بعد الازمة التي عاشتها النجمة المصرية أنغام مع والدة طليقها فهد الشلبي بشأن ابنه فور وصولها إلى الكويت لاحياء حفل “فبراير”.

https://www.youtube.com/watch?v=5n-ZW9W_SIM

وقالت والدة طليق أنغام في مقابلة ببرنامج Et بالعربي انها “قضية قديمة وجرح قديم، وكنا نستغل كل الفرص الممكنة لرؤية الطفل”.

وأضافت: “في ناس حاولوا ان يتواسطوا للسماح لأبو فهد برؤية ابنه، ولكن لما فشلت الوساطة قررت المضي بالدعوى القضائية”.

وتابعت: “لم تأت أنغام بالطائرات الكويتية، بل بالطائرات الاماراتية وتوجهت مباشرة إلى المحكمة”، مشيرة إلى أنه “تم التعهد ان أنغام توافق على رؤية حفيدها في مصر، بشرط ان يكون في منزلها”، مشددة بحرقة على انها “تشكك في تنفيذ هذا القرار من قبل أنغام”.

وخلال المقابلة بكت الجدة ووجهت رسالة مؤثرة إلى حفيدها، مؤكدة انها طرقت كل الابواب لأجله، وليس كما تقول والدته بأنه ترك ابنه ورحل.

وكانت والدة طليق أنغام رفعت دعوى طالبت فيها برؤية حفيدها، بعد أن ربحت أنغام دعوى خلع أقامتها على زوجها السابق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. اذا هي مش بتحن على اخوها الذي هو من (ذوي الاحتياجات الخاصة)…بدك تحن على حماتها وتيتا تبعت ابنها..
    وَيَا ليت بس لم يمر الزمن على واقعة زواجها سراً من احمد عز ذاك ..لكان بيدك يا جدة نقطة قانونية قوية…

  2. أحسها فنانة قاسية!
    كيف القضاء سمح بهذا؟ أصلا كيف هي ترضى تحرم ابنها من أبوه؟

  3. طيب ابنها النفروض انه يحمل جنسيه الاب ، كويتي و مو قادر على ضم حضانه الابن ؟؟؟؟؟ وخاصه الام زيجاتها عدد و لا حرج ، يعني ممكن تخسر حضانه الابن ، على كل هاي المخلوقه تقيله دم و ماكان الها خير ب ابوها ، زي ما حكت عنها تحيه كريوكا ( دي بت كلب ) الحقد واضح ب عيونها

  4. انغام معروفه بجحودها لكل من هو قريب منها سواء والدها او اخيها وتزرع هذا الجحود بقلب ابنها نحو والده واهل والده .

  5. إلى أم فهد أم طليق أنغام: كيف سمحت يا أم فهد لابنك فهد أن يتزوج مغنية وهي عاصية لله تعالى ؟ وكيف سمحت لابنك بأن يتزوج من امرأة سافرة ومتبرجة وكاشفة عن جسدها وعاصية لله تعالى ؟ ألم تسمع يا أم فهد بقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم :” فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ” فهل ظفر ابنك فهد بذات الدين أم تربت يداه كما قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ؟

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على شرمين إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *