تحدث الفنان الشاب محمد شاهين عن عمله بعدد من المهن قبل دخوله مجال الفن واشتراكه ببرنامج اكتشاف المواهب الغنائية “ستار أكاديمي” الذي اشتهر من خلاله .

قال محمد شاهين خلال استضافته ببرنامج “من مصر” المذاع على قناة “cbc” ويقدمه الإعلامي عمرو خليل إنه كان قبل شهرته يغني في الأفراح، مؤكدا على أن قيامه بذلك كان من أجمل الأشياء التي حدثت له نظرا لما تعلمه منها وتأثيرها في شخصيته وأسلوبه في الغناء .

تابع: “اشتغلت كام شغلانة غير الفن خالص ، كنت شغال حلاق رجالي ودي مهنتي اصلا وبعتز بيها، وأخويا كمان كوافير رجالي دلوقتي وكانت مهنة والدي الله يرحمه .. واشتغلت في الفاكهة وكل حاجة” .

أضاف “شاهين”: “أنا الحمد لله بفتخر لما أقول الحاجات دي ومبسوط بيها جدا إنها حصلت في حياتي وبوجه شكر لكل العمال أصحاب المهن اللي زي دي والمهن الأصعب كمان” .

https://www.facebook.com/watch/?v=652028986573135&t=103

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. أي شغل شريف يفتخر فيه الانسان و اي
    شخص يعترف وما يخجل من شغله سواء
    مشهور أو شخص عادي فهذا يدل على الثقة
    بالنفس .
    الرجل لازم يشتغل ومش غلط لو كان شغل بسيط بالبداية حتى بعدين يبدأ مشروعه الخاص المهم يشتغل و يكون منتج و يتحمل المسؤولية ويصرف على عائلته وهذا النموذج كل الناس تحترمه أولهم عائلته .
    والعكس صحيح مع الشخص العاطل عن العمل و هو ب امكانه يعمل و لكن هو ما منه فايده بشيء !

  2. الارزاق من عند الله فقد يكون هناك من يكد بجد واجتهاد وغاية في الذكاء لكنه لا يكسب الا قوت يومه !! وهناك من يروح يصيد سمكة يفتحها يلاقي فيها خاتم سليمان عليه السلام هههههههههه الارزاق الله سبحانه يوزعها بحكمته وتقديره ،
    مما يروى عن الامريكي الذي يسمونه : الغبي الأسعد حظا!
    هو اللقب الذي أطلق على المواطن الأمريكي ( تيموثي دیکستر ) المولود عام ( 1747م ) والذي قرر الإشتغال بالتجارة وتخيل نفسه بأنه تاجر داهية وكان التجار يسخرون منه بسبب الغباء المفرط الذي يتميز به
    فقد أبلغه أحد التجار ذات مرة ومن قبيل السخرية منه والتندر عليه بأن جزر الهند الغربية بحاجة ماسة إلى كتاب الإنجيل وقفازات اليد ولم یکن لدى ( دیکستر) أية فكرة عن الجو الحار جدا جزر الهند الغربية فاشترى أربعين ألف نسخة من كتاب الانجيل وأربعين ألف زوج من قفازات اليد..
    وبفضل الحظ الذي لا يصدقه العقل تصادف مع وصول شحنات ( ديكستر ) بروز حركة دينية في جزر الهند الغربية فتم بيع جميع النسخ وبربح كلي مقداره ( 100 % ) وبفضل حظ أكبر تصادف مع وصول شحنات قفازات اليد وصول أسطول من السفن التجارية الروسية إلى موانئ جزر الهند الغربية حيث قام وكلاؤها بشراء جميع قفازات اليد لأن جو روسيا البارد يتوافق مع القفازات .
    وقد دفعت غيرة التجار من حظ ( ديكستر ) السعيد إلى قيامهم بتحفيزه على إستثمار كل أمواله في شحن الفحم إلى ( نیوکاسل ) في ( إنكلترا ) إذ لم يكن دیکستر ) يعلم بأن ( نیوکاسل ) كانت مركز صناعة الفحم الحجري هناك
    فقام ( ديكستر ) بتأجير العشرات من المراكب الشراعية وتحميلها بفحم ( بنسلفانيا ) وإرسال الشحنات إلى ( إنكلترا ) وبدلا من أن يضحى ( ديكستر ) أضحوكة العالم أجمع إبتسم له الحظ مرة أخرى إذ حصل إضراب هائل في ( نیوکاسل ) وأصبحت المناجم خاوية وتناقصت كميات الفحم في المنطقة وحينما وصلت سفن ( ديكستر ) إلى ( نيوکاسل ) تم شراء جميع شحنات الفحم وحقق ( ديكستر ) أرباحا هائلة وأصبح أغنى من قبل بمقدار الضعف.

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على *أحـــمـــــــد* إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *