ردت الفنانة التونسية «درة» لأول مرة على شائعة ترددت منذ فترة، اتهمتها بالتسبب في انفــصال عمرو دياب عن دينا الشربيني.

حيث عبرت درة، خلال استضافتها في “برنامج يوم ليك” على قناة “الحياة” تقديم الإعلامية “سمر يسري“، عن استغــرابها الشــديد من هذه الشائعة، مؤكدة أنها ليس لها أي علاقة بهذا الموضوع على الإطلاق، وأنه ليس له أي أساس من الصحة.

وأرجعت الفنانة التونسية درة سبب انتشار مثل هذه الشائعة، هي أنها دعتهما على حفل زفافها من رجل الأعمال المصري هاني سعد، وقد تصادف أنهما انفــــصلا في نفس فترة زواجها.

درة عبرت عن دهـــشتها من أن الجمهور لا يزال حتى الآن يصدق مثل هذه الشـ ـائعات التي وصفتها بالغـــــريبة، مشيرة إلى أنه بإمكان أي شخص أن يكتب أي معلومــات خـــاطئة عـن أي فنان بهدف الشهرة، لافتةً إلى أنها صديقة لكل منهما.

مواضيع ذات صلة – درة تتمنى تجسيد هذه الشخصية وتعلق : ” حلمي لن يتحقق “

الجدير بالذكر أن عمرو دياب ودينا الشربيني قد انفصـ ـــلا منــذ فتــرة، وذلك بعــد ارتبــاط دام لعدة سنوات،  وذلك بعدما تردد أن خلاف الثنائي بسبب عدم “توثيق زواج عمرو دياب ودينا الشربيني”، لكن كل منهما لم يعلق حتى الآن سواء بالتأكيد أو النفي على ما يتم تداوله حول علاقتهما، وهذا ما أثار الجدل أيضًا، خاصة وأن الأزمة محل اهتمام جمهورهما.

وقد أثـــار الفنان عمرو دياب حالة من الجـ ــدل مؤخرًا حول عودته للفنانة دينا الشربيني، وذلك أثناء إحيائه حفل غنائي في الساحل الشمالي.

الفنان عمرو دياب حرص خلال الحفل على غناء أغنية “برج الحوت”، والتي كان قد غناها لدينا الشربيني، وبعد انتهائه منها، وجه كلامًا لأحد الحضور قائلاً: “هنرجع”.

عدد كبير من جمهور عمرو دياب فسر هذه الكلمة بأنها تلميح لعودته إلى دينا الشربيني من جديد، وذلك بعد انفصـ ــالهما لعدة أشهر، وقاموا بالهتاف باسم دينا الشربيني بعد انتهاء عمرو دياب من الغناء، وارتفعت صيحات بعض الحضور قائلين: “ارجـــع لها يا عمرو”.

وكشف مصدر مقرب من عمرو دياب أنه كانت هناك محاولات خلال الأشهر الماضية لحل الخـ ــلاف بين عمرو دياب ودينا ، ولكنها لم تسفر عن نتيجة حتى الآن، لافتا إلى أن عودتهما ليست مستبــ ــعدة خاصة أنهما مازالا يكنان مشـــاعر الحب لبعضهما.

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا إنستغرام نورت

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر فيسبوك “نورت

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *