قدمت الفنانة شمس الكويتية تعريفها الخاصة للالحاد حيث اعتبرت انه لا يوجد الحاد بل انسان لم يعرف الله بعد، حسب تعبيرها.

كلام شمس الكويتية جاء خلال ردها على سؤال عن الالحاد حيث قالت “الرسول صلى الله وعليه وسلم قال نحن اولى بالشك من ابراهيم”.

وتابعت “الانسان الذي يحب الله لازم يسأل والمشكلة انه نحن في عصر ومجتمع خوفوك من السؤال فسموه الحاد وهو لا يوجد الحاد هو يوجد شخص شاف الله وعرف الله وشخص الى الان ما شافه وما عرفه انت سميه ملحد بكيفك سميه غير عارف بكيفك وهذا الفرق بين المؤمن والملحد”.

وردا على سؤال عن تفكيرها بتغيير دينها، قالت “ما عندي عقد الاديان فالاسلام كدين رائع جدا زي ما كل الاديان رائعة جدا لو ابتعد عنها ما يسمى شيوخها او قسيسها او احبارها لان لا يوجد احد يمثل الدين”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. هبلة هذه الولية ، فحتى بعيدا عن صحة الحديث سندا ومتنا الذي اوردته : نحن احق بالشك من ابراهيم . فهي ما فاهمة معناه لا من قريب ولا من بعيد .
    فالحديث معناه كما ذكر كثير ممن اخذوا به حتى من غير الشيعة : إن الشك مستحيل في حق إبراهيم.
    فإن الشك في إحياء الموتى لو كان متطرقا إلى الأنبياء لكنت أنا أحق به من إبراهيم، وقد علمتم أني لم أشك فاعلموا أن إبراهيم عليه السلام لم يشك.

    اما تخريفاتها الاخرى عن رؤية الله تعالى عما تقول فيدل على ان الولية عبيطة وعبيطة اوي ? وربما قرعة وزمباوي كمان ???

  2. يعجبني اتابع مقابلاتها حتى لو في آراء عندها لا تعجبني أو تكون غير منطقية ولكنها مثقفة و
    عندها فلسفة مجنونة لكن تعجبني أحياناً إلا
    إنها عندها جزئية التطبيل والتملق لحكام البعران !
    المفروض إنسانة مثقفة و جريئة ب الحوارات مثلها تكون حره و لا تتملق لأي طرف ، هذا رأيي
    وكل انسان حر برأيه ولكن جزئية مدح المجرمين والفاسدين لا تعجبني و اعتبرها نوع من العبودية أو الخوف أو لأجل المصلحة و ربما كل ما ذكرت.

  3. قاعدة تحكي عن رجال الدين لانهم يقولون لها لماذا لا تتحجبين ولماذا لا تصلين ؟؟؟

    1. هلا احمد …كيفك يا شاعر
      شمس نصراوية ….وجهها شؤم على النصر
      أتعادل مع فريق في المؤخرة مهدد بالهبوط
      .
      يعني أبشر …الدوري للإتحاد وليس للنصر
      حتى ولو جابو خمسه مثل رونالدو
      .
      يعني مطلوب من النصراوية تنزل تراند تطلب من شمس انها تشجع الهلال

      1. هلا دكتور امير
        النصر تعادل والاتحاد حتى الشوط الاول فايز ب ٣ على ابها ?
        شكرا لكل نصراوي شجع فريقه اليوم فريق الكسالى
        لكن فكره جميله ان شمس تشجع الهلال???
        يلا خلي الاتجاد يحقق بطوله سنين وهو يصل للنهائي ولايحقق اي فوز
        .

  4. هلا أخ احمد هارد لك
    صراحة أنا لا أشاهد المباريات …ولكني أتابع النتائج ….وأشاهد الأهداف على اليوتيوب
    .
    وصفك لفريق النصر أنهم كانوا كسالى ….يعني أن هناك شيء خطأ في الفريق …يجب أستدراجه وحله
    .
    المفروض أن الفريق ينافس على درع الدوري ….ليكون في المقدمة و أول الفرق
    وهذا يتطلب بذل الجهد ونشاط طوال الــ90 دقيقه لعدم فقدان نقطة واحدة ..يتم الندم عليها
    .
    ربما معاملة رونالدوا معاملة خاصة ومميزة عن باقي اللاعبين … جعلت هناك نوع من الحقد … فيقل الحماس والتفاهم ….ويفتقد روح التنافس ويقل العطاء … وهذه بداية الفشل ( وهذه هي مسؤلية الأدارة النصراويه )
    .
    أخيرا
    لابد للاعبين أن يراعوا أن وراءهم محبون ومشجعون ….
    يصابوا بالأحباط …والأكتئاب والحزن …عند هزيمتهم
    وهناك من يصاب بالضغط ….
    وينعكس ذلك على تعامله مع أهل بيته وابنائه ( وهذا نوع من الغباء ) ….ولكنه الأدمان
    .
    ولهذا فلا أقل من بذل الجهد من هؤلاء اللاعبين المستهترين ..لإسعاد هذه النفوس التي تشجعها بكل كيانها ومشاعرها …
    على الأقل …أعملوا بالفلوس والملايين اللي بتقبضوها
    .
    للأسف ….أصبحت الناس تجد في متابعة المباريات والتشجيع والحماس لفريقهم …..كنوع من التنفيس من ضغوطات الحياة والمشاكل التي يعانيها سواء في البيت أو العمل …. فينسى مشاكله …ويفرح ولو قليل بفوز فريقه
    وعند هزيمته يذداد حزن وهماً وغماً …ومنهم من هو متدين وملتزم وتجده يتابع بشغف وينفعل عندما يرى التراخي والأهمال من اللأعبين … ويقول هؤلاء لايستحقوا أن يلعبوا …ولا أن يرتدوا فانلة وشعار هذا الفريق

    .
    إنه الأدمان … آفة هذا الزمان

    .

    .

  5. يقول كولن ويلسون
    في الساعه الثانيه فجرا انتهيت من تاليف كتاب انكر فيه و جود الله (تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا ) ولم استطع اطفاء النور خوفا من عقاب الله
    قال تعالى
    (وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ )

  6. قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ قَالُوا إِنْ أَنتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ (10)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *