روت الممثلة الأميركية، ليندسي لوهان، في مقطع فيديو قصتها مع الإسلام، وكيف كان صديقها السعودي أحد أسباب إسلامها، بعد أن أهداها نسخة من القرآن.

وقالت إن صديقي السعودي المقيم في لندن أعطاني نسخة من القرآن الكريم، وأخذتها معي إلى نيويورك، وكان هذا بمثابة باب مفتوح للتعلم، خاصة أشياء روحية وهذه طبيعة شخصيتي.

وأضافت “كنت ممسكة بنسخة القرآن وأنا أسير في الشارع، فهاجموني في أميركا وقالوا إني إنسانة سيئة،وهذا فقط لأني أحمل القرآن”.

وتابعت: “سعدت عند العودة إلى لندن، لأني أصبحت مهددة في بلدي، الناس عاملوني معاملة سيئة، لأن هذا معتقدي وهذا ما آمنت به”.

وقالت لوهان “الآن أستطيع تخيل ما يقع للمسلمين كل يوم، فهمت ما يقع لهم من اضطهاد، فقد مررت بنفس التجربة”.

وكانت الممثلة الأميركية قد حذفت كافة صورها من حساب “إنستغرام”، وغيرت لغة سيرتها الذاتية من الإنجليزية إلى العربية.

وكتبت الممثلة البالغة من العمر 30 عاماً عبارة “السلام عليكم” في سيرتها الذاتية، بعد حذف كافة صورها، يذكر أن عدد متابعيها على “إنستغرام” يبلغ 5.7 مليون شخص.

واعتبر المتابعون ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي أن الخطوات التي قامت بها لوهان تعبيراً عن تحولها للإسلام.

ومن جانبها، لم تعلق لوهان منذ قيامها بحذف صورتها وتغيير سيرتها الذاتية على “إنستغرام”. وارتدت الممثلة الأميركية الحجاب أثناء زيارتها للاجئين السوريين في تركيا خلال تشرين الأول الماضي.

وصرحت لصحيفة “صن” البريطانية العام الماضي بأنها “روحانية للغاية، ومنفتحة على التعليم”.

والتقطت للمثلة الأميركية صور سابقة وهي تحمل القرآن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. lk aslmy shu nqs mnna
    3ahira?.droguée6
    W ASB7TY FQIRA W TAIHA BELSHWARE3 LMMEK ELS3UDY W SRTY 3ASHIQTU
    W ET7AJBY
    W SRTY QADISSA W .W.W
    MBROOK 3LEKY ELISLAM
    RA7 T3ISHY M3 ELS3UDY BQASSR W AWAKY
    WENTY ASLAN MAYOM MN 3MREK
    KNTY MASI7IA
    LAN ELMSI7I ELSA7
    LAYT3ARRA
    W 3NNA BM3TQDNA ASHIA2 SA3B 3LEKI 3LA GHERKI KMAN
    LEN MUSH KL ELNAS ELLI WLDU MSI7IIN HOM 3AN JAD MASI7IIN
    HOM MASI7IIN BELISM
    ZADU LLISLAM WA7DE FLTANE
    W BELNAQSS

  2. وحذفت كل صورها…. ماشاء الله بداية جيدة مش متل فناناتنا الي ما تركوا مكان بجسدهم وما صوروها ونشروه للعالم تتفرج عليه هدول الاهم عندهم يتزغزل العالم بجمالهم الاصطناعي وجسدهم الرخيص الي ما فضل راجل في العالم وما تفرج عليه بهمهم المظهر الخارجي اما الداخلي صار دقة قديمة والاخلاق صاروا هم الي بيتبرئوا منها الله ينور طريقهم ويعودوا لعقولهم متل لوهان و حنان ترك و غيرها والله يهدي هيوف تبعنا وشبيهاتها كمان و مريم كلينك وقمر تبع بلا هدوم وبنات المسلمين جميعا

  3. مع أني أجزم بأن صديقها السعودي ليس داعيه أكيد و ليس عليه سيما الصلاح
    لكن حسّ الدعوة إلى الله ومسؤولية ذلك واستشعار حديث لئن يهدي الله بك رجلا واحداً خير لك من حُمُر النعم هو ما جعله ينقذها من الظلمات إلى النور بإذن الله
    جزاه الله عنها كل خير ، والله يثبتها على دينه الحق ويتم عليها نعمته .

  4. https://l.facebook.com/l.php?u=https%3A%2F%2Fscontent-ort2-1.xx.fbcdn.net%2Fv%2Ft1.0-9%2F16113953_1252642998159628_3122280040008216691_n.jpg%3Foh%3Dcc38c55f2b8e064e3f0fdb5d3ae1afb0%26oe%3D5918DD6B&h=ATNXBRjVu1xcZBpNA6r-V9M5Wa9_A0mRWFSDG_luMfoJUFeBjWFQkNIIC4taMtkhkVxHsAIadOvgTC2dm6IHxjO8MSfgv3DhRj_hWkY9lAjHbxPO5RyLn0iaPg3uPbv-6eDlOGw

    ولازال البعض لديه شك في وجود الله وقدرته الخارقة ولازال البعض يعبد البشر و الاصنام والفئران و يعبد البقر والشمس…!!!!!!! سبحانك يا الله ولا إلاه إلا أنت وحدك لا شريك لك

  5. هذهَ الممثله لها مشاكل كثيره سُجنة بسبب السكُر ومُخلفتها للقانون . كُل شيء جائز الله يهديها !!

  6. حوار للملحدين
    توأمان قابعان في الرحم، دار بينهما الحديث التالي:

    – قل لي، هل تؤمن بالحياة بعد الولادة؟
    – طبعًا، فبعد الولادة تأتي الحياة… ولعلنا هنا استعدادًا لما بعد الولادة…
    – هل فقدتَ صوابك؟! بعد الولادة ليس ثمة شيء! لم يعد أحد من هناك ليكلمنا عما… جرى عليه! ثم هَبْ أن هناك حياة، ماذا عساها تشبه؟
    – لا أدري بالضبط، لكني أحدس أن هناك أضواءً في كل مكان… ربما نمشي على أقدامنا هناك، ونأكل بأفواهنا…
    – ما أحمقك! المشي غير ممكن بهاتين الساقين الرخوتين! وكيف لنا أن نأكل بهذا الفم المضحك؟! ألا ترى الحبل السُّري؟ فكر في الأمر هنيهة: الحياة ما بعد الولادة غير ممكنة لأن الحبل أقصر من أن يسمح بها.
    – صحيح، لكني أحسب أن هناك شيئًا ما، إنما مختلف عما نسمِّيه الحياة داخل الرحم.
    – أنت أحمق فعلاً! الولادة نهاية الحياة… بعدها ينتهي كل شيء.
    – على رسلك… لا أدري بالضبط ماذا سيحدث، لكن الأمَّ ستساعدنا…
    – الأم؟! وهل تؤمن بالأمِّ أيضًا؟!
    – أجل.
    – لستَ أحمق فقط، أنت معتوه! هل سبق لكَ أن رأيتَ الأمَّ في أي مكان؟ هل سبق لأحد أن رآها؟!
    – لا أدري، لكنها تحيط بنا من كل صوب. نحن نحيا في باطنها، والأكيد أننا موجودان بفضل منها.
    – دعك من هذه الترهات، ولا تصدع رأسي بها! لن أؤمن بالأمِّ إلا إذا رأيتُها رأي العين!
    – ليس بمقدورك أن تراها، لكنك إذا صمتَّ وأرهفت السمع، تستطيع أن تسمع أغنيتها، تستطيع أن تشعر بمحبتها… إذا صمتَّ وأرهفت السمع، لا بدَّ أن تدغدغ رحمتُها قلبَك وتحسَّ بملمس يديها الحانيتين…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *