شارك الفنان السوري مصطفى الخاني مع الأطفال السوريين في حملة “حقي أتعلم”، والتي دعت بمناسبة عودة افتتاح المدارس الجميع للمساعدة على عودة كل طفل الى مقاعد الدراسة.
وزار الخاني مقر مشروع “مسار”، حيث عمل مع الأطفال الذين يتبعون ورشة عمل مكثّفة لاكتشاف وتنمية المواهب المميزة، وقام بإعطائهم بعض التمارين التي لها علاقة بالتعلم عن طريق اللعب، ومن ثم جلس معهم وتناقشوا فيما عملوا عليه وتبادلوا الملاحظات.
وقال في بيان صحفي إنه في داخل كل شخص فينا يوجد مبدع، ولكن علينا أن نعرف أولاً في أي مجال هذا الإبداع الكامن داخلنا، هل هو فني أو علمي أو رياضي أو أدبي … الخ. ومن ثم كيف نستطيع الانتباه إلى هذه القدرة الإبداعية وتنميتها ووضعها في المسار الصحيح”.
وأكد أنه بوجود أطفال ومواهب كهذه، وبوجود هكذا مبدعين، فنحن على يقين بوجود غد سوري أجمل.
ونشر الخاني عبر حسابه على انستغرام صوراً تجمعه بالأطفال، وعلَّق كاتباً: “بوجود هكذا أطفال، وبوجود هكذا مواهب، وبوجود هكذا مبدعين، فنحن على يقين بوجود غد سوري أجمل (من العمل مع أطفال مسار)”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. طول ما حماك الملعون ورئيسه المجرم بشارون على وجه الارض عمره ما رح يكون فيه غد للسوريين ….بعدين يا حنون كيف بدهم يرجعوا الأطفال للمدار س مو لما بيبطل هالسافل اللي عم تأيدوه يقصفها ويخلي الأولاد يدرسوا فيها ……بكل المناطق اللي انهزم منها وطلع مذلول هو وجيشه عم يقصف فيها المدارس والأسواق والمستشفيات ما عم يخلي طفل واحد يتعلم ولا يروح مدرسة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *