قالت الفنانة الأردنية عبير عيسى لليوم السابع، إنها تواصل حاليا تصوير أحداث دورها بمسلسل “خيبر” بأرض الكيمولاند بالطريق الصحراوى، حيث تجسد دور إمرأة يهودية تعادى الإسلام، حتى تقتنع بهدف ورسالة الإسلام السامية، لتعتنق الديانة الإسلامية فى النهاية.

وأضافت عيسى أنها تظهر كضيفة شرف ضمن أحداث المسلسل، ولكن لم تتردد فى قبوله لأهميته، كما أن المسلسل يعد عودة للتعاون مجددا مع المخرج محمد عزيزية، والتى سبقت وقدمت معه أفضل أعمالها، على حد قولها.

abir issaوالمسلسل يضم مجموعة كبيرة من الفنانين من مختلف الدول العربية منهم أيمن زيدان وسامح الصريطى والسورية سلافة معمار والأردنية عبير عيسى ومصطفى حشيش ونسمة محمود، والفنان العراقى بهجت الباجورى والعراقى باسم القهار ونسرين طافش وتامر سعد، والعمل من تأليف يسرى الجندى، وإنتاج العراقى محسن العلى، ومن إخراج محمد عزيزية.

وتعد غزوة خيبر أحد أبرز معالم الصراع الإسلامى – اليهودى، ويرفع المسلمون اسمها دائما فى تظاهراتهم ضد إسرائيل باعتبارها ذكرى هزيمة قاسية لليهود الذين كانوا يعيشون فى الجزيرة العربية فى عصر النبوة، حيث هزم نحو 1600 مقاتل مسلم ما يزيد عن 14 ألف مقاتل يهودى.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. بهالحالة لازم تصورا بني خيبر ( أل سعود ) لأنهم موجودين وهم الأحق بالتمثيل ههههههههههه

  2. أحبائي
    الإسلام سمح لنا بالزواج من النساء اليهوديات
    التسامح الإسلامي لم يجبر أحدا على اعتناق الإسلام وهذا أوسع الحريات
    لكن بعض المتعصبين من اليهود كصهاينة هذا الزمان لايعيشون دون احاكة المؤامرات
    أحبائي
    دعوة محبة
    أدعو سيادتكم الى حسن التعليق وآدابه واحترام بعضنا البعض
    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض
    جمال بركات…رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..
    أتفق معك أخ جمال فيما تفضلت به.. ولكن وبما أنك تتكلم عن السلام وعن المسامحة وبما أن الموضوع عن اليهود أيضاً.. فمن يسامح من؟!! ومن يُسالم من؟!! هل مطلوب من المقتول أن يسامح القاتل ومن المُغتصَب ان يُسالم الغاصب؟!! والله هذا ليس بتسامح ولا بسلام ولكنه إستسلام وخزي وعار!! ربما تكون قد قبلت به حكوماتنا ولكن الشعوب ترفضه..

    رسالتك اخ جمال رسالة سلام وسماح جميلة غايتها نبيلة ولكنها تصلح بيننا هنا وليس بيننا في الأرض كما تفضلت وحتى يذهب الظلم والاحتلال…
    تحياتي..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *