نشرت المطربة المصرية الشابة، في فرقة “جاوي”، نهال كمال، صورة لها على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي الـ”فيسبوك”، الإثنين، تعليقًا على دعوات “خلع الحجاب” التي أطلقها الصحفي، شريف الشوباشي وفقا لموقع دوت مصر.

وانتقدت نهال المقولة الشائعة: “اللي عايزة تلبس حجاب تلبس، واللي عايزة تقلع تقلع”، موضحة أن “الحقيقة إن اللي عايزة تقلع مش بسهولة اللي عايزة تلبس”، قائلة “ما تضحكوش على نفسكوا وتقولوا اللي عايزة تقلع تقلع”.

المطربة الشابة لم توضح من الذي فعل بها ذلك، لكنها أكدت أنها الآن فقط أتتها الجرأة لتعرض هذه الصورة، رغم أنها خلعت الحجاب قبل بضعة أشهر.

يذكر أن نهال كمال هي مطربة صاعدة في فرقة مستقلة باسم “جاوي”، وكانت تعمل سابقًا كمصممة في إحدى شركات الديكور، وأطلق الصحفي شريف الشوباشي دعوة بعنوان “مليونية خلع الحجاب” داعيًا المحجبات المضطرات لارتداء غطاء الرأس، حسب قوله، إلى خلع حجابهن علنًا في ميدان التحرير.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. السلام عليكم ورحمة الله
    نورت عزيزتنا نور سلام
    ودائماً تنورينا بعد غيابك بما هو مفيد (شكراً لك)
    والحمدلله على نعمة الإسلام

  2. a3taked enou mortadyat el hijab belrasb homa eli 3amaline ychaohoh ba3malhom el wiskha khalohom ya2la3oh badal mahom ydamro fi som3at el mohajabat el hakikyat

  3. يعني مين اللي بده يعتدي عليها ويضربها اذا خلعت الحجاب غير اهلها بالله !
    لو حدا من برا كانت لاقتها فرصة حتى تطلع بكل الفضائيات وتعملها حكاية وطنطينة ومتشددين وارهابيين و كانت قنوات الضلال بمصر تلقفتها وكأنها عطية من السما حتى تهاجم اللإسلاميين
    لأنه الاسلام هلأ هو عدوهم رقم واحد بمصر ……زعلانة كتير على الكم شعرة انك بدك تغطيهم يعني من جمالهم …شكلك بالحجاب احلى مليون مرة

  4. سبحان الله نعيش في زمن الفتن الكبرى والله المستعان, لم نكتفي بالقتل والذبح والهجر والتشريد والتجويع, بل كان ينقصنا فتنة في الدين وفي الاهل, وهذا المخطط الشيطاني لو نجح فعلى الامة الاسلامية السلام,فقبل كل شئ خير الله تعالى الانسان بما يختار من دين وعقيدة, سواء كان مسلما أو غيرها, ولكن لو اختار الانسان الاسلام مثلا, فهناك ضوابط شرعية عليه مراعاتها, أي على الانسان تكاليف شرعية من صلاة وصوم وزكاة وحج والايمان بالقضاء والقدر, وكذلك ستر العورات للمرأة والرجل على السواء, ولكن لأن المرأة كلها عورة ,وابراز مفاتنها تثير الفتن حتى لو كانت محجبة من النوع الذي نراه اليوم, ستر الرأس بغطاء شفاف تبرز أكثر من ما تخفي,وترك العنق من دون ستر,ولبس الضيق والشفاف من اللباس والجينز والستريج, وصبغ الشعر والوجه بأنواع الماكياج والكريمات والروائح العطرة,أي متبرجة بالكامل بالمعنى الشرعي ,فهذه المرأة المذكورة هنا ما كانت لابسة حجاب بالمعنى الشرعي الصحيح حتى تتخلى عنها!! شروط الحجاب هي الستر قبل كل شئ, وقبل ستر المرأة أو البنت لشعرها وجسمها عليها ستر نفسها بحيائها وحشمتها وعدم التصرف بشكل تسئ لمكانة المرأة في الاسلام, وبعدها تلبس الحجاب الشرعي الذي فرضه الله على كل انثى سواء كانت امرأة أو بنت, ويقول الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام عن نساء آخر الزمن( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود, فلا داعي للضحك على النفس والتصنع بلبس الحجاب وهي غير محجبة, بل هناك من النساء فتنتهن أكبر وأعظم بهذا الحجاب على الموضة تسئ الى الحجاب وتسئ الى الاسلام وسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام, وسبب كل هذه الفتن بعض من المسمين بالعلماء والمشايخ السوء,الذين يفتون لكل مسلمة بلس ما تشاء من اللباس ,فهؤلاء حسابهم عند الله عسير, وذنب كل انثى برقبة هؤلاء يوم القيامة, فعلماء السوء هم قرين الشيطان,بل هم أخطر على الانسان المسلم من الشيطان,لأن الانسان لا يرى الشيطان ولا يحاوره,ولكن شياطين البشر يرون الانسان ويخدعونه بلسانهم وهيئتهم وجشعهم الانساني وغرائزهم,وجلهم هدفهم النيل من المرأة على حساب مكسب دنيوي دنئ, فهل تفكر المرأة المسلمة وترجع الى الحجاب الصحيح وقبلها الى الدين الصحيح, علينا كمسلمين أخذ ديننا من مصدرها وهي الكتاب والسنة النبوية المطهرة,فالقرآن العظيم فيها آيات بينات أوضح من نور الشمس لمن أراد الحق والحقيقة,كذلك سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام فيها من النور والعلم لا يخطئ من أراد الحق والحقيقة,فعلى كل مسلم ومسلمة اتباع الحق وعدم السماع لدعاوى شياطين البشر.

  5. شريف الشوباشى يا جزمة
    ياريت تعمل لنا مليونية لقلع اللباس بالمرة

  6. على أساس قطعة القماش اللي رابطتها بشعرها اول تعد حجاب أصلا.
    الله هووالهادي

  7. الموضوع يا جماعة ابسط من كدة وهو الاخلاق من يلبس حجاب ولا يخاف من عقاب الله وعذاب الاخرة فليس للحجاب معنى

  8. وعليكم السلام عزيزتي محايدة ورحمة الله، الله يحفظك وأولادك وكل أحبابك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *