف عجزت وشاخت ومرضت وانتهت ؟

    ثالثا: يموت الممثل وزوجته تأخذ العزاء من القريب والبعيد والغريب والأجنبي ولا تعرف شيئ اسمه العدة الشرعية وهات يا بوس وأحضان ومصافحة وتلمس مع المعزيين من الرجال لأنهم ” زي أخوتها ” والقرآن الكريم يصدح في العزاء وهي من بوس إلى بوس ومن حضن رجل إلى حضن رجل آخر ولا يوجد عندها ذرة من تربية أو أخلاق إسلامية .

    رابعا: القرآن الكريم يصدح بالعزاء والفنانون والفنانات غارقون بالبوس والأحضان والتلمس والتحسس ببعضهم البعض وكل فنانة في حضن الفنان الآخر بحجة أنهم حزانى على زميلهم الذي مات بلا أدنى ذرة دين ولا خوف من الله تعالى فحتى العزاء ما سلم من معاصيهم وذنوبهم وآثامهم وفجورهم .

    خامسا: هل ستعتد زوجة هذا الفنان عليه العدة الشرعية المفروضة على من يتوفى زوجها والعدة تبدأ من أول ما يتوفى الزوج أم سنراها تصول وتجول بالقنوات الفضائية تتكلم عن زوجها المحترم الذي تركها سافرة ومتبرجة ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *