حالة من السخرية انتابت مستخدمي موقع فيس بوك، بعد انتشار صورة لإحدى مذيعات التلفزيون المصري تُدعى نجلاء البيومي، وهي مرتدية “تي شيرت” يحمل شعار مجلة بلاي بوي الجنسية، حيث اتهم بعضهم هذه المذيعة بالجهل، بينما حاول البعض الآخر الدفاع عنها، مؤكداً أنها لم تقصد الظهور بملابس لها دلالة جنسية.

نجلاء البيومي رفضت الانتقادات التي تعرضت لها، وقالت: “أرى هذا الشعار على ملابس كثيرة، وعلى السيارات أيضاً، والشعب المصري لا يفهم معنى هذا الشعار، فهي مجرد صورة لأرنب”.

وأضافت: “كان هدفي الوحيد ارتداء ملابس كاجوال تتناسب مع برنامج منوعات يُعرض في الصباح، ولم أشغل بالي بالصورة الموجودة على التي شيرت”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. بصراحة لباس المذيعات المصريات في واد والموضة في واد آخر تحسهم خارجين من اﻷرشيف وتلقاهم فرحانييين،

  2. حتى لو صورة لأرنب هاي علامة تجارية مشهورة لشركة البلاي بوي الجنسية
    طيب اذا انتي جحشة ومابتفهمي كيف المخرج سمح انك تطلعي على الهواء بهذا المنظر

  3. يمكن دخلت من الباب الخلفي لﻷستوديو،. ماانتبه عليها أحد هههههههه

  4. تستاهل السُخرية ! و مُبررها غير مُقنع !
    أعتقد اللى حصل ده جهل منها و مش بس منها ده من طاقم العمل بالكامل !

  5. ينطبق عليها المثل القائل “الفلاح لما جه يتمدن حاب لاهله مصيبة “

    1. هى بصراحة غلطة ساذجة أوى و تنم عن جهل إلا لو كانت قصداها و أنا لا أعتقد ذلك !
      يعنى إللى كان معاها و هى بتشتريه مقلهاش ؟! طيب لو كانت لوحدها لما روحت جوزها مشفهوش ؟! طيب لو إفترضنا أن جوزها مشفهوش ، لما لبسته محدش من طاقم العمل قالها قبل ما تطلع هوا ؟!!!
      .
      الظاهر إنها محبوبة أوى فى القناة لدرجة أنهم لبسوها فى الحيط 🙂 !
      .
      يومك سعيد يا دكتورة شيرين ،،،

  6. يمكن مش قصدها بلي بوي المجله الجنسيه ممكن يكون الكازينو علامه لعب القمار!!! مثلا بجد هبله

  7. الشعب المصري لا يفهم معنى هذا الشعار، فهي مجرد صورة لأرنب!!!
    حقيرة ونصابة كمان?? مين ما بيعرف هالعلامة? مش قادرة نفسي اضربها..

  8. فعلاً عن جهل منها ومن الطاقم كله
    ومبررها يتهم الشعب بالجهل وانه لا يعرف دلالة هذه الصورة ومن تمثل…
    بس ابدا هي لا تقصد اثارة وإنما غبااااء وقلة احترام العقول الاخرى ..
    وهي كمذيعة عربية في مجتمع محافظ عليها وعلى كل من يغار على دينه او عاداته الا يشتري هذه الماركات او كردشيان (الحقائب حلوة مثلاً )
    ولكن كل دولار يدفع لهذه البضائع تعود لمروجي الدعارة وتزيدهم ثقة بما يفعلونه.
    لذلك الأفضل بلا شراءها

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *