أطلق أحد مبغضي الفنان تامر حسني كليبا مسيئا على موقع يوتيوب، تضمن عددًا من الانتقادات للمطرب المصري مفبركة على لسان الأشخاص الذين ظهروا في برنامج “الحلم” لعمرو دياب.

وعلق “هادي عادل” المستشار الإعلامي لتامر على الكليب قائلا -في تصريح مقتضب-: إن “الكلاب تعوي، والقافلة تسير”، في إشارة إلى عدم اهتمام تامر بمثل هذه الكليبات المسيئة.

وغير مصممو الكليب من جمل المديح التي أطلقها المشتركون في برنامج “الحلم” إلى أصوات أخرى تكيل الشتائم والانتقادات لتامر، وتتهمه بسرقة الألحان.

وحمل الكليب الجديد انتقادات لتامر، منها: “أنا كنت بقرا في عنيه حتة غباء شديد، شغلي مع تامر كارثة، عمره ما بيتوقف عن سرقة لحن، ويقول أنا مش هاسرق ألحان تاني.. معندوش إمكانيات صوتية خالص، عنده حس خاص جدًّا؛ لأن اللي بيقوده شعر صدره، حلم تامر أن ينتهي عمرو دياب”.

كان تامر قد قلل في وقت سابق من أهمية ما يتردد حول وجود منافسة شرسة بينه وبين عمرو دياب للتربع على عرش الغناء في مصر، مشيرا إلى أن دياب لا ينافسه في نوعية الأغاني المقدمة، ولكل منهما طريق يسير فيه وجمهور يخاطبه.

وشدد تامر على أنه يكره انقسام الجمهور بينه وبين عمرو دياب؛ لأن كلا منهما في النهاية له طريقته وأسلوبه، وبالتالي معجبوه، وليس مطلوبا أن يكونا دوما في حالة من الصراع، مشيرا إلى أنه يكن للأخير وافر الاحترام، ويعتبره أستاذه ومعلمه، لما يتميز به من تاريخ طويل في عالم الغناء.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫54 تعليق

  1. بجد حاجه عريبة قوي كمية النقد اللي بينالها المطرب المصري (تامر حسني) من معظم الصحافة و الاعلام المصري
    في حين انه بينال كل التكريم من معظم الدول العربية وبيتمنوا لو انه من جنسياتهم
    الاغرب بقى هجوم الفنانين (الزملاء) عليه بشكل سافر يتنافى مع ابسط حدود الزمالة مع انه ببساطه مجاش جنب حد
    و بالعكس تماما تلاقي فنانين بيشكرو فيه و بيقولو فنان متكامل شخصا و فنا
    انا بقيت تقريبا كل ممسك مجله..على النت..التي في.. الاقي الناس منقسمة مابين حب واضح جدا لتامر او عداوة شديدة لتامر برضه
    كل اللي انا عايز اقولو سواء كان تامر كده او كده محدش يقدر ينكر نجاحه والسؤال بقى اللي انا عايز اسأله؟

    هو ليه تامر مطالب طول الوقت انه يبقى عظيم وميغلطش!كلنا بني آدمين ممكن يخونا التوفيق في حاجات كتير في حياتنا ويحالفنا في حاجات تانيه على الاقل تامر بيقدم حاجه مش زي معظم المطربين اللي لاليهم لون ولا شكل ولاصوت

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *