وجهت الفنانة نبيلة عبيد رسالة إلى الفنان فاروق فلوكس مستذكرة مشاركته لها في بطولة فيلم “الراقصة والسياسي” .

نشرت نبيلة عبيد مقطع فيديو عبر حسابها على موقع “انستجرام” تضمن أحد المشاهد التي تجمعها بفاروق فلوكس من الفيلم .

وكتبت نبيلة عبيد في تعليقها على الفيديو: “الفنان الجميل الأستاذ فاروق فلوكس، استمتعت جدا بالتمثيل معاه في فيلم الراقصة والسياسي .. تحية كبيرة” .

يذكر أن فيلم “الراقصة والسياسي” تم عرضه في عام 1990، وشارك في بطولته كلا من: نبيلة عبيد، صلاح قابيل، مصطفى متولي، فاروق فلوكس وغيرهم .


شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. الفيلم قصته حلوة بس لو لو تشيلو مشاهد الرقص بتاعة نبيلة عبيد اوفر اوفر
    فاروق فلوكس كان مسخرة بس ادي الشخصية كويس

  2. شفت الفيلم السنة الماضية قد ما حكوا عن قصته
    كتير عجبني الحوار وقت زوجة من زوجات الحضور قالت للرقاصة:
    – لو كان الرقص الشرقي فن، شو تبريرك أنه كل مشاهدينه من الرجال؟
    لترد الرقاصة:
    – النسوان كمان بيشوفنا بس بالسر مشان يتعلموا كيف يرقصوا وكيف يكونوا نسوان ههههه
    تعجبني الرودو الذكية يلي ما فيها تجاوز

  3. الفيلم يعرض الإزدواجية الموجودة عند كثير من
    الناس بالمجتمعات العربية خاصة الشخصيات
    المعروفة كونه سياسي حسب قصة الفيلم .
    تماماً مثل كثير من الشخصيات الدينية أو حتى
    شخصيات عادية على مستوى أفراد عاديين
    الواحد منهم لابس أقنعة أو عايش بعدة وجوه و شخصيات ! تناقض و إزدواجية و كذب و دجل
    على المجتمع ، مثلاً يدّعون التدين و الالتزام و
    هم ب الحقيقة من جماعة الهشك بشك هههه
    أو مثل السياسي ب النهار سياسة و بالليل
    شخلعة وخمر و راقصات و زنا !!!
    طبعاً( لا تعميم) و لكنها حالات كثيرة ومنتشرة
    بمجتمعاتنا ، مثلاً سي السيد بثلاثية نجيب
    محفوظ ، سي السيد ببيته كان قاسي وعامل
    نفسه راجل و سيد الرجالة على المسكينة
    زوجته أمينة و أولاده !
    وخارج البيت كان مسخرة للعوالم و الراقصات
    هههههه بالبيت عامل نفسه متدين و ملتزم
    ويشخط و يصرخ و ممنوع يسمع صوت و عند العوالم خمر و مسخرة و شخلعة !
    ازدواجية عرضها الكُتّاب و الأدباء بقصصهم و هي واقع حال و موجودة ، البعض انفضحوا والبعض لا يزال يلبس القناع و يمثل و يكذب على من حوله !!!!!
    برأيي يجب فضح هكذا شخصيات مريضة متسترة ب أقنعة الدين و الأخلاق و كله كذب
    و دجل و تدليس و هم أشيطن من الشيطان
    وكل هذا لخوفهم من المجتمع و كلام الناس
    لان الناس بمجتمعاتنا هكذا يدّعون المثالية
    ولا يعيشون الواقعية ، يفضلون حياة الدجل
    و يفتقدون للمصداقية !
    أهم نقطة انهم لا يخافون الله و لا يفكرون ب
    آخرتهم و لا حسن خاتمتهم ، لكنهم يحسبون
    حساب الناس و كلام الناس و مظهرهم ب المجتمع !
    تحياتي لمن يؤيد رأيي ?

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على شيرين المصرية إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *