التقطت عدسات الكاميرات مجموعة صور للفنانة المصرية المعتزلة حنان ترك، أثناء قيامها بتوصيل ابنتها إلى المدرسة البريطانية بحي السادس من أكتوبر.

حنان ظهرت في الصور بإطلالة بسيطة، حيث اختارت ملابس باللون الرمادي، ولفت حجاب بنفس اللون على رأسها، ولم تضع أية مساحيق تجميلية.

الفنانة المعتزلة التقطت هناك بالفنانة دنيا سمير غانم، حيث أن ابنتها “كايلا”، بنفس مدرسة أولاد حنان، ودار حديث قصير بينهما.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. ايهما أفضل للطفل/ الطفلة
    1- المدارس العاديه
    2- مدارس تحفيظ القران
    3- المدارس العالميه لتعليم اللغات الاجنبيه ؟
    يلا نورت اعطونا الاراء من اقوال الناس او التقارير

    1. ماهو ألافضل للطفل/ الطفلة
      1- المدارس العاديه
      2- مدارس تحفيظ القران
      3- المدارس العالميه لتعليم اللغات الاجنبيه ؟
      يلا نورت اعطونا الاراء من اقوال الناس او التقارير

  2. مساء الخير أحمد ، كيفك ؟
    رأيي البيت أفضل مدرسة و بعدها إختار ما شئت ….
    !!

  3. مساء النور اخر العنقود
    كيفك؟
    فعلا البيت هو الاصل وهنا يأتي السؤال التالي:)
    من الاهم في التحصيل
    1- الطالب
    2- المعلم
    3- المنهج

  4. الحمدلله نحنا بخير و شكراً على السؤال ….
    البيت أحمد يأتي منه طالب جيد يدرُس فَيُصبح مُعلم جيّد فيكتُب المُعلم منهاج جيّد يُدرَّس لطلبة جُدُد ……. لا أحد يغلبُني في الإجابة ?
    هل أنتَ مع المدارس المُختلطة ؟؟
    !!

  5. من ناحية مدارس اللُّغَات أصبح الأهل يجدون لزاماً عليهم أن يتحدثوا مع الطفل بلغة غير العربية (فإنعوج) لسان كليهما ( أقصد الطفل و الأهل ) و لهذا لا أُحبّذ مدارس الُلغات و لكن أُشجّع على تعلم لُغات أُخرى خارج نطاق المدرسة إلا إذا كان الأهل قادرين على فرض اللُّغة العربية في البيت ….. مدارس تحفيظ القرآن لا أعرف عنها شيء و لا أعرف ماذا تستطيع الدراسة أو العمل بعد التخرُج منها ….
    !!

  6. لم تجيبي على السؤال لان الطالب الجيد اذا لم يتوفر له منهج جيد يصبح داشرا 🙂

  7. و من سيكتُب المنهاج الجيد ؟؟!! مناهجنا عفى عليها الدهر
    لنبدأ إذاً من الأساس أم و أب مُثقفين و لن أقول مُتعلمين لأن الشهادات لا تعني شيء ثم طفل ينشأ على الثقافة و الحوار و ما لا يجدهُ في المدرسة يجدهُ في البيت فينشأ سَوِي و مُثقف و كمُحصلة يَحْصُل على شهادة فيُغيّر المنهاج ليُحدث الثورة المنشودة …. مازلت مُصممة أنه البيت ثم المدرسة أياً كان نوعها ، الوازع الديني يُزرع في البيت ، الثقافة تُصبِّح جُزءٌ لا يتجزأ من الشخصية في البيت ، التوازن النفسي يحدُث في البيت ، إن أنشأت طفل قوي و سوّي الشخصية فقد وضعت لبنة لجيل سيبني مُستقبل أفضل !
    !!

  8. يكتبه اهل الأختصاص في العلم المطلوب . الأب والأم (في العموم)يجهزان التلميذ لكن لايصنعان المعرفة المتخصصه لذلك اعتقد الكل مهم ولكن الاساس البيت اما في الترتيب فأعتقد التلميذ اولا والمنهج ثانيا والمعلم ثالثا .

  9. هُناك أهل يختاروا تدريس أبنائهم منزلياً حتى لا يتقيدوا بالمنهاج ( لست مع هذه الخطوة لأنها تحُد من خبرات الطفل ) ، لا أتذكر شيء من مادة الفيزياء و الكيمياء التي درستُها في المدرسة و لكن أتذكر ما كانت أُﻣﻲ تُلقني في البيت و كُتبها التي كُنت أقرأها….
    المُعلم أصبح مُهان الآن ، كيف ستشعُر إن ذهبت لشراء ساندويش و كان من يقلي الفلافل مُعلمك ؟؟ المُعلم فقد هيبته لأن مهنته لا تسد رمقه و متطلبات عائلته فكيف سيكون مُعلم جيد و يكتُب منهاج جيد و هو يعمل في أكثر من عمل ليأكُل ؟؟!! أعتقد نحنُ بحاجة لثورة في مدارسنا لأن الوضع أصبح شوربة?
    !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على (( آخر العُنقود )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *