نقلت الفنانة المصرية غادة ابراهيم إلى مسشفي القوات المسلحة بالمعادى، حيث تجرى عدد من الفحوصات وذلك بعد أن انهارت خلال حوارها مع سعيد حساسين مقدم برنامج “انفراد”، بسبب مداخلة هاتفية لمتصلة حيث دخلت فى حالة إغماء، على الهواء.

وقبل أن تدخل الفنانة فى حالة الإغماء، أجهشت بالبكاء، ورددت “حسبى الله ونعم الوكيل”، على خلفية اتهامها فى قضية إدارة أعمال مخلة بالآداب فى شقة سكنية.

هذا وقال حساسين بعد نقل غادة ابراهيم الى المستشفى: “الفنانة غادة ابراهيم وقعت وجالها أزمة قلبية ونقلوها حالا على المستشفى وربنا يشفيها ويستر عيلها ان شاء الله”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. في مصر للاسف اعارض الناس عندهم مباحه بشكل..شو هيدا حرام والله ..ما بصدقوا يحكوا باعراض الناس شو ذمتهم هيدي..بدهم جنازه يشبعوا فيها لطم …حسبي الله ونعم الوكيل

  2. انظروا إلى هؤلاء الفنانين والفنانات فهم يعيشون في معصية الله تعالى ومع ذلك لا يشعرون بالراحة في هذا الوسط الفني المحرم ؟

    يعني فوق أن الفنانة تعصي الله تعالى في الدنيا وتجاهر بمنكراتها فهي معذبة في هذا الوسط الفني ودائما في حالة قلق واضطراب وتعب وقهر ومصائب وبلاوي ومشقات واتهامات . لم أجد أن معصية الفنانين والفنانات لله تعالى جلبت لهم أي سعادة بل بالعكس فهم من مصيبة إلى مصيبة في هذا الوسط العفن المحرم .

    هل تذكرون سعاد حسني والعذاب الذي عاشته من أمراض واكتئاب وغربة وتشرد وفقر حتى ماتت موتة شنيعة وسقطت من سادس أو سابع دور من الشقة التي تسكنها في بريطانيا إلى الأرض وقد صرفت كل ما امتلكته من أموال البوس والرقص والعري في أفلامها على مرضها ولم تشفى ؟ وأمرها طبعا إلى الله تعالى ولكني أن أوصف واقع عاشته سعاد حسني والله تعالى هو الحكم في أمرها وأمرنا جميعا .

    قال الله تعالى في القرآن الكريم : (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد :28]. فالله تعالى خالق هذه القلوب ويعلم بأن هذه القلوب لن تطمئن لا بأغاني ولا أفلام وموسيقى ولا مسلسلات ولن تطمئن وتشعر بسعادة إلى بذكر الله تعالى والتزام شرعه .

    اللهم ربي ترحم الفنانة التائبة مديحة كامل والفنانة التائبة هالة فؤاد وهما الآن في قبرهما وتثبت الفنانة التائبة شادية وشمس البارودي وتثبت كل تائب على طاعتك .

    1. صدقت يا اخي اللهم امتنا تائبين و نطلب من الله عز و جل ان يهدي هاته الفنانة إلى الطريق المستقيم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *