بيع الجنس بات نوعاً من التجارة الموجودة في لبنان غير إنساني وككل تجارة فإنّ الأساس هو العرض والطلب والسوق: العرض هو مسهّل الدعارة، أما السوق فيتألف من الفتيات ليبقى الطلب متجسداً في الزبائن. معادلة لا تمشي في حال غاب أي من عناصرها لكنّ المشرّع اللبناني لا يكترث لهذا الأمر…

وبحسب قناة الـ “أم تي في”، والتي قالت أنها حاورت عددا من رواد بيوت الدعارة، فإن الرجال لا يعتبرون قيامهم بزيارة بيوت الدعارة مشاركة بجريمة بل إن هدفها مجرد التسلية وتلبية رغبة بيولوجية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *