ما كان مشهدًا مبهرًا للجمهور قبل قرابة عام ونصف كان هو نفسه مشهده المحزن، النجم، صاحب الـ58 عامًا، في صالة الجيم يقوم بتدريبات شاقة ترصدها عدسة الكاميرا، وبعيدًا عن عدستها بعد أشهر وفي نفس المكان يعلن قلبه انتهاء التمرين إلى الأبد في سن الـ60.
هذه هي المرة الأخيرة وتسدل بعدها كلمة النهاية، لم يعد القلب شابًا كما يريد صاحبه أو كما يظهر هو، ممدوح عبدالعليم، الذي فارق الحياة أثناء تدريباته في صالة الجيم قبل أيام.
ويظهر أحد الفيديوهات، التي عرضت أثناء استضافته في برنامج «معكم» للإعلامية منى الشاذلي، في 13 سبتمبر 2014، الفنان الراحل وهو يقوم بتمريناته الشاقة في الجيم بكل حيوية ونشاط، لكنها ربما هي نفسها التي لم يعد جسده يتحملها بعد قرابة عام ونصف ليفارق الحياة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. الدور الوحيد الذي يلخص مشواره الفني بالنسبة لي هو في فيلم شاهدته له مع الممثل فاروق الفيشاوي .لا اذكر اسم الفيلم … اما موقفه السياسي الذي ايد فيه السيسي كباقي الممثلين ايقنت ان هؤلاء لا يهتمون لا لبلد ولا لشعب .. لا يهتمون الا لمصالحهم واهوائهم ولا يعبرون الا عن راي الأنظمة .. اما الأدوار التي يلعبونها فهي مدفوعة الاجر لا اكثر ولا اقل اما مواقفهم فهي محال ان تكون وطنية لانها لا تؤيد الا الحاكم اما الشعب فطز فيه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *