علق الاعلامي المصري عمرو اديب على تغطية الاعلام القطري، وخاصة قناة الجزيرة، لازمة اختفاء الاعلامي السعودي في اسطنبول التركية بالتساؤل عن سبب كره النظام القطري لكل ما هو عربي.

وقال عمرو اديب في تغريدة له عبر حسابه على تويتر: “الاحداث الاخيره توضح ان النظام القطري بيكرهنا عمى . ما بيحبوش حد عربى ليه بيكرهونا كل الكراهيه دي ليه قرروا ان الخلاف يكون بالفجر ده . وليه قرروا ان العالم هو تركيا وايران . اظن انهم وصلوا لمرحله انهم يتمنوا زلزال يخلص عالعالم العربى كله حتى لو كانوا فيه بس يخلصوا مننا جميعا”.

يذكر ان قناة الجزيرة تواصل تغطيتها المكثفة لازمة اختفاء جمال خاشقجي في اسطنبول مع الاصرار على توجيه التهمة الى السعودية بقتله داخل القنصلية في اسطنبول.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. شوف مين يتكلم عن الكره والمحبه ؟؟
    انت همك الوحيد الان ان تُهاجم قطر او بالاحرى ان تُحلل معاشك من ولي نعمتك السعودي وتتكلم باسمه وطبعا تاريخك معروف عندك استعداد تغير جلدك مثل الحربايه وبدون خجل واستهتار بعقول الناس وكثيرين يتقبلو هذا اما عبط او مُنافقـين مثلك ومُسيرين مع التيار
    هذا اولاً

  2. وبعدين تلوم قطر على كُرهها لبلدك ولبلد ولي نعمتك ؟
    اليس انتُم من حاصر قطر محاولين تجويع شعبها لينقلب على حكومته والحكام ؟
    تلومون قطر لانها ركت نفسها باحضان ايران وبلدك وبلد ولي نعمتك ما تركو لهم خيار الا ايران لتكون منفذ لها .
    سياستكُم الغبـيه هي من جعلت قطر ان تصبح شريكاً حقيقياً مع ايران وتركيا والاسبب الاكبر ان قطر مع الاخوان المُسلمين وكُل من يقول لا اله الا الله وانتُم اخوان شـراميط ولا تتقبلون الا من الي على شاكلتكُم وتأيدون كُل من يقول شلوووم
    هذا ثانياً

  3. انت وامثالك من تكرهون العرب
    الايس انت واخوان الشـراميط اعلامك وحكومتك من شتمتو
    السودان
    السعوديه ( قبل )
    قطر
    حماس
    ليبيا
    الجزائر
    المغرب
    واثيوبيا
    وغير العرب تُركيا
    والقائمه تطول والان جاي تتكلم عن الكره
    بلغتك وبأسلوبك اقولك يا بجاهة اهلك , امك على اختك ابن حـرام هذا اسلوبك على الشاشات قبـيح مثلك ولازم يُرد عليك بمثله
    لعنـك الله انت ومن ايدك ومن احبك وسلم عقله لك
    تفوووووو عليك يا قليـل الشرف

  4. بغضّ النظر عن بذاءته وأسلوبه المبتذل وعدم مهنيته وووو إلا أن يكفيه شرفاً أنه يدافع عن بلده ومصالحها وهذا حق مشروع للجميع ، بعكس هواتف العمله التي تعمل لدى قطر (مع انهم لا يقلّون عنه سفالة ) فهم يدافعون عمن يدفع لهم كائناً من كان .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *