حلت الفنانة ” حورية فرغلي ” ضيفة ببرنامج حبر سري مع الإعلامية ” أسما إبراهيم ” المذاع عبر قناة القاهرة والناس في حلقة يوم أمس الجمعة .

وكشفت حورية فرغلي خلال اللقاء عن وجود (بنت وولد) من العالم الآخر بمنزلها ودائما ما تراهم .

وعن طريقة تعاملهم معها وأشكالهم قالت : ” بيهزروا معايا كتير، يخبطوا عالباب، يفتحوا الباب .. ودايما بشوف البنت قاعدة على السفرة وشعرها زي شري كده وصغنتوتة كده ” .

وتابعت : ” والولد لابس شورت وفانلة وتقريبا هما الاتنين نفس السن وصغيرين .. بس شكلهم لطيف جدا وكيوت وشعرهم أسود وشكلهم زينا .. هما مش مؤذيين خالص ” .

وأضافت حورية : ” في فترة من الفترات كنت بسمع وأنا في السرير صوت كإن حد بيتنفس بصوت عالي، فتحت الشباك لقيت بومتين بيض واقفين ومش فاهمة جم منين بس بقالهم فترة مشوفتهمش ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. هل هذا الكلام خارج من شخص طبيعي ؟ لو فعلا هذا الكلام صحيح وبعدك موجوده داخل بيتك ، فقلبك اقوى من قلب بوتن

  2. المشكل انهم، جاءو بقارءة كارت يعني عرافة، ويمارسون هذه الممارسة على العلن وعلى التلفزيون وهم على الاساس مسلمين، والقران والسنة واضحين في هذا الشأن
    استغفر الله العظيم

  3. Fatyounes
    مارس 13, 2022 at 8:59 م
    عرافة،
    والقران والسنة واضحين في هذا الشأن
    استغفر الله العظيم
    =================================
    أحسنتم .
    أمثال هذه البرامج ..يروج لها النظام الفاسد وأصحاب النفوذ والسفهاء .والمنافقين ..ويتم الدفع لها بسخاء .لتألفها النفوس …وتعتاد عليها ..
    محاولة لأبتعادها شيء فشيء …عن أساس ما خلقت عليه ( وهو طاعة الله وعبادته )
    ولهذا فهناك من يسعى ويجتهد بقوة لإفساد القلوب ولهوها
    ويحب أن تشيع الفاحشة بين الناس ..
    وتصبح الأباحيه والممارسه كأنه أمر عادي وطبيعي …مثل ما نرى في أوربا وامريكا وإنها حريه شخصية …وكأنه شيء حضاري ..
    .وأن الشعوب التي ترتدي فيها النساء النقاب والحجاب هي شعوب متخلفه ..ومستعبده تهين المرأة وتسجن حريتها
    ..
    نحن نعيش في زمن المقلوب ….. كل شيء مقلوب وغير معتدل أو متزن
    زمن اللامعقول …. عندما يصبح أمثال هؤلاء من الفنانين والفنانات والراقصات هم القدوة ….والناس تتلهف عليهم أن يتصوروا معهم أو يسلموا عليهم
    عندما نرى التنافس على العري والإثارة … وما يظهر للناس من حياة الرفاهيه والثراء والنعيم التي تعيش هيفاء وهبي وأمثالها وياسمين صبري ولاعب الكره والمطربين وما يصاحبهم من شهرة وثراء دون تعب ومشقة ..كما أن الأمر لايحتاج دراسة وسهر ومذاكرة وامتحانات …وفي النهاية التعب في البحث عن وظيفة براتب لايكفي أن يتزوج الشاب
    فلابد أن تصبح احلام الشباب والفتيات …ان يصيرن مثل هؤلاء وعلى الدنيا السلام
    عندما نجد الأطفال والشباب والناس تحفظ الأغاني أكثر من حفظها للقرآن والأحاديث ..ويعلمون قصص حياة هؤلاء الفنانين والفنانات ومين اتزوجت ومين أتطلقت ..وكم أجرها في الفليم ..والهدايا لهم من رجال الأعمال والأثرياء
    فلابد أن نعلم أننا نعيش في الزمان المقلوب الذي يأتي قبل أو سوف ينتهي بالعقاب من الله ..إما برياح أو زلازل أو سيول وامطار وتسنامي أو أمراض وفيروسات
    .
    كلنا نرى أن أهل الحق …هم الأن في السجون والمعتقلات ..
    والشعب ساكت …ولايعنيه هذا الأمر
    بل إن منهم من يهلل لذلك و يصدق الأكاذيب عليهم …أنهم أرهابيون
    لإن قلوبهم أصبحت مريضه ..أصابها فتن الدنيا وشهوتها فمرضت
    والقلب إن لم يمتلأ بالحق ..أمتلأ بالباطل
    والنفس إن لم تشغلها بالطاعة ..شغلتك بالمعصية
    وذلك هو الخسران المبين
    .
    أخيرا
    .
    لايمكن أن يصدق كم المواقع المجانيه التي تدعوا الشباب والفتيات بالأشتراك فيها ..مواقع للتعارف بين الجنسين ( مجانيه ) وحريه الممارسه بالشات ..والكاميرا والبث المباشر .مستغلين تحكم الرغبة والشهوة في النفوس التائهة البعيدة عن حماية الله
    كمية مقاطع أباحيه على الفيس واليوتيوب وجميع مواقع التواصل …هجوم غريب …مهما حاولت أن تغمض عينك … فسوف تجد من يجبرك أن ترى صور مثيرة لأجساد شبه عاريه …. حتى ولو كأنه بيعض اعلان أحزمة رياضه أو ملابس للتخسيس أو أعشاب لعلاج الضعف الجنسي ليجذب الأانظار الى بضاعته وسلعته
    أو اخبار عن الفن مثل ما نقرأ ونرى في نورت
    .
    والله إنه لأمر مدبر ومخطط له … لإفساد شباب وفتيات المسلمين
    من أعداء الإسلام …. وهو أقوى أنواع الحروب تأثيراً
    ونحن في غفلة …. لانعلم متى نفيق منها
    .
    كنت أتمنى أن لأ اكون موجود في هذا الزمان ….
    [[ ولكني جئت فأين المفر ]]
    .
    دائماً أحلم أن أهرب بأسرتي الى الصحراء …حيث الخيمة ..,والهواء النقي الطبيعي .. وأعيش مثل الأجداد السابقين ….. كم كانوا في نعيم …
    فماذا سوف تنفعني أنني أمتلك بيت مجهز بكل الوسائل العصرية المتطورة وما أستحوذ عليه من جميع وسائل الترفيه والكماليات
    وسوف أترك كل ذلك …. واذهب الى عالم الخلود
    الى الوقوف بين يدي الله …والحساب …ثم اعلان النتيجة النهائية
    وخلود بلا موت ….. إما نعيم أو جحيم …….فلاعودة ولا رجوع
    فهل انتبهنا …. ( أم ..غلبت علينا شقوتنا )

  4. ملحوظة ..نسيت أكتبها
    .
    لا أدري ..لماذا عندما شاهدت صورة صاحبة الموضوع ..تذكرت صورة (مايكل جاكسون ) أجد فيه شبه بينهم
    كأنما طبيب واحد هو من أجرى لهم عمليات التجميل
    طبعاً هذا ليس سخريه منها ….ولكن فعلاً ..كلما رأيتها تذكرت مايكل جاكسون …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *