فاجأت الإعلامية الكويتية ​مي العيدان​ بكشفها عن قضية أخلاقية تعود لممثلة ومخرجة متزوجة من ابن ممثل، قامت بخيانته في منزل الزوجية وامام اولادها مقابل ساعه قيّمة مستعملة على حدّ قولها.

ونشرت مي العيدان مقط فيديو عير حسابها على اليوتيوب كشفت فيه عن ذلك دون ذكر اسم هذه الممثلة.

واللافت ان مي العيدان لم تظهر بوجهها حيث اكتفت بتسجيل صوتي قالت فيه انها ستتحدث خلاله عن أمر وصفته بالمخجل “من جميع الجوانب سواءا الاخلاقية او السمعة”.

وتابعت ان هذه الفنانة وزوجها وصلوا لمرحلة “العار وتعودوا عليه واستأنسوا الطريق الحرام”.

وعن مكان وزمان الفضيحة، قالت مي العيدان “ما ضرورى تكون في الكويت بل ممكن تكون في الخليج او الوطن العربي ليس فقط السالفة محسوبة على الكويت ونحنا بس نتحكى والشاطر هو الذي يعرف “.

وتابعت ان “هذه الممثلة او المخرجة متعودة من نعومة اظافرها تعودت على هذا الطريق وعندما تسوي علاقة مع رياييل وايد تتوقع ان هذا عادة واني مطلوبة ومرغوبة”.

واضافت ان زوج هذه الفنانة هو ابن فنان “وكل اصدقائه في الاماكن الاعلامية وغير الاعلايمة يسلمون عليها ويرحبون فيه وهم اساسا يضحكون عليه في ضهرهم لانهم هم اساسا مسوين علاقات مع مرته”.

وقد اثار الفيديو ردود فعل مستهجنة من المتابعين حيث جاءت بعض التعليقات على الشكل التالي: “اذا انت صادقه قولي اسمها حتى نتأكد انك رويتي قصه حقيقيه لجمهورك حتى نثق بيج انك تنقلين اخبار حقيقيه مو مزيفيه” و “الحين ناس مو زينة َانت شكو شنو حارك تخوضين باعراض الناس.. الله يطيح حظك ياقبيحة الأخلاق” و “لاحول ولا قوة الا بالله المشهورات والسوشيل ميديا صايره مقرفه وشوهو سمعة العربيات والمسلمات لاحياء ولا حشيمه ومامن رادع حسبنا الله وكفى”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. نصيحة لنا جميعا و الي مي العيدان اتقوا الله في أنفسكم ولا تخوضوا في إعراض الناس و لا عوراتهم
    عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: صعد رسول الله صلى الله عليه و سلم المنير فنادى بصوت رفيع فقال: “يا معشر المسلمين من أسلم بلسانه و لم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين و لا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته و من تتبع الله عورته يفضحه و لو في جوف رحله” و نظر ابن عمر إلى الكعبة فقال: “ما أعظم حرمتك و المؤمن أعظم حرمة عند الله منك” – حديث حسن (سنن الترمذي 1655- صحيح الجامع 7985 و صحيح سنن أبي داود 4083)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *