وصفت الممثلة المصرية ​إلهام شاهين​ علاقة لاعب كرة القدم العالمي كريستيانو رونالدو بحبيبته ..عارضة الازياء ​جورجينا رودريغز​، بالسطحية والمبنية على الإستعراض والشو، حسب تعبيرها.

وإنتقدت الهام شاهين الطريقة التي يستعملوها للوصول إلى الشهرة وأنها ليست قائمة على الحب الحقيقي كما أن علاقتهما ليست خاصة، بل معروضة بشكل كبير أمام الجمهور.

وتابعت إلهام في مداخلة تلفزيونية لها بمناسبة عيد الحب: “وبشوف علاقتهم دس شو، وليست مشاهر حقيقية، لأن المشاعر الحقيقية تكون خاصة جدا أنا مش بحب الشو وبحس إن دا شي كداب ومنظرة، الحب تصرفات وحنان ومشاعر بين الاحباب”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. انتي ما فاهمة والو، خليك ساكتة !! القضية ماهياش شو و فشخرة و منظرة، نوووو.. القضية ابعد بكثير من ذلك !
    جورجينا اسبنيولة، ، و الإسبان اذا حطوا ايديهم و رجليهم في مكان، ما يتركوه حتى ينشفوه! المغرب أبرم إتفاقيات مع الاتحاد الأوربي تشمل الفلاحة والصيد البحري، المستفيد الأكبر من سمك المحيط الأطلسي هي اسبانيا، قربت تنشف جهتنا في المحيط الأطلسي من الحوت لي فيه، و إذا ألغى المغرب أو الاتحاد الأوروبي إتفاقية الصيد، تجد الإسبان يتباكون و ما يهنى لهم بال الا بتجديدها ، ناهيك عن كل ما يستفيدون منه بمقتضى هذه الاتفاقية !
    كريستيانو رونالدو هو بمثابة “دجاجة بكمونها ” و السبنيولة لن تتركه!
    و خالتي دولوريس(الحماة) مازالت تخطط لاخراجها من حياتهم و آخر مرة انتقدتها بشدة عن الفيلم الذي صورت فيه جورجينا حياتها و حياة أحفاد دولوريس، الحماة ترفض تصوير الأحفاد و تعريض حياتهم للشهرة!
    جورجينا موديل بعقلية البيزنيس، و هذا الذي تسمينه فشخرة و استعراض الحياة أمام الناس يدر عليها اموالا كثيرة !!
    كريستيانو أوصى لجورجينا بنصيب من ثروته، ما شاء الله تبارك الله و لا قوة إلا بالله، الله يبارك و يزيد !
    و عليه، هذي هي الي تقول بالفم المليان أنها تزوجت، و ليس نساء العالم الثالث، لن تربح من الرجل سوى المشاكل و دستة عيال، ينخرون عظامها و الشعر يشتعل شيبا قبل الأوان !!

    1. حتى و إن دخلت جورجينا في حرب ضروس مع حماتها دولوريس، فكريستيانو يستاهل خوض الحرب للنهاية !
      اما في العالم الثالث تجد الزوج منكوب و عائلته منكوبة، و رغم ذلك محملين الزوجة جميل تزويجها من ابنهم!! و عليها ان تقدم فروض الولاء و الطاعة لكل أفراد عائلة الزوج المنكوب من صغيرهم لكبيرهم ، فزواجها من ابنهم “المنكوب” سيبقى جميلا في رقبتها كل العمر !!
      باختصار، هذا ليس زواجا بل نكبة و نكسة و هزيمة كبرى !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على مريم مجدولين إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *