اختتم محمد عساف في مونتريال جولته الخيرية في كندا، حيث أحيا حفلات في مدن كندية عدة وسط حضور كبير للجالية العربية.

وقدم عساف مجموعة من أفضل أغانيه. وقد تفاعل الجمهور العربي على إيقاعاتها ومع رقصة الدبكة الشعبية في حفلات يعود ريعها إلى أطفال غزة.

وعلى عكس الحفاوة العربية في كندا، تظاهر عدد من اليهود أمام المبنى الذي أقيمت فيه الحفلة، متهمين عساف بالتحريض على الإرهاب.

وكان رد عساف على هذه التظاهرة بأنه يغني من أجل السلام ومن أجل فلسطين، ولا تثنيه هذه التظاهرات والحملات المنظمة ضده عن دعم بلده.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. يا جفرا ما خاب الرجا و رجالك يكفوا
    نادي عليهم بالفجر حجارة يصطفوا
    =============
    للأمانة نحنُ تربينا على حُب الوطن و لكن للأسف تربينا أن لكُلٍ منا فصيل و بعد عقود من الخصام السياسي و الإنقسام أصبحنا نرى الفصائل جريمة في حق شعبنا ( و بنحن أقصّد من لم و لن يرى فلسطين سوى قطعة واحدة ) ….. عساف كان و ما زال فتحاوي و لكن حين يتكلم ، يتكلم بإسم الوطن و يعمل لأجل الوطن و هذا هو الفرق بين أن تؤمن بمبادئ و تتحلى بالوطنية و تعمل لأجل ذلك و بين أن تُدافِّع عن حركة لأجل الدفاع و تتهم الآخرين دون فهم و دون معرفة و هذا فعل المُغيبين ، ففي كُل حركة سيبقى هُناك شُرفاء يُرِيدُون أن يصلوا بالوطن لبر الأمان ، فلا للتخوين و لا لربط الوطنية بفصيل مُعيَّن … رأيت فيديو لِبائع مُتجوّل يُغني بمُناسبة المُصالحة “بالليمون و الملح رجعت غزة لفتح ” هذا الفيديو لم يُعجبني و أمثالي ممن يرون أن غزة كانت و ستبقى فلسطينية الهوى و الهوية ، إكتفينا من فتح و حماس و دحلان ، نُريدُ رؤية جديدة ، نُريدُ شُرفاء الحركات الذي تبرؤوا من الحزبية و يُعانون من التهميش و الإعتقال السياسي ليصلوا بِنَا إلى بر الأمان و حُلم العمر الذي كان يَسْكُن مفتاح ستي الذي علقتهُ في رقبتها لآخر لحظات العُمر، هؤلاء الرجال هُم من ستبقى الجفرا فخورة بهم ……
    !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على (( آخر العُنقود )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *