نشرت الفنانة المغربية دنيا بطمة مجموعة من الفيديوهات والصور، عبر حسابها الرسمي على تطبيق “سناب شات”، ووجّهت رسالة قاسية الى والدة زوجها محمد الترك، التي تبرّأت منه مؤخّراً.

وأكّدت بطمة، الحامل بابنتها من محمد، أنّه “من الآن التطنيش بيكون ردنا عليكم يا عيلة آخر زمن، تاكلون وتنكرون، أعوذ بالله من امثالكم، واعلى ما فحميركم اركبوه”.

وتوجّهت الى عائلة زوجها بالقول: “وقبل كل شيء أود أن أسأل عائلة الترك طبعاً من دون محمد زوجي وأولاده وأبيه واخوانه، أتكلم عن عائلة الترك المزورة. من أنتم أصلاً ومن متى تعرفون الإعلام؟ ومن كان يعرف ملامح وجوهكم لولا عرسي؟ ولولا زواجي من محمد الترك، كنتم ستظلون نكرة الى الأبد”.

وكانت دنيا كتبت: “المسماة مها الترك فلا اتشرف ان تكون جدة لابنتي ولا اريدها تتبرى ببيت ناس انانية لا تهمهم سوى المادة والمصلحة والمظاهر الخادعة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. هذه البطماوية اوقعت نفسها في موقف لا تحسد عليه !! زواج مليء بالمشاكل !!!حيث تتحكم الحماة و تتدخل الطليقة و تأمر و تنهي العائلة، و يتدخل بقال الحي كمان ههه و لكن ما وقع لها درس و عبرة لكل من تجعل الماديات محورا هاما لزواجها.. لو تجنبت هذا الزواج كان أريح لها، و عن المال كانت ستكسب مالا من عملها في المغنى !

  2. هل هذا يُسمى رَجُل ؟!؟! كيف لَهُ أن يسمح لزوجته أن تُهين أمه و عائلته ؟!؟! الأُم مهما فعلت تبقى الأصل ……. و بنت الأصل حتى لو إختلف زوجها مع أمه عليها أن تُصلحهما أو على الأقل أن لا تتدخل بينهُما . كيف تحترم إمرأة رجُل لا يحترم من حملتهُ وهناً على وهن ؟!؟!؟! هزلت !
    !!

  3. مغنواتية فاجرة وعريس قواد يليق فيهم خدمة البيوت وليس الاعلام

  4. مسكين هدا الزوج محمد الترك ………………………ماربح دنيا و لا اخرة ………………بالدنيا الله ابتلاه بزوجة قبيحة الخلقة و الاخلاق و بالاخرة خسر الجنة لان الجنة تحت اقدام الامهات يا عاصي الوالدين………………… و الله عم بشفق عليه ……………..

  5. ما هو لولا انه متزوجه ح مار و شاديتيه بالرسن وراكي ما كنتي تجرأتي تقولي لامه هيك .. ما جمع الا و وفق ..خبيثة بلا اخلاق متزوجه من بوقرون شو رح يطلع منهم غير هيك

  6. مسكين هدا الزوج محمد الترك ………………………ماربح دنيا و لا اخرة ………………بالدنيا الله ابتلاه بزوجة قبيحة الخلقة و الاخلاق و بالاخرة خسر الجنة لان الجنة تحت اقدام الامهات
    ———- كوبي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *