أصر نجم “أراب أيدول” ومحبوب العرب محمد عساف بأنه يتشرف بكونه جزائريا، وهذا تعبيرا منه عن حبه الكبير للجزائر وشعبها. وقال في حوار لموقع “الخبر” الجزائري إن فيلم سيرة حياته سيعرض في شهر سبتمبر في مهرجان تورونتو، ورشح لجوائز مهرجان لندن السينمائي ودبي والدوحة و “كان”.

https://www.youtube.com/watch?v=0nW7JfF007o

وعن الطفلة التي قدمت له حصالتها قال عساف: “فاجأت البنت أمها نفسها إبان الحرب على غزة عندما قدمت حصالتها، وأخبرني السفير الفلسطيني في الجزائر، وأنا نسيت أن أخبره بأن نفس الأمر وقع معي، وهذه الطفلة عظيمة وأمها عظيمة والشعب الجزائري عظيم، وهو الذي يقف مع القضايا العادلة، على صعيدي الشخصي، فالحب الذي رأيته في بلدي الجزائر عظيم، وأقول أنا جزائري وأتشرف بذلك، وعلى محبتكم لفلسطين فنحن نخجل من محبتكم، وعلى قدر حبكم ووقوفكم في كل الميادين في الإعلام والمحافل، فأنتم شعب عظيم، ودرسنا عنه، لكني اكتشفت في مساري الفني بأنكم أعظم شعب، ولا أستطيع أن أوفي حقكم بالكلام”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. أُحبُهُ و أُحِبُها …….. يُطربُني صوتُه و تأسّرُني كلماتُها ، هو إبن الوطن و هي إبنة ما نُعّدُهُ وطناً ، و بما أننا في حضرة الجزائر فلم أجد أجمل مِن ما كتبتْهُ إبنة الجزائر أحلام مستغانمي في عندليب فلسطين مُحَمَّد عساف حيث كتبت تقول ” صحيح أنّ هذا الفتى الجميل لم يحرّر شبرًا من فلسطين، لكنه حرّر قلوب الملايين من الحزن ولو لحين ، إن الفرح أيها السادة فعل مقاومة ” فعلاً لم نرى شعباً يُحبُنا كالشعب الجزائري ففي كُل الميادين يربط إسم بلدنا بإسم بلده و يحمل رايتنا مع راية بلده و لكني أعتبُ على عساف أنه لم يقُل إن كان الشعب الجزائري يُحبُنا مقدار فنحنُ نُحبُهُ مقادير و إن كان الشعب الجزائري يحفظ بعض كلمات فدائي فنحنُ نحفظ جميع كلمات قسماً و خصوصاً و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر فإشهدوا فإشهدوا و لم يقُل عساف أننا نتبارى للفوز بالمنح الدراسية التي تُقدّمُها الجزائر لأننا نعرف أننا لن نشعُر هُناك بأننا قد غادرنا الأهل و الوطن و لم يقُل عساف أننا نحفظ تاريخ الجزائر كاملاً و نُصحح خطأ من يقول بلد المليون شهيد لنجعلهُ يقول بلد المليون و النصف شهيد و لم يقُل عساف أننا من أكثر مُشجعي الفريق الوطني الجزائري لكرة القدم و لم يتطرق لشوارعنا التي كانت تخلو من المارة حين شارك المُنتخب الجزائري في كأس العالم ، لم يذكُر عساف حبات الرمل على شاطئ غزة التي كَتب بها الغزيون تهنئتهُم لفريق الجزائر في البطولة الإفريقية ، لم يذكُر عساف أعلام الجزائر و لافتات التحية للجزائر التي يكتُبُها الفلسطينيون في ساحات الأقصى . الجزائر و فلسطين ……… قصة عشق لا تنتهي . تحية مني للعزيزات بنات الجزائر نور و سلام ، أريج الجزائر و أسماء و ليلى .

    1. حبيبتي آخر العنقود، تحياتي و حبي لك ايتها الاخت العزيزة، شكرا لك على الكلام الحلو. ربنا يحفظك و يحفظ اهلك و كل الشعب الفلسطيني. فلسطين غالية علينا كثير، تمشي في دمنا. ربنا يحميها و يحمي شعبها ان شاء الله.

  2. تحقق حلمي ورحت هونيك ، حقيقة اتحسرت ع بلد الشهداء ، ما في بنيات تحتيه ولا مطاعم ولا …. Anarchie totale .
    بحب الجزائر ومن جوات قلبي بتمنى تتغير و للاحسن vive l Algérie

  3. قال فيلم عن حياتو قال !!!! يعني عملو كم حفله وفكّر حالو اسطوره ، يخرب بيت الغرور

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *