استضاف الاعلامي اللبناني نيشان فنان العرب محمد عبده في حوار صريح وجريء في الحلقة الثالثة من سلسلة “جلسة عمر” المذاعة على شاشة قناة “ام بي سي”

وقد أشاد محمد عبده خلال اللقاء بالفنانة السورية اصالة مؤكدا انه يختارها ليعيد معها تجربة الديو مرة ثانية.

وردا على سؤال قال محمد عبده: “ما قالت وردة أصالة فعلا اصالة اليوم تحتل مكانة كبيرة في الغناء الطربي وبحب صوتها في الاغاني الطربية جدا”.

وعن اختياره فنانة لأداء ديو معها قال محمد عبده: “عملت انا ديو مع اصالة واذا بدي ارجع اعمل مع اصالة”.

بدورها علقت اصالة على اشادة محمد عبده بها حيث كتبت عبر حسابها على تويتر: “قدوتي وأستاذي الحبيب الغالي محمد عبده كلامك عنّي بينصرني وبيشجّعني وبيأثّر جدّاً فيّي ، شكراً مابتوفي كثير امتناني..”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. فنان في صوته و إختيار كلماته الغنائية و لكن حبذا لو يمتنع عن المُقابلات و الأحاديث الصحافية……
    تكفيه الأماكن لتكون تاريخاً لفنه…..
    !!

  2. صباح الخير اخر العنقود
    كيفك؟
    له غير الاماكن واجمل
    الاماكن كانت لنوال اعطت كلماتها لملحن ليلحنها وبعد تلحينها اعطاها لمحمد عبده لانه يرى انها تناسبه اكثر

  3. مساء الخير *أحـــمـــــد*……
    لم أقصّد التقليل من فن و موهبة مُحمد عبدُه حين قُلت أن الأماكن تكفي لتكون تاريخاً لفنه و لكن بحُكم جمال الأُغنية و إنتشارها و إرتباط إسمه بها عربياً كتبت ذلك ، أعرف أن له غيرها و لكن بحُكم إختلاف اللهجات و المُفردات و الأذواق أكاد أجزم أن ال playlist في سيارتي و تليفوني تختلف عن ال playlist الخاصة بك و قد تكون سهولة المُفردات و مقدرتي على فهمها هي المُحرك الأساسي لإضافة إحدى الأُغنيات الخليجية لل list . أعرف له غير الأماكن مُذهلة و بعاد كنتم و أُغنية جميلة جداً قد لا تكون حظيت بما تستحق من شهرة إسمها مهما يقولون…. يُعجبُني فن طلال مداح و عبد المحيد عبدالله.
    شُكراً على المعلومة الإضافية عن أُغنية الأماكن و آسفة إن رأيت في تعليقي السابق تقليل من شأن أحد…..
    نهارك سعيد……
    !!

  4. مساء الخير اخر العنقود
    اعرف انك لم تقصدي ذلك وبالعكس اشكرك لانك فتحتي عيني على مفهوم اخر للتألق والانتشار وهو السهوله للمفردات والكلمات وحتى لو لم يعجبك فانا احترم رايك . لكن هذا يقودني لسؤال لماذا نحن بسهوله نفهم لهجتكم وتجدون صعوبه في فهم لهجتنا ؟
    نهارك فل وجوري

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *