صعّدت المشاركة الجزائرية، كاميليا ورد، المقصية من برنامج “أراب آيدول” من هجومها على الفنانة الإماراتية أحلام التي تعتبرها سببًا في إقصائها، ووصفتها في أحد مقاطع الفيديو بـ”ملكة البقر”، وأحلام لا تزال تترفع عن الرد.
ويبدو أن المرشحة التي لم تتقبل خروجها من المسابقة بروح رياضية، معتبرة نفسها تستحق اللقب دونًا عن غيرها، كتبت على “تويتر” بعد إقصائها: “حسبي الله ونعم الوكيل فيك صدقيني بسبب ظلمك لي دعوتي ستأخد منك أغلى شيء تملكينه مثل ما حاولت أن تأخدي مني أكثر شيء أحبه”.
واستمرت “ورد” بالتهجم على أحلام في محاولة لصب جام غضبها عليها، إذ خصصت لاحقا بضع تدوينات للنيل منها، فوصفتها بأنها ظالمة وأنّ “كاميليا تاج رأسها” و”زعزعت عرشها” وأشياء من هذا القبيل.
وتفاعل جمهور المشتركة الجزائرية مع الموضوع بوسم #أحلام_مقهورة_من_كاميليلا، فهاجموا المغنية الإماراتية بأسلوب خرج -في الكثير من الأحيان- عن حدود اللياقة والأدب.
وعلى غير عادتها، لا تزال أحلام تلتزم الصمت، ولأن الجمهور العربي يعرفها جيدا، فهو يدرك أن المطربة الإماراتية قادرة على أن تسترد حقها وأن تضع حدا للهجوم عليها. k4

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. ماكياج أحلام كارثي …
    بشكل عام أعتقد أن أحلام كحكم أفضل من نانسي و بالرغم من عشقي للجزائر و أهلها إلا أن أداء هذه الفتاة لم يَكُن موفقاً و أحلام على الأقل أعطتها فُرصة أخيرة لم تكُن مُلزمة بإعطائها لها ، الأردني الذي يُغني عراقي صوته أجمل من صوتها و اليمني أجمل الأصوات ….
    أتساءل لو أحلام إختارتها هل كانت في نظرها ستكون ملكة الغزلان ؟؟ عجبي !!
    !!

  2. wallah tastahli ki kharjatek khatar hasba rouhek madakhliche toilette khla3ti bi rohek wanti 10 kilo maquiage tnahih takhal3i hati rajlik fi lma lbared kiykonou yahadrou ma3ak tabdey t3awji fi fomek hada mazal basmallah tnafakhti hakda 9asatlek jnahtik beche matiriche

  3. الاردني الي اشك انه عراقي من عائله صدام حسن او ابن رغد او ابن احد المسؤلين السابقين صوته اجمل وشخصية احلى

  4. هؤلاء العاصيات لله تعالى غرتهن الدنيا والمكاسب المالية الفانية التي يكسبونها من هذه المحرمات والله تعالى سوف يحاسبهن إن لم يتبن إلى الله تعالى ولكن أنت يا من تشجع هؤلاء العاصيات على معاصيهن باسم الفن فإن الله تعالى سوف يحاسبك على ذلك لأنك شجعت أهل المعاصي على الاستمرار على المعاصي .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *