الصورة التقطت في العام 1984، وكانت صورة غلاف مجلة الشراع في ذلك الوقت، وأيضا موضوعها الرئيسي، ووقتها كنت متطوعا بالصليب الأحمر، وأثناء مروري في شارع كركاس، في الحمرا، تعرض مركز الأبحاث الفلسطيني للقصف”.

وأضاف: “تبين أن إحدى الأسر في الطابق الرابع حبيسة الشقة نتيجة الحرائق، فشاركت في إخلاء أفرادها، والتقطت الصورة آنذاك”.

وأشار “علي” إلى أنه كان قد حصل على الصورة عن طريق المصادفة، بعد أن التقى المصور، منذ عام.

وأرجع “العميد” اعتراضه على كثير من عروض القوة والعنف خلال البرنامج، إلى المآسي التي عايشها، كاشفا أنه أصيب في الحرب أربع مرات، مرتان في ساقه، وثالثة في يده وأخرى في بطنه، جراء القصف

وأوضح أنه كان بالقرب من السفارة الأمريكية عند تفجيرها، كما أنه عايش الحرب الأهلية، وحرب المخيمات، وكان في الحصار عام 1982 والاجتياح الإسرائيلي، حيث أصيب، وقال: “ربما أسهم هذا في تكوين شخصيتي الهادئة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. في ناس أبطال من جوا و بيضلن بالظل
    و ناس عملاء عاملين حالن أبطال

  2. ما اجملك من انسان من الداخل ومن الخارج
    احترماتي الك يا علي جابر

  3. الله يكون بعون لبنان ولبنانيين خاضو حروب كثيره وما زالو يُحبون الحياه , بأذن الله القادم أفضل

    1. اهلا حبيبتي سامية انا بخير وكل العيلة راهي بخير وانت وش راكي حنونة

  4. enta l3a2ol yalli bizin l 2omour w bia3ti 2imeh lalbernamij // iza tarakna 2aleb najwa w rouh naser 3a ryaheton kan rebeh ma habba wa dab

  5. اللي بيشوف الصوره ويسمع الهيصه بيفكر ان مسيو جاير استشهد !! مين بلبنان ايام الحرب ما عاش الحاله واكثر بكتير كمان ؟ معناها الكل لازم يسمي نفسه مناضل !! كله كلام ميديا وتلميع للصوره الاعلاميه وبس !!

  6. ما اجملك من رجل عربي انيق واروعك من عقل واعٍ عنجد انك انسان روعة وشيبتك أحلى من شبابك ماشاءالله عنك يا علي جابر، انت العقل ونجوى القلب وناصر الروح

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *