أطلقت شركة روتانا فيديو كليب أغنية “أنا أصلي” للفنان العراقي وليد الشامي.

أغنية “أنا أصلي” من كلمات سلطان مجلي وألحان وليد الشامي ويقول مطلعها:

انا اصلي واحب الاصلي الاصلي
واحب الناس لكني احب اصلي
 
مثل باقي البشر اخطي واتعلم
يأنبني ضميري وارجع لاصلي
 
وعلى قول العرب 
الاصلي يضل اصلي

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. هل تدرون من نحن !

    نحن الطيبون ؟

    نحن جيل المشي إلي المدرسة ذهابا وإيابا طوال التسعة أشهر (( السنة الدراسية كامله ))

    جيل اختبار المنهج كامل من الجلده الي الجلده لا ملازم ولا مدرس خصوصي ولا خيارات.

    جيل ” اكتب القطعة ١٠مرات”
    وحل المسائل علي اللوح امام الطلبة ..

    جيل المجلات الحائطية والنشاط الإذاعي والمسرحي والرياضي والمسابقات الثقافية

    نحن جيل لم ينهار نفسياً من عصا المعلم .. ولم يتأزم عاطفياً من ظروف العائلة .. ولم تتعلق قلوبنا بغير أمهاتنا .. ولم نبكي خلف المربيات عند السفر ..

    نحن جيل لم ندخل مدارسنا بهواتفنا النقالة .. ولم نشكو من كثافة المناهج الدراسية .. ولا حجم الحقائب المدرسية .. ولا كثرة الواجبات المنزلية

    نحن جيل لم يستذكر لنا أولياء أمورنا دروسنا .. ولم يكتبوا لنا واجباتنا المدرسية .. وكنا ننجح بلا دروس تقوية .. وبلا وعود دافعة للتفوق والنجاح .

    نحن جيل لم نرقص على أغاني السخف .. وكنا نٌقبل كتاب الله عند فتحه وعند غلقه .

    نحن جيل كنا نلاحق بعضنا في الطرقات القديمة بأمان .. ولم نخشى مفاجآت الطريق .. ولم يعترض طريقنا لص ولا مجرم ولا خائن وطن .

    نحن جيل كنا ننام عند انطفاء الكهرباء في فناء المنازل .. ونتحدث كثيراً .. ونتسامر كثيراً .. ونضحك كثيراً .. وننظر إلى السماء بفرح .. ونعد النجوم حتى نغفو ..

    نحن جيل كنا نحرك كفوفنا للطائرة بفرح .. ونٌحيي الشرطي والفدائي بهيبة .

    نحن جيل تربينا على المحبة والتسامح والصفح .. نبيت وننسى زلات وهفوات بعض

    نحن جيل كان للوالدين في داخلنا هيبة .. وللمعلم هيبة .. وللعشرة هيبة .. وكنا نحترم سابع جار .. ونتقاسم مع الصديق المصروف وسندويشة الفرصة والأسرار .

    إهداء لمن عاش تلك اللحظات الجميلة ((الطيبين)) .
    منقول .

  2. يا عيني عليكي يا تفاؤل شايلة وساكتة هههههههه
    بس كتابة حلوة كتير

      1. بس انا والله من يومي بتقاسم السندويشة. لحد الان وقت الغدا بعزم الأمريكان في الشغل وهما طبعا ما بيصدقو. ماااالت

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *