عبرت الاعلامية الاردنية علا الفارس، مذيعة قناة الجزيرة القطرية, عن نجاح تطبيق ثريدز ووصول عدد متابعيه الى سبعين مليون.

وكتبت علا الفارس عبر حسابها على التطبيق: “معلومة عالسريع.. التطبيق في يومين صار فيه 70 مليون مشترك”.

وتابعت “مش عارفه ليه انا مبسوطة لمارك كأنه واحد من العيلة.. عبقري وحرق راس المغرور”.

يذكر أن موقع “سيمافور” قال أن محامي تويتر أليكس سبيرو أرسل رسالة إلى الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرغ يهدده فيها باتخاذ إجراء قانوني ضد تطبيق “ثريدز”.

وتصدر ثريدز، الذي أُطلق عليه لقب “قاتل تويتر”، التطبيقات المجانية على التطبيقات الخاص بشركة آبل في بريطانيا والولايات المتحدة الخميس. 

ويأتي إطلاق التطبيق بعدما تبادل الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرغ ومالك تويتر إيلون ماسك الانتقادات لأشهر، بل أبديا أيضا استعدادهما خوض مباراة فنون قتالية مختلطة على أرض الواقع في لاس فيغاس.

وبرز منافسون كثيرون لتويتر بعد استحواذ ماسك عليها في صفقة قيمتها 44 مليار دولار العام الماضي، واتخذ ماسك منذ شراء موقع التواصل الاجتماعي الشهير سلسلة قرارات فوضوية تسببت في عزوف المستخدمين والمعلنين عن المنصة. وتضمن آخر تحرك لماسك تقييد عدد التغريدات التي يمكن للمستخدم قراءتها يوميا.

ويمكّن ثريدز المستخدمين من نشر نصوص وروابط والرد على رسائل الآخرين وإعادة نشرها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. وتابعت “مش عارفه ليه انا مبسوطة لمارك كأنه واحد من العيلة.. عبقري وحرق راس المغرور”.
    ……………………………………………………………………..
    بعد كلام هذه الصحفية، أتساءل: ألا تعرف من هو مارك زوكربيرغ؟ مالك أشهر تطبيق في العالم (فيسبوك) و واحد من مليارديرات العالم ( اللهم بارك) .. امريكي يهودي الديانة ( لا مانع ان يكون يهودي ذاك دينه و هو حر فيه) لكن معروف عنه انه مؤيد لدولة إسرائيل حتى النخاع و لطالما تبرع لمنظمات يهودية ( حسب ما يكتب و ينشر عنه) و سبق ان سخر فيسبوك لحذف اي تعليق او منشور يحرض ضد إسرائيل و يغلق كل الحسابات التي تنتقد إسرائيل أو تدعو لوقف عملياتها الى آخره.. المهم جعل تطبيق فيسبوك الذي يملكه رهن إشارة دولة إسرائيل و في خدمتها!
    و بعد هذا ها هي تتمنى ان يكون مارك فردا من عيلتها !!! اذن لماذا تهاجم التطبيع و المطبعين طالما أن واحد من أشهر مؤيدي إسرائيل في العلن و لا يخفي ذلك أبدا ، تحس أنه فرد من عيلتها و مبسوطة لأجله !
    أتساءل: هل كل المواقف الحماسية السابقة و التغريدات و المنشورات مجرد أدوات استهلاكية ؟
    و أخيرا تصف ايلون ماسك بالغرور و مارك حرق رأسه!!
    يا داخل بين الامريكي و الامريكي ما ينولك الا الي ما نال الي داخل بين البصلة و قشرتها !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *