صيبة العين تمنع عبدالله الرويشد من وضع الساعات

لقب الفنان عبدالله الرويشد بسفير الأغنية الخليجية وأمير الإحساس وسلطان الرومانسية، لكن لقب السفير هو الأفرب إليه. بدأ عشقه للغناء في العام 1973.

بدايته الفنيّة كانت في فرقة رباعي الكويت وكان يعزف على إيقاع الـdrums، وأغنية “رحلتي” هي التي أطلقت نجوميته في الغناء من ألحان راشد الخضر.

هناك أغنية سبقت صدور “رحلتي” لحنّها أخاه الأكبر محمد الرويشد بعنوان “أنا سهران”. أجاب الرويشد عن تخييره من قبل الطبيب بين الإمتناع عن تناول المكبوس، اللحم، أو مطبٌّ السمك إختار اللحوم.

من الأشياء التي ندم عليها في حياته هي زواجه المبكر وكان قد أقدم على هذه الخطوة في سنّ 19 عاماً. كان يتمنى أن يكوناً ضابطاً بحاراً لو لك يحترف الغناء.

طالب بتصوير حلقة “هذا أنا” في لندن لأنه يرفض أن يكشف خصوصية منزله، فهو لا يحب أن يرى المشاهدون أيّ شيء في منزله. من المعروف عنه حبّه لإقتناء الساعات الثمينة ووضعها في معصمه لكن الوجع في كتفه منعه عن هذه العادة.

يشير الرويشد إلى أن صيبة العين منعته من وضع الساعات في يده، ومن دون سبب يشعر بالوجع في كامل يديه وكتفيه عند وضع الساعة.