عبرت الفنانة السورية كندة علوش عن صدمتها من تشجيع عدد كبير من الجمهور للانتصارات التي حققتها حركة طالبان اخيرا في افغانستان بعد انسحاب القوات الامريكية.

قوالت كندة علوش في تغريدة كتبها عبر حسابها على تويتر: “مبارح كتبت تويتة عن أفغانستان وحذفتها لاني انصدمت من الردود ومن كم الناس الي بتشجع طالبان”.

واعادت نشر التغريدة السابقة التي قالت فيها: “اما اخبار #أفغانستان وسيطرة #طالبان على السلطة فهي الأسوأ من نوعها أسوأ من الحرائق والزلازل والأوبئة.. ما ابشع السياسية وما ابشع كل من يستغل الدين ليصل للسلطة كيف ممكن نخلص من هالكوابيس”.

كما تفاعلت كندة مع تعليقات متابعيها على احدهم الذي تمنى “حسن ادارة الحكم وفق تعاليم الاسلام الصحيحة بعيدا عن التشدد” لتجيبه ساخرة “طالبان معروف عنها الاعتدال”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. طالبان ستتغير وستصبح أكثر عقلانية و اعتدالا في التعامل مع الملفات المختلفة خاصة ملف النساء والتعليم علشان جميع دول العالم تعترف بطالبان.

  2. لا أؤيّد تدخُل من ينتمون للوسط الفني في الدين و السياسة فهم في قصورهم العاجية ليسوا مقياس لنبض الشارع و لا إنعكاس لصورته …بلدها و بلد زوجها أكبر مثال لنفاق الوسط الفني ….هزلت!
    مساء الخير أحمد_٢…… أتمنى لو أستطعت أن أُشاركك تفاؤلك و لكن هيهات على من إعتاد القمع أن يتحلى بالإعتدال و لو حاول….
    !!

  3. نحن عنا جماعات المحور مبسوطين وبقولوا للمعارضين تعلموا وشوفوا كيف اميركا باعت ناسها .
    لماذا ما بيحكوا منطق كما هي الامور .انو معقولة في ايام طالبان تسيطر على الارض والسلطة سلميا بدون نقطة دم وبدون تدخل دولي عسكري ؟؟
    ليش ما نقول سلمت السلطة لهم لزعزعة امن جيران افغانستان يلي منها ايران؟؟بدون ما الست أميركا تضرب صاروخ وتخسر ارواح اخرى من ابنائها!
    وكمان ل غنم المحور نقول لو من عشرين سنة الحكومة والشعب ساعدتهم ايران وغيرها مثلاً مباشرة من غضب واجرام وفجور طالبان (ماكان هالشعب رح يرضى المساعدة هل كنتم رح تقولوا عنهم عملاء؟؟؟)…هل كل العيب بالالاف يلي هربانة هم عملاء يا بلطجة.
    هل بتقولوا عن حكومة البعث السورية وشعبها عميل لايران وروسيا ووووما بعرف كم بلد اخر لانهم قبلوا مساعدة خارجية للتخلص من بعبع داعش ووو..
    ما يحصل بالمنطقة اكبر بكثير من تفلسف ومعايرة وحكي عواطف وشعارات هذه خطة لعشرين سنة اخرى .
    لا حول ولا قوة الا بالله

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *