فيديو.. آخر ظهور تليفزيونى للراحل عمرو سمير.. شاهدوا ماذا قال!!

الله يرحمه

مرحبا شاميه
ممكن مصدر المعلومة

أهلين أحمد كيفك ؟
كتبت التعليق قبل ما شوف سؤالك هههه

هلا شاميه
انا لا انتقدك بالعكس معلوماتك جيده وكتبتها للفائده وليس للانتقاد
تحياتي

خبر وتعليق
…………
ما هم بامة احمد ..
لا والذي رفع السماء…لكنهم قوم غثاء
لمن لهم عقول وليس للاضل من الانعام
متاجر الخمور
تفتح أبوابها مجدداً بعد طرد داعش من الجانب الأيسر للموصل
مع سيطرة الحكومة العراقية على النصف الشرقي من مدينة الموصل، فتح محلان لبيع الخمور أبوابهما خلال الأسابيع الأخيرة بدأت متاجر الخمور بفتح أبوابها مجدداً في الجانب الأيسر لمدينة الموصل،بعد أن تم حظرها في ظل حكم تنظيم داعش طيلة السنوات الثلاث الماضية.
• “كره الفاسقون والمنافقون تطبيق حكم الله وعن تطهير الموصل من قضلرة الخمر الذي وصفه الله بالرجس واعلن ان سبب للبغضاء بين الناس …فسارعوا الى الاعلان عن كرههم لشرع الله ، باعادة فتح الخمارات!
أحد متاجر الخمور في الموصل فتح أبوابه مجدداً بعد حظر دام لثلاث سنوات، ومع أن عملية شراء وبيع الخمور قانونية في العراق،فإن الكثيرين من أهالي هذه المدينة السنية يرفضون استهلاكها، لذلك يصبّ صاحب المتجر،واسمه “أبو العجايز”، الخمرَ في زجاجات مياه لزبائنه الحذرين.!!!!!.
• “واضح ان الناس في الموصل لا تريد القذارة المسماة خمرا،لكن المجرمين عبدة الشيطان لا ييأسون من استدراج الناس الى الحرام،ثم الى جهنم وبئس المصير!
وقال أبو العجايز،إنه “أعاد فتح المتجر فقط لإغاظة تنظيم داعش، بعد طردهم من الجزء الشرقي من لمدينة الموصل.
• ابو العجائز هذا مخلوق لا عقل له بل هو اضل من الانعام سبيلا قطعا،ككثير من الحمقى الجاهليين الذين حاربوا رسول الله نكاية به، وليس لانه على باطل!اشهد الله ان احتقر اشكال ابي العجائز هذا لانهم جديرون بالاحتقار!
من جهته قال أحد زبائن محل “أبو العجايز” لبيع الخمور، عبد الله محمد، إن “داعش كان كابوساً”.
• “صدق زبون ابي العجائز السكرجي الخمرجي، فوالله كانوا كانوا كابوسا لكل اعداء الاسلام من الكفار والساقطين والفاسقين والداعرين والمنافقين من امثال السكرجي ابي العجائز والسكرجي زبون ابي العجائز،والجبوري شيخ السكرجية والفاسدين في الحشد الشعبي!…ومعهم الطرطور فؤاد معصوم!
ووافق البرلمان العراقي في العام الماضي على مشروع قانون يحظر بيع الخمور، لكنه لم يتحول إلى قانون بسبب الاعتراضات الشديدة التي واجهته.
:ولن يتحول الى قانون،لانه دجل ولانه لم يقصد به وجه الله،بل كان مزاودة على الاتقياء من المجاهدين في سبيل الله،.”واما الزبد فيذهب جفاء،واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض”صدق الله العظيم!
https://arabic.sputniknews.com/arab_world/201610221020540126-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9/