تحدثت ليدي غاغا عن معاناتها الشديدة بعد تعرضها للإغتصاب يوم كانت في الـ19 من عمرها، مشيرة إلى ان هذا الأمر غيّر هويتها بشكل تام.

وشاركت ليدي غاغا في حوار يجريه صحافيون من صحيفة “نيويورك تايمز” مع مواهب من القرن الـ21، لتقر بالتأثير السلبي الذي خلفه عليها اغتصابها يوم كانت مراهقة في الـ19 من العمر.

وقالت: “لم أخبر أحداً طوال 7 سنوات، لم أعلم كيف أفكر بالموضوع أو كيف أتقبله”.

وأضافت المغنية البالغة من العمر 29 سنة: “لم أعرف كيف أتوقف عن لوم نفسي، أو الاعتقاد بأن ما حصل كان بسببي، كان ذلك أمراً غيّر حياتي فعلاً، وغيّر هويتي بشكل تام، وغيّر جسمي وأفكاري”.

يشار إلى ان ليدي غاغا كشفت على العلن عن تعرضها للاغتصاب للمرة الأولى في العام الماضي، لكنها ذكرت انها حرصت على عدم السماح بتلك التجربة بأن تحدد هويتها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. ههههههههههههههه على أساس فارقة معك وخائفة على فقدان عذريتك أيتها الفاسقة
    في المجتمع الغربي تفقد البنت عذريتها في سن مبكرة وهذا أمر طبيعي وعادي جدا عندهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *