ربما سمع البعض منا من قبل عن ذلك العلاج الذي يعرف باسم “مصاص الدماء” والذي يعتمد على سحب الدم من جسم المريض وإعادة حقنه في الوجه لتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وقد ذاع صيته بعدما روجت له النجمة كيم كارداشيان على السوشيال ميديا.

وقالت مصادر خاصة وفقًا لـ”فوشيا” إن الشبان أوقفوا رمضان بعدما وجههوا له الشتائم، ونعته أحدهم بوصف “يا صهيوني”، وذلك على خلفية الأزمة الأخيرة التي وقعت معه منذ انتشار صور له مع فنانين ومشاهير إسرائيليين بالرغم من التحقيق في الأزمة وعودته لاستئناف عمله.

وأكدت المصادر أن محمد رمضان أوقف سيارته أمام الشبان لمعاتبتهم لأنهم زادوا في الشتائم عليه، فما كان من الفنان المصري إلا أن قام بطرق سيارتهم بيده فنزل أحدهم وصفع “رمضان” على وجهه، كما وجّه له بعض الضربات العنيفة في وجهه حتى طرحه أرضًا.

وأشارت المصادر إلى أن بعض الرجال في الشارع تجمعوا لفض الاشتباك إلا أن محمد رمضان أصر على أن يأخذ حقه، ووقف يستدعي “البودي جاردات” الخاصة به للدفاع عن نفسه.

وكان محمد رمضان قد عاد إلى القاهرة مؤخرا لاستئناف تصوير مسلسله الرمضاني الجديد “موسى” والذي توقف تماما عقب إصدار قرار من المهن التمثيلية بوقف الأول عن التمثيل على إثر التحقيق معه بعد نشر صورته مع فنان إسرائيلي، قبل أن يتم إلغاء هذا القرار لاحقا.

ونشر محمد رمضان مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية بإنستغرام وهو ينزل من طائرته الخاصة على أنغام أغنية “رمضان جانا”، وعلق عليه:”وصلت بلدي مصر لاستكمال مسلسل موسى، رمضان بجمعنا، ثقة بالله نجاح”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. اغلب من يهاجم رمضان غيره وبس
    السياح الاسرائيليين طول عمره مرميين بفنادق شرم
    هي جت ع رمضان ؟
    الشعوب تقتدي بحكوماتها والحكومات عامله سلام مع اسرائيل
    يعني حلال عليهم وحرام ع رمضان
    الشعب الفلسطيني نفسه الي محتله اسرائيل ارضهم يحلمون بالعمل عند الاسرائيليين
    عاش رمضان يا كايدهم

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على رحال 1111 إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *