خرجت الإعلامية رضوى الشربيني للتعليق على تصدر الفنانة غادة عبد الرازق التريند على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد إعلان طلاقها من زوجها هيثم زنيتا مدير التصوير .

أعربت رضوى الشربيني خلال حلقة برنامجها “هي وبس” المذاع عبر قناة “cbc سفرة” عن استيائها من الانتقادات التي تعرضت لها غادة عبد الرازق من جانب بعض المتابعين والحديث عن عدد زيجاتها .

وأشادت رضوى بالفنانة غادة عبد الرازق على المستوى الإنساني والشخصي والمواقف التي جمعتهما وحبها لها على الرغم من عدم كونهما أصدقاء مقربين .

فقالت: “واحدة ست كانت تريند على تويتر بقالها 48 ساعة، الناس مسابتش حاجة إلا لما قالتها على الست دي عشان اتطلقت للمرة 12 زي ما هما كانوا كاتبين، والرقم الحقيقي اللي هي قالتهولي 9” .

تابعت: “هتقولولي 9 من 12 مفرقتش، آه مفرقتش إن شالله تتجوز وتتطلق 20 مرة، حلال ربنا ولا مش حلا ربنا، احنا بنحاسبها على إيه .. لما غادة عبد الرازق الست كانت عايزة راجل تتسند عليه حضرتك كنت سندها” .

أضافت رضوى الشربيني وهي منفعلة: “حضرتك عارفة الست دي عانت ولا شافت إيه في حياتها علشان تتجوز مرة واتنين .. هي حرة، عملت إيه غادة عبد الرازق لما اتجوزت واتطلقت والرجالة شغالين شتايم وشماتة” .

وكانت قد أعلنت مؤخرا الفنانة غادة عبد الرازق انفصالها عن زوجها هيثم زنيتا بعد زواج استمر لمدة عامين ونصف .

رفضت غادة عبد الرازق في تصريحاتها لبرنامج “ET بالعربي” الكشف أو الحديث عن الأسباب الحقيقة التي أدت إلى انفصالها عن هيثم زنيتا .

وأشارت إلى أن قرار انفصالها عن زوجها جاء بشكل هادئ وراقي، بعيدًا عن إثارة الجدل والإعلان عبر منصات التواصل الاجتماعي .

يذكر أن قصة ارتباط مدير التصوير عيثم زنيتا من غادة عادة عبد الرازق وزواجهما كانت قد بدأت أثناء تصوير مسلسلهما “سلطانة المعز” في رمضان 2020 .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. على فكرة مكروه كثرة الزواجات بدون سبب ، وفي الاسلام يطلق عليهم الذواقين والذواقات !! وهؤلاء الروايات تذمهم ! فالزواج بدون سبب مكروه في الاسلام اي فقط كنزوة وليس استجابة لحاجة او اقامة أسرة ، نعم أباح الاسلام الزواج المؤقت خاصة لمن يعيش في غربة او في سفر ، لكن كي لا ينحرف ولا يقع في الخطيئة وليس معناه يريد ان يتذوق وخلاص ههههههههههه وكذلك المراة ، تعمل زواج يومين وبدون سبب تروح تطلق حتى تتزوج واحد ثاني ، نعم ان كان هناك سبب يدعو للطلاق او ان الرجل يطلقها رغما عنها ويتركها ، فهذا مفهوم ان تروح تتطلق ، لكن هي تتطلق لكي تجرب واحد ثاني فهذه يسمونها ذواقة والروايات عنها ذم في ذم .

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على كان يا ما كان في قديم الزمان إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *