بعد أن تم الافراج عنها، عبرت الممثلة المغربية ​مريم حسين​ عن تقديرها وامتنانها الشديدين لشيوخ وقادة دولة الإمارات مشيرة الى انه كان لهم دورا كبيرا في خروجها من السجن.

وكتبت مريم رسالة “شكر وتقدير” لكل الذين ساهموا في استعادتها لحريتها ونشرتها على حسابها الخاص على أحد مواقع التواصل الاجتماعي وجاء فيها : “ليت كلماتي وشكري وعرفاني تكفي لكي أقدمها لقادة وشيوخ دولة الإمارات.. فالله إنكم كالشجرة الطيبة أصلها ثابت وفروعها في السماء، فقد غمرتم بظلكم كل من احتمى بحماكم، فأغثتم كل ملهوف التجأ إليكم، وسعيتم ومازلتم لقضاء حوائج الناس في مب زملن ومكان، رافعين في ذلك مقام إماراتنا في كل محفل، فجعلتموها تستحق بكل جدارة لقب الدولة الفاضلة”.

 

View this post on Instagram

 

9/2/2020 الحمد لله وفضله تم العفو عني بدولة العدل والقانون فشكراً جزيلًا لدولتي الإمارات العربية المتحدة زادها الله عزة وإزدهار وأخص بالشكر ساداتنا وشيوخنا حكام الدولة الذين أرسوا دعائم العدل والمساواة بين كل من ضمه هذا الوطن الغالي علي قلوبنا ،لقد حصدت اليوم غراس العدل وأسال الله عز وجل أن يزيدهم فخراً وعزة علي أمد الزمن وأتفضل بالشكر لكل من ساندني في محنتي والتي مرت بسلام وأخص الاستاذ محمد النجار المحامي لما بذله من أجلي من كل دعم سواء كان ماديًا أو معنويًا متمنية له دائما التفوق والتقدم لما لمسته فيه من تفاني وصدق في العمل #دبي#دار#الحي#الإمارات#dubai#أبوظبي#عجمان#الشارقة#راس_الخيمة#العين#عجمان#الفجيرة#خورفكان #الله_يطول_بعمار_شيوخنا#الله_يطول_بعمر_أم_الإمارات#الله_يطول_بعمر_سيدي_جلالة_ملكنا_محمد_السادس_نصره_الله#المغرب

A post shared by Mariam Hussein مريم حسين (@queen_maryoum) on


وأضافت :”كما وأتقدم بخالص تقديري إلى قضاء الدولة العادل النزيه، الذي لم ولن يتوانه يوما عن إعادة الخقوق لأهلها، فسطر بذلك أسمى أساس وضعه رب الناس إلا هو “العدل أساس الملك”، بارك الله فيكم وأعانكم على هذه المهمة الجليلة، فأنتم أهلا لها بإذن الله. ولا يسعني أيضا إلا أن اشكر أسرة مكتب محمد النجار للمحاماة وللاستشارات القانونية على ما قدموا لي من دعم ومساندة بكل الطرق القانونية اللازمة والسبل المتاحة للوقوف إلى جانبي دائما وأبدا”.
وختمت رسالتها: “واختتم شكري للجميع بهذه الأبيات، معبرة عن مكنون مشاعري الصادقة لإماراتي الحبيبة وقادتها العظماء “أدام عز إماراتنا.. عريقة عتية بين الأمم.. وحفظ قادتنا مصدر فخرنا.. أهل الشهامة أهل الكرم

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. يا الهي !!!!
    الآن الجسمي هل يتجرأ على استئناف الحكم او التكلم بالموضوع ؟؟ !!!!
    لبنان كله عيوب بس المواطن ولو رح يتعاقب ويتشرشح و يتسكر باب رزقه بقول للمسؤول عينك عينك انت فاسد وبيشتمه وما بخاف ….
    عكس دولة اولاد زايد وغيرها من الدول ينتصرون لإمرأة وسخة كرمال طفلتها؟؟؟!!!!
    وهل انتصرتم لثكالى وأرامل الدول المجاورة سوريا العراق فلسطين ليبيا ووو
    خسئتم من بين الحكام …

  2. ألم أقل لك يا ابن الجسمي أن المصيبة الكبرى في شيوخكم اللي عاجبهم الوضع كما هو عليه الآن هاهو شيخك المكتوم قد أطلق سراحها يلاه قل لي ماذا أنت فاعل الآن؟؟ على ذكر الشيخ راشد آل مكتوم هل يقرب شي للمسدس كاتم الصوت؟ لو تسموه الشيخ vibreur يكون احسن هههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *