شاركت الفنانة المعتزلة حلا شيحة متابعيها عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات “انستجرام” بصورة نادرة لها تجمعها بوالدتها .

ظهرت حلا شيحة في الصورة وهي طفلة رضيعة وتقوم والدتها بمداعبتها، وأرفقتها بتعليق أعربت من خلاله عن حبها لأمها، متحدثة عن طبيعة العلاقة بينهما .

فكتبت قائلة: “لو حد سألني أي صورة حبتيها ليكي، ممكن أول صورة هشوفها هتيجي على بالي الصورة دي .. أنا وأمي في حضنها وسط حنانها وابتسامتها” .

تابعت: “أنا جوا روحها هنا، أنا جوا مملكتها .. مفيش في الكون كله زي الإحساس ده .. يارب يخليلنا أمهاتنا كلهم ويفرحهم ويرحم اللي رحلوا من عالمنا” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

      1. مساء الفل والياسمين
        اللهم آمين ويحفظ والدك ووالدتك
        كيفك اخر العنقود

        1. هلا و غلا و كرتون حلا و قهوة …..
          كيفك؟
          مسموح أعلّق؟
          !!

  1. بشكل عام فأنتَ دائماً تطردني من الصفحات و على قولة لا تعلقي، لا تردي … إمبارح دخلت نورت لقيت المشانق مُعلقة لمن لهن رب العباد ( أنا و والدتك رحمها الله و غفر لها) كنت بدي أرد بس خفت منك تكشحني مُجدداً ??️( دير بالك معي درع ?)
    !!

  2. للامانه امس تذكرت مقولتك قبل كم يوم لما كانت مباراة الهلال والاتحاد لما ذكرتي ان الانسان له طاقة تحمل والروافض زودوها ودخلنا معركه مااحب ان ادخلها لكن من الجبن الهرب وقت المعركه وكما ذكرتي الوالده رحمها الله وغفر لها وكذلك انت ذكروكم بلا سبب فقط للايذاء
    لكن ممتاز عدم دخولك
    الروافض ماعندهم خطوط حمر لادين لا اخلاق لا تاريخ ولا جغرافيا ???
    لذلك كويس انك ماعلقتي

    1. حاضر ما بعلّق ….
      مأجور أنت بدفاعك عن الحق و مأجورات نحن بالعواقب….
      !!

      1. اتوقع ان الافضل ان نعلق ع الافكار وليس الاشخاص
        نحاول معهم وربنا ييسر

        1. واذا دخلنا سب واحببتي ان تذكريني بالتوقف فالامر مرحب به

  3. اذكر اخت عراقيه في منتصف المعركه. طلبت مني التوقف وتوقفت وما نسيت نصيحتها جزاها الله عني كل خير

    1. اخر العنقود هذا موقع والروافض لهم الف سنه خلافهم معنا وان عادوا عدنا
      ونسأل الله السلامه

      1. دوماً تزجرني و أنا دوماً المُعتدى عليها، دوماً أنا من يجب أن يلوذ بالصمت رغم أن الحق حليفه…… سامحك الله!
        !!

        1. اللهم امين واياك وان نلوذ بالصمت خير من ان نتكلم مع روافض لادين ولا اخلاق معهم الا اذا اكرهنا ساعتها لكل حادث حديث
          تحياتي

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على ((أحـــمـــــــد)) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *