نشر الفنان المصري محمد رمضان، عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي ” فيس بوك ” ، مساء الثلاثاء، صورة تجمع بجمال مبارك نجل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، وعلق عليها قائلا: ” مع الراجل المحترم جمال مبارك ” .
وتسببت الصورة في هجوم عنيف من متابعي محمد رمضان الذين وصفوه بالمنافق ورفضوا تعليقه على الصور فقام محمد رمضان بمسح الصورة بعد نشرها ب 20 دقيقة فقط.

يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد رمضان فيلم ” جواب إعتقال ” الذي يعرض حاليًا بدور العرض السينمائي، ويشاركه بطولة العمل إياد نصار، وصبري فواز، وسيد رجب، ودينا الشربيني، ومحمد عادل، ومن تأليف وإخراج محمد سامي، وانتاج أحمد السبكي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي أكشن، حول شخصية «خالد الدجوي» قائد الجناح العسكري ضمن جماعة إرهابية متطرفة تنفذ عمليات إجرامية خطيرة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. إستعجل الشُهرة بدرى و جتله، بس ياريت يسد ! ولونى لا أعتقد، مش ذكى و مش بيعرف يتحكم فى نفسه إعلامياً !

  2. محمد رمضان لا يعرف مصلحته
    ظهور جمال مُبارك اعلامياً يزعج الحكومه بمصر
    تخوف من ازدياد شعبيته بسبب التدهو الكامل بمصر من جميع النواحي بزمن السيسي

  3. من المرجح ان يرشح جمال نفسه للرئاسة
    ومن المرجح ان يفوز ,,,,,لان من عادة التافهين ان يتباكوا على الماضي مهما كان حقيرا
    وسيرقص المنافقون لجمال الثاني منا رقصوا لجمال الاول ….ورقصني ياجدع هي اغنية التافهين في مصر وما اكثرهم !!!
    وارقص للقرد بدولته….ان كان جمال او سيسي
    فالتافه يرقص للاقوى,,,,,,,.حتى لو كان لابليسِ

    1. هههههههههههههههههههههههههههههههه همووت من الضحك هههههههههههههههه

  4. مشكلة بل مصيبة اكثر الناس
    انهم لسطحية تفكيرهم وضحالة عقولهم
    يظنون ان الفساد يكمن في شخص الحاكم الفاسد
    ولا يدركون ان الفساد انما هو كامن في النظام الفاسد !!
    ووالله لو حكم عمربن الخطاب مصر او غيرها بنظام الكفر الذي حكم مصر منذ الالباني الماسوني محمد علي الى الان ….فان الحال لن يتغير بل سيزداد فسادا …وكلما جاء حاكم لعن من قبله لان الثاني افسد ….فكفى يا مسلمين غرقا في دوامة يسقط الرئيس …واعلموا لاسقاط انظمة الكفر واحلال الاسلام الحقيقي مكانها …ليزول الفساد !

  5. ده جمال مبارك ومين الحمااار اللي جنبه ؟!!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على احمد العبدالله إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *